حصاد

بعد عناء الحرث والبسملة على أديم الأرض .. صلوا صلاة الاستسقاء ؛ فنزل الغيث مدرارا .. كان مطرا أسود لزجا كنفط قلوبهم .. فحصدوا زروعهم شوكا ..

بئس الحصاد بعد السقاية
ومضة جميلة أستاذة راوية أبدعت نسجها بألق
دمت ببهاء وروعة
تحاياي

و ماذا يريد أن يحصد من كان قلبه أسودا ؟؟!!!

همسة في أذن كل لئيم : إن السماء لا يمكن خِداعها .

الأخت راوية رشيدي ،

دمتِ و حرفك المتألق .

كل اناء بما فيه ينضح
وكل انسان يحصد ما زرعه
أتمنى في القصة القصيرة جداً أن تركزوا أخوتي على مبدأ الوحدة ، وأن يكون للقصة بطل وحدث واحد ، بالتخصيص لا بالتعميم

مودتي وبانتظار الأجمل

ومضة جميلة ... عبرت عن أن المصير من أصل العمل .. وهم كثرٌ ولكي لاتبقى بهذه العمومية لو أنك كما قال الأستاذ أحمد نوهت إلى خصوصية تشير إليهم ولو من بعيد
ولكنها مع ذلك تتيح للجميع التأويل وتوجيهها باتجاه مقصودين ... كانت اللغة جميلة مكثفة ببراعة
لك مودتي أيتها المبدعة وتقديري

السلام عليكم ورحمة الله

استاذتنا الفاضلة

الجزاء من جنس العمل

ومضة مكثفه ومعبرة

تقبلي مروري وتحيتي

لقد نزل المطر.. لكن أي مطر؟ من الواضح أن الشعارات لا تكفي.. فالعمل أهم من صلاة فيها رياء..
نص بملامح الحالة العربية اليوم في نظري، وهي قراءة يشي بها قاموس القصيصة ( الأرض.. النفط..)..

تحياتي.

الأخت الكريمة راوية رشيدي رمزية ذكية أحيّيك عليها ، لله درّك
سأنتظر جديدك بشغف أختي
تحياتي

بئس الحصاد بعد السقاية
ومضة جميلة أستاذة راوية أبدعت نسجها بألق
دمت ببهاء وروعة
تحاياي

شكرا للتواجد وشكرا للقراءة الطيبة
لا جرمناكِ صديقة حرف

و ماذا يريد أن يحصد من كان قلبه أسودا ؟؟!!!

همسة في أذن كل لئيم : إن السماء لا يمكن خِداعها .

الأخت راوية رشيدي ،

دمتِ و حرفك المتألق .

دام تواجدكِ الألق في نصوصي
لكِ تحايا عبقة بالمودة