مفلس ( ق ق ج )

أَفْلسَ...أَمْسكَ ريشتَهُ

وَ رسمَ حُدودَ الدّولةِ الفاضلةِ ...على الوَرقِ الأَزرق

هَرولتْ أَسْماكُ البحرِ الهائجةُ

اشترَتْ بضاعتَه...

فأَصْبحَ منَ الأَغنياءِ...


**************

خوفي أن تأكل الأسماك مستقبلا الرّيشة والحدود والورق!

قصّة رائعة تنزف حروف ريشتها مأساة، لا يستطيع بطن الحوت أن يتّسع لها.

شكرا لك عزيزتي زهراء على إبداعك الرّائع

تقديري وتحيّتي

أَفْلسَ...أَمْسكَ ريشتَهُ

وَ رسمَ حُدودَ الدّولةِ الفاضلةِ ...على الوَرقِ الأَزرق

هَرولتْ أَسْماكُ البحرِ الهائجةُ

اشترَتْ بضاعتَه...

فأَصْبحَ منَ الأَغنياءِ...


**************

وهناك مثل شعبي "رزق الهبل على المجانين"
باع أحلاما ووجد من يشتري
لا أدري على من يقع اللوم أكثر..البائع المفلس أم الزبائن الجائعة للأحلام ولو على الورق ‎
المدهش أكثر هو إبداعك وقدرتك على التصوير
ررائعة

خوفي أن تأكل الأسماك مستقبلا الرّيشة والحدود والورق!

قصّة رائعة تنزف حروف ريشتها مأساة، لا يستطيع بطن الحوت أن يتّسع لها.

شكرا لك عزيزتي زهراء على إبداعك الرّائع

تقديري وتحيّتي

بل سيحل ربيع الأسماك وتأكل دولة الورق وراسميها

شكرا لمرورك الرائع عزيزتي كاملة

تقديري و وافر تحياتي

أَفْلسَ...أَمْسكَ ريشتَهُ
وَ رسمَ حُدودَ الدّولةِ الفاضلةِ ...على الوَرقِ الأَزرق
هَرولتْ أَسْماكُ البحرِ الهائجةُ
اشترَتْ بضاعتَه...
فأَصْبحَ منَ الأَغنياءِ...

بيع الأوهام حرفته/هم، والأسماك ليست حمقاء بشراء بضاعته، فلا بد لها قبل الانقضاض عليه من معرفة حدود خياله ، لكي لا تقع في مصيدة لوحة جديدة

تبرير ... أليس كذلك!
ولكنها اشترت اللوحة الوهم ...
وهو اغتنى ....
وصار علينا أن ننتظر من دون وهم أن تصحو وتنتفض، لتبعثره وأوراقه وريشته وألوانه ..
عندها فقط نخلع عن أكتافها رداء الحمقى

نص حذق حارق

أبدعت أيتها الرائعة

تحيتي

أَفْلسَ...أَمْسكَ ريشتَهُ

وَ رسمَ حُدودَ الدّولةِ الفاضلةِ ...على الوَرقِ الأَزرق

هَرولتْ أَسْماكُ البحرِ الهائجةُ

اشترَتْ بضاعتَه...

فأَصْبحَ منَ الأَغنياءِ...


**************

السلام عليكم صديقتي العزيزة زهراء
أشهد أنه تاجر بارع ,فهو يعلم ما تقتني الأسماك في رؤوسها الصغيرة ,لذلك استعمل الورق الأزرق كي يفتنها .
ونجح ,,وفتُنت الأسماك ,واشترت الدولة الفاضلة على الورق ,وريثما تصحو الأسماك من غيبوبتها يكون هو وأمواله في حمى من يحميه ويحميها له .
قصتك رائعة خيالية ذات مغزى عميق وانعكاس على الواقع .
عندنا ,,في أوربا أقصد ,,يبيع لنا اليهود أعلام اسرائيل كي نحرقها في مظاهراتنا الصاخبة الفوضوية ,هم يكسبون مالنا ,ونحن نخسره ونخسر مصداقيتنا ,ولا نكسب سوى نظرة سلبية من الجميع اننا نحب الإرهاب والنار ,واننا شعب همجي ليس لنا قدرة على التعايش والحوار ,وهذا ما تريده اسرائيل لنا .اسرائيل تعلمهم بأشياء مدروسة مسبقا ,,ونحن نبصم على أقوالها بالعشرة بقلة عقلنا وعدم درايتنا .
دمت بكل خير زهراء العزيزة
ماسة

وهناك مثل شعبي "رزق الهبل على المجانين"
باع أحلاما ووجد من يشتري
لا أدري على من يقع اللوم أكثر..البائع المفلس أم الزبائن الجائعة للأحلام ولو على الورق ‎
المدهش أكثر هو إبداعك وقدرتك على التصوير
ررائعة

لا براءة لمن باع ولمن اشترى
ولا حجة لمفلس أو لجائع أحلام

وبعض الإجتهاد مغامرة
وأي تفريط مهما قل خيانة

ولك أستاذ ماهر وافر الشكر والتقدير
والروعة في قراءتك ووعيك

دمت بكل الخير

بيع الأوهام حرفته/هم، والأسماك ليست حمقاء بشراء بضاعته، فلا بد لها قبل الانقضاض عليه من معرفة حدود خياله ، لكي لا تقع في مصيدة لوحة جديدة

تبرير ... أليس كذلك!
ولكنها اشترت اللوحة الوهم ...
وهو اغتنى ....
وصار علينا أن ننتظر من دون وهم أن تصحو وتنتفض، لتبعثره وأوراقه وريشته وألوانه ..
عندها فقط نخلع عن أكتافها رداء الحمقى

نص حذق حارق

أبدعت أيتها الرائعة

تحيتي

أرجو أن لا تكون الأسماك حمقاء
كما أرجو صحوتها القريبة قبل أن يغرقها الوهم أكثر

حضورك عزيزتي كما دوما
يهديني السعادة أفواجا
فشكرا لك ولعقلك الكبير

الاستاذة الكبيرة زهراء


المشكلة ليست بالمفلس بل بتلك الاسماك التي تاكل في كل مرة الطعم دون اعتراض
سلم مدادك

السلام عليكم صديقتي العزيزة زهراء
أشهد أنه تاجر بارع ,فهو يعلم ما تقتني الأسماك في رؤوسها الصغيرة ,لذلك استعمل الورق الأزرق كي يفتنها .
ونجح ,,وفتُنت الأسماك ,واشترت الدولة الفاضلة على الورق ,وريثما تصحو الأسماك من غيبوبتها يكون هو وأمواله في حمى من يحميه ويحميها له .
قصتك رائعة خيالية ذات مغزى عميق وانعكاس على الواقع .
عندنا ,,في أوربا أقصد ,,يبيع لنا اليهود أعلام اسرائيل كي نحرقها في مظاهراتنا الصاخبة الفوضوية ,هم يكسبون مالنا ,ونحن نخسره ونخسر مصداقيتنا ,ولا نكسب سوى نظرة سلبية من الجميع اننا نحب الإرهاب والنار ,واننا شعب همجي ليس لنا قدرة على التعايش والحوار ,وهذا ما تريده اسرائيل لنا .اسرائيل تعلمهم بأشياء مدروسة مسبقا ,,ونحن نبصم على أقوالها بالعشرة بقلة عقلنا وعدم درايتنا .
دمت بكل خير زهراء العزيزة
ماسة

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
كلامك غاليتي فاطمة يؤكد إفلاسنا نحن
فدائما أتساءل لماذا لا نفكر ؟؟وإن فكرنا نفكر بعقول غيرنا؟؟؟

نرجو تغيير الحال ربما عندها نجد الجواب

تقديري لصاحبة الحضور الجميل دوما
ماستنا