ن..ز..و..ة - ق ق ج

ن..ز..و..ة


ظل حلم الصبا أن يراها عارية...كبر الحلم...تلون برحلات العمر... وحين تعرت له، بصق على حلمه ،فانطلق باحثا عن حلم جديد...

عندما يتطلع الانسان لتعري الحقيقة ليصبح هذا حلم حياته ويصدم لانها دائما ماتكون بمرارة الصبر
يجري باحثا عن حلم جديد هربا من تلك الحقيقة التي كانت أمنية تعريتها مجرد ... نزوة
هكذا قرأتها
نص رائع أديبنا المكرم
تحيتي الخالصة

ن..ز..و..ة


ظل حلم الصبا أن يراها عارية...كبر الحلم...تلون برحلات العمر... وحين تعرت له، بصق على حلمه ،فانطلق باحثا عن حلم جديد...

المسعودي،
كثير من أحلامنا وأمانينا نزخرفها بما نريد نحن منها..وعندما نقترب منها على أرض الواقع نكتشف بأنها خيبة أمل زينتها أمانينا. ولكن..
ألم يبقنا هذا "الوهم" على قيد كتابة واشتعال؟
ومضة رائعة وتمس الكثيرين..
لك المجد

أستاذي الفاضل



أعجبني تشبيهك للأمنية بالمرأة


العنوان كان رائعاً بحق



دمت مبدعاً أيها الراقي

تقضي عنجهيّة بعض الرّجال برجم من يحققّون منها المنال؛ لأنها تكون فأر التّجارب الأخلاقيّة، وتكون نزوتهم مدروسة جيّدا!
ولكنّ الأصيل لا يعترف بالنّزوة - لأنّه يشكمها- كي يرفض نتيجتها، ويعلّق سوء خلقه على شمّاعة ما يسمّى ن ز و ة !
شكرا أخ حسين على ما تطرقه من أبواب
تقديري وتحيّتي

عندما يتطلع الانسان لتعري الحقيقة ليصبح هذا حلم حياته ويصدم لانها دائما ماتكون بمرارة الصبر
يجري باحثا عن حلم جديد هربا من تلك الحقيقة التي كانت أمنية تعريتها مجرد ... نزوة
هكذا قرأتها
نص رائع أديبنا المكرم
تحيتي الخالصة

شكرا لك أختي رنيم أن فتحت باب القراءة و التأويل على مصراعيه.


تسعدين دوما حرفي بهذه القراءات التي يفوح منها عبق الإبداع.


شكرا لك.

ما اجمل رمزيتها

وهكذا هم كل البشر يحلمون بشيءوحين يتحقق له يراه على حقيقته

فيتركه ليحلم بشيء جديد

ويبقى للحلم مذاقة الخاص المميز طالما هو حلم لكن ما أن يصبح حقيقة يفقد ذاك المذاق

المسعودي،
كثير من أحلامنا وأمانينا نزخرفها بما نريد نحن منها..وعندما نقترب منها على أرض الواقع نكتشف بأنها خيبة أمل زينتها أمانينا. ولكن..
ألم يبقنا هذا "الوهم" على قيد كتابة واشتعال؟
ومضة رائعة وتمس الكثيرين..
لك المجد

مرحبا بك أخي ماهر يونس ، كعادتك متألق دوما في قراءاتك.

دمت وفيا للحرف.

أستاذي الفاضل



أعجبني تشبيهك للأمنية بالمرأة


العنوان كان رائعاً بحق



دمت مبدعاً أيها الراقي

شكرا لك أخي ياسر على الإطراء .

دمت متألقا كما عهدتك دوما.
مودتي