لا تـقـترب ...!

[flash=http://i-designstudio.com/files/rasha5.swf]WIDTH=450 HEIGHT=500[/flash]

ما أعذبَ الهمسَ الذي أهديتني هذا المساءْ
لما ابتسمتَ وداعبتْ عيناكَ وجهي في بهاءْ
وسألتني عن عالمي ؟
فأجبتٌ : حرفٌ قد يعي ..
حلمي الذي أخفيتُه سراً يتوقُ الى الجلاءْ
قدرٌ أحبُّهُ رغم طول الليل في برد الشتاءْ

وهتفتَ باسمي واحتواني كلُّ حرفٍ في سخاءْ
وغزلتَ صمتُكَ فوق صمتي ألفُ بوحٍ في ذكاءْ
وسكبتَ عطفك في بساتين ٍيغلفها الجفاءْ
ومضى بنا وقتُ الغروبْ
نغفو على صوتٍ عذوبْ
يأتي مع الفجرِ المزغردِ فوقَ غيماتِ السماءْ
وأتى النَّهارُ وليتَهُ ما ردَّني عندَ الرجاءْ

دمعتْ عيوني ويْحَ قلبي من يكونَ لأَِفْقِدَهْ؟
وأنا التي يوماً سلبتُ منَ الفؤادِ مقالِدَه !
ووجدتُ أنفاسي تُغالي في التلاحق بالرِّجاءْ
فخَجِلتُ من ضعفي ومن خوفي ومن هذا البكاءْ
وهتفتُ : " شكراً" واكتفيت ..
وأنا أحن الى المزيد من الوجودِ وما اكتفيتْ
تباً لهذا الكبرياءْ ...!!
واذا به يجتاحني بالقولِ من بعدِ الثنَّاءْ :
صبحٌ جميلٌ طفلتي ....
وغداً سيجمَعُنا لقاءْ ..!!

خالص الشكر والتقدير للفنان القدير مـحمــود على تنفيذ التصميم مع خالص امتناني

حتى لو طلبتي عدم الإقتراب ـ والعنوان يوحي بأن هناك تحذير من خطر مجهول ـ إلا أنني غامرت واقتربت فلم أجد إلا بوح عن حلم جميل لا يلبث إن يزول بمجرد الإستيقاظ من النوم ، كثيرات اميرات الواحة لكن تبقى الأميرة هي الأميرة ،لغز لا يحله إلا الأمير والمطلوب معرفة الأمير لتحديد هوية الأميرة

؟


يقول الشاعر :ـ

والمسمون بالأمير كثير والأمير الذي بها المأمول

الأخت العزيزة رشا
قصيدة جميلة راقية.. خاصة خاتمتها:

وهتفتُ : " شكراً" واكتفيت ..
وأنا أحن الى المزيد من الوجودِ وما اكتفيتْ
تباً لهذا الكبرياءْ ...!!
واذا به يجتاحني بالقولِ من بعدِ الثنَّاءْ :
صبحٌ جميلٌ طفلتي ....
وغداً سيجمَعُنا لقاءْ ..!!

أرجو أن تراجعي بعض الأخطاء النحوية هنا وهناك.. وأغلب الظن أنها مطبعية ولا أعتقد أنها تعجزك.. أعتذر إن كان هذا يزعجك لكنني وجدتُ أن من واجبي أن أشير إليها لأن القصيدة راقية وتامة..

ودمتِ
تحياتي وإعجاب

ناصر

لا يمكن أن أرى قصيدة لأميرة شعر التفعيلة في الواحة الأخت الكريمة

رشا عبد الرازق إلا و اقتربت رويداً رويداً من حديقة أزهارها لأقطف بعض

زهورها .. و لقد حاولت قطف زهرة من هذه الروضة الغناء

المليئة بالأزهار المتنوعة الألوان و الأسماء

و الصور الشعرية الرائعة التي عودتنا عليها الأخت الفاضلة رشا

و التي تحيطها موسيقى عصافير الصباح

و تردد الأجواء لحنها

حاولت و حاولت فوجدتني سأقطف أزهار الحديقة كلها

فاكتفيت بالقراءة و إبداء الإعجاب بكل حرف كتبتي

أختي الكريمة رشا

تظل أخوتنا في الله ناصعة

فو الله إنك إلى نفسي أقرب و أقرب من شقيقاتي أنفسهن

و رب أخ ( أخت ) لم تلده لك أمك .

بارك الله بك و أنتظر مزيدك

و الغريب أنك أخفيتي عني هذه التحفة .. فلله درك

بارك الله بك

أخوك المخلص

أبو رامي

حتى لو طلبت عدم الإقتراب ـ والعنوان يوحي بأن هناك تحذير من خطر مجهول ـ إلا أنني غامرت واقتربت فلم أجد إلا بوح عن حلم جميل لا يلبث إن يزول بمجرد الإستيقاظ من النوم ، كثيرات اميرات الواحة لكن تبقى الأميرة هي الأميرة ،لغز لا يحله إلا الأمير والمطلوب معرفة الأمير لتحديد هوية الأميرة

؟


يقول الشاعر :ـ

والمسمون بالأمير كثير والأمير الذي بها المأمول

اسعد الله صباحك بابتسامة رضا سيدي

وماذا بعد ردك ؟

لا اعلم صدقا

لكن يظل اللغز سرا في الخيال وواقع فيه الكثير من المحال

وكلمات تتسيد كل شيء فينا في لحظة ما حتى تكون هي الأميرة والاميرة وأسطورة الجمال ونحن شهود عيان لعالم لا يسمح لنا بالكثير

تقبل تقديري وشكرا لحرفك غرة الردود

الأخت العزيزة رشا
قصيدة جميلة راقية.. خاصة خاتمتها:

وهتفتُ : " شكراً" واكتفيت ..
وأنا أحن الى المزيد من الوجودِ وما اكتفيتْ
تباً لهذا الكبرياءْ ...!!
واذا به يجتاحني بالقولِ من بعدِ الثنَّاءْ :
صبحٌ جميلٌ طفلتي ....
وغداً سيجمَعُنا لقاءْ ..!!

أرجو أن تراجعي بعض الأخطاء النحوية هنا وهناك.. وأغلب الظن أنها مطبعية ولا أعتقد أنها تعجزك.. أعتذر إن كان هذا يزعجك لكنني وجدتُ أن من واجبي أن أشير إليها لأن القصيدة راقية وتامة..

ودمتِ
تحياتي وإعجاب

ناصر

اهلا بك اخي الفاضل

مرورك يسعدني ورأيك قدر كبير

ولا ازعاج على الاطلاق في كل ما يفيد ويرقى بأقلامنا

سأراجعها ان شاء الله مرة أخرى

فان أعجزني الوصول سأسالك

وأشرف بك


تقبل كامل تقديري

قصيدة جسدت الروعة والبهاء.

حرف رنان يعبق الأنفاس ويسعد النفوس.


ما أروع ما قرأت هنا!

للتثبيت !!!


تحيات منبهر

رائعة جدا هذه اللوحة ... لوحة فنان وشاعر .. حوار راق للمشاعر و تجسيد بليغ ..

شكرا سيدتي على هذا الجمال و الروعة ..

دخلت لأقرأ فأبى الجمال إلا أن يدفعني الى تسجيل إعجاب ...

دام إبداعكم , و دمتم بخير .

الاخت الكريمة
الشاعرة الجميلة

قضيت وقتا جميلا وممتعا مع حرفك.

ما أجمل هذا التصوير

وما اجمل بناء القصيدة

من اولها الى آخرها...

تحياتي واعجابي

المخلص

عبدالوهاب القطب

لا يمكن أن أرى قصيدة لأميرة شعر التفعيلة في الواحة الأخت الكريمة

رشا عبد الرازق إلا و اقتربت رويداً رويداً من حديقة أزهارها لأقطف بعض

زهورها .. و لقد حاولت قطف زهرة من هذه الروضة الغناء

المليئة بالأزهار المتنوعة الألوان و الأسماء

و الصور الشعرية الرائعة التي عودتنا عليها الأخت الفاضلة رشا

و التي تحيطها موسيقى عصافير الصباح

و تردد الأجواء لحنها

حاولت و حاولت فوجدتني سأقطف أزهار الحديقة كلها

فاكتفيت بالقراءة و إبداء الإعجاب بكل حرف كتبتي

يكفي ياأخي وأستاذي الجميل دوما
أقرأ كلماتك هذه وأسأل هذا الصغير في يميني ان كان يجدر بها
ثم لا اجد جوابا شافيا فأعود من جديد لتأملها وكفى بها فقد تخطت حدودي وحدوده الى حيث يريد كلانا
أنا ..... والصغير !

أختي الكريمة رشا

تظل أخوتنا في الله ناصعة

فو الله إنك إلى نفسي أقرب و أقرب من شقيقاتي أنفسهن

و رب أخ ( أخت ) لم تلده لك أمك .

بارك الله بك و أنتظر مزيدك

و الغريب أنك أخفيتي عني هذه التحفة .. فلله درك

بارك الله بك

أخوك المخلص

أبو رامي

يا الله ..!!

سلمت لأختك ودام بيننا صادق الود والاخاء
فقدرك لدي يفيض عن هذا بما أشرف به ولا أكتفي

ولمأخف عنك هذه الخربشات يا أبا رامي
لكنه توفيق الله الذي جعلني أطالع كلماتك لي اليوم على نحو جديد

أخي وأستاذي

تقبل ودي وامتناني وفيض من دعواتي

جزيت عني خيرا

تحياتي