الاذاعة الصباحيّة المدرسيّة

الاذاعة الصباحيّة المدرسية
إخوتي/ أخواتي الكرام
السلام عليكم جميعا ورحمة الله وبركاته
أسعدني وأفادني ما وجدت في هذا القسم، أشكر جميع المشاركين فيه، وأتمنى أن يزداد الاقبال عليه.
أود الاستعانة بأفكار وخبرات إخوتي / وأخواتي الأعضاء في مجال تطوير الإذاعة الصباحيّة المدرسية. لدي اهتمام خاص بالاذاعة الصباحية والاعلام المدرسي بشكل عام والفضل يعود أيضا لمديرتي وزميلاتي المعلمات الفاضلات ولطالباتي المبدعات، ونحن نقيم نشاط يومي أعتقد أنه بمستوى رفيع- والله أعلم- غير أني في حاجة لخبراتكم وأفكاركم في تطوير عملنا في الاذاعة الصباحيّة، هذا لما وجدت بينكم من اهتمام وجدية في قضايا التعليم ولما أتوقع من خبرة لديكم أو معرفة بخبرات قريبة منكم في مجال الاعلام المدرسي.
واهتمامنا بالاذاعة الصباحيّة في فلسطين له خصوصية تضاف إلى الدور التقليدي للاذاعة الصباحيّة، فأريد تعلم المزيد حول الاعلام المدرسي خاصة الصباحي منه سعيا مني وممن يعاوني في الحفاظ على إعلام هادف وشيق في نفس الوقت. أشكر لكم تعاونكم .
أختكم : ربيحة علان علان - مدرسة بنت الأزور الثانوية - البيرة - فلسطين

سأعود بإذن الله .. و أحمل معي ـ ربما ـ ما يفيد .

السلام عليكم
الإذاعة المدرسة لها فائدة ولكن ليس دائما
ما نلحظه احيانا أن الإذاعة ما هى إلا روتين فقط ليس لهدف محدد سوى أداء ما فرض على كل معلم
نحن نعمل الإذاعة المدرسية حسب اللجان
كل لجنة في المدرسة لها يوم محدد اسبوعيا
ولكن المهم في الموضوع ما سيقال في الإذاعة وليس طريقتها
الإذاعة المدرسية في اعتقادى لابد أن تكون حسب الآتي :
_ قصيرة نوعا ما
_ الصوت واضح جدا
_ من يلقي الاذاعة له القاء مميز
_ الموضوعات شيقة و مفيدة وغير مملة
_ ليس له وتيرة محددة ... مثلا يكون اوقات عرض مسرحي / مقابلات " مع طلاب أو مدرسين / عرض تمثيلي / مسابقات / أناشيد/ .......
_ الاهتمام بالمناسبات الدينية وغيرها واعطاؤها حقها
_ مناقشة بعض الأمور التى تخص الطالب نفسه
أتمنى أن أكون قد وفقت في عرض بعض الأمور المفيدة

يبدو أن أختي أم محمد سبقتني بما يفيد حقا ، فلها الشكر .
و في كثير مما كتب حق ، أكان ما عرضته عن بعض العقبات التي تعترض الإذاعة ، أم عن بعض تلك النصائح التي أراها مفيدة إن طبقت .

و لست أرى أني سأضيف الكثير ، غير أهمية عمل المعلم أو المعلمة في دفع هؤلاء الطلبة نحو الطريق الصحيح و الاشراف عليهم ، فمتى كان المعلم يملك روح الحماسة و حب العمل وجد ثمرة ذلك في عيون وقلوب طلابه . كما عليه انتقاء من يتقن الإلقاء ، أو يدرب من يملك موهبة الإلقاء ، وبخاصة إلقاء الشعر ، و إنشاد الأبيات .

و الحقيقة أن تنفيذ الإذاعة المدرسية و الإعداد لها ليس بالأمر الهين ؛ فاختيار المواضيع المناسبة ، و طريقة عرضها يتطلب جهدا و وقتا .
و بالإضافة إلى ما ذكرته الأخت أم محمد من تعدد الموضوعات و تنوعها ، و التغيير المستمر في طريقة عرضها ، أذكر ما يتم في بعض المدارس ذات التقنية العالية ، والتي يتم فيها صف الطوابير الصباحية داخل باحات المدرسة الداخلية ، من عرض لمشاهد ، و صور و عروض كمبيوترية تناسب المقام ، عن طريق البروجكتر و غيره من تقنيات حديثة . و هي بحق تجذب أنظار الطلاب ، و تزيد من فاعلية و تأثير ما يقدم .

ربما أعود بشيء من الشرح و التفصيل ، لو حددت الأخت ربيحة ما تريد معرفته حول الإذاعة الصباحية .
تحية طيبة .

[align=right]بسم الله الرحمن الرحيم ..
الأخت العزيزة ربيحة ، تحية طيبة .
الإذاعة المدرسية من أبسط الإذاعات وأجملها ، وإليك بعض المقترحات .

* أن يخصص كل صباح الحديث عن موضوع معين ، مثلاً اليوم هو السبت تكون الإذاعة عن بر الوالدين ، وغداً الأحد عن الصلاة ، وبعد الأثنين عن القرآن الكريم .. وهكذا وآخر الأسبوع تكون إذاعة مفتوحة بمواضيع مميزة وخفيفة . مع العلم أن الأسبوع التالي نأتي بمواضيع أخرى ، مثلاً عن قضايا الأمة ، وعن الحجاب وعن أمور كثيرة ، مع العلم أنكن لا تنسين قراءة آيات من القرآن الكريم وسرد شيء من الحديث الشريف تتعلق بالموضوع المطروح .

* في نهاية البرنامج طرح بعض الأسئلة وخصوصاً من الذي عُرض في الإذاعة ، ومنح جائزة للطالبة المجيبة ، وأختلف مع الأستاذة أم محمد في طول المادة المقدمة ، إلا إذا كان الوقت العام لا يسمح بذلك .

* إعداد إرشيف كامل بالمواضيع والعناوين ، وتجهيز المادة قبل يومين على الأقل من اليوم المحدد لطرحها .

* تدريب الطالبات على الإلقاء بدون قراءة ، واحتياطاً تكون معها ورقة من الكلمة التي تلقيها ، حتى إذا نسيت شيء لا ترتبك ولا تنحرج .

* وفي الختام ، محاولة تغيير الوجوه والأصوات ، إذ لا يعقل أن كل يوم نفس الطالبات .


أخوكن البار
أبو القاسم[/align]

يبدو أن أختي أم محمد سبقتني بما يفيد حقا ، فلها الشكر .
و في كثير مما كتب حق ، أكان ما عرضته عن بعض العقبات التي تعترض الإذاعة ، أم عن بعض تلك النصائح التي أراها مفيدة إن طبقت .

و لست أرى أني سأضيف الكثير ، غير أهمية عمل المعلم أو المعلمة في دفع هؤلاء الطلبة نحو الطريق الصحيح و الاشراف عليهم ، فمتى كان المعلم يملك روح الحماسة و حب العمل وجد ثمرة ذلك في عيون وقلوب طلابه . كما عليه انتقاء من يتقن الإلقاء ، أو يدرب من يملك موهبة الإلقاء ، وبخاصة إلقاء الشعر ، و إنشاد الأبيات .

و الحقيقة أن تنفيذ الإذاعة المدرسية و الإعداد لها ليس بالأمر الهين ؛ فاختيار المواضيع المناسبة ، و طريقة عرضها يتطلب جهدا و وقتا .
و بالإضافة إلى ما ذكرته الأخت أم محمد من تعدد الموضوعات و تنوعها ، و التغيير المستمر في طريقة عرضها ، أذكر ما يتم في بعض المدارس ذات التقنية العالية ، والتي يتم فيها صف الطوابير الصباحية داخل باحات المدرسة الداخلية ، من عرض لمشاهد ، و صور و عروض كمبيوترية تناسب المقام ، عن طريق البروجكتر و غيره من تقنيات حديثة . و هي بحق تجذب أنظار الطلاب ، و تزيد من فاعلية و تأثير ما يقدم .

ربما أعود بشيء من الشرح و التفصيل ، لو حددت الأخت ربيحة ما تريد معرفته حول الإذاعة الصباحية .
تحية طيبة .

الأخت حرة ، يبدو أنك سبقتني في نشر الموضوع بمعدل ربع ثانية .

وإني لا أؤيد التكلف في الإذاعة الصباحية من إعدادات باهرة ، وصور كثيرة .

وإني تذكرت الآن أمراً آخراً لم أذكره في مشاركتي ألا وهو .

* الإكثار من عنصر القصة ، والأفضل أن تكون واقعية ، كي تؤخذ العبرة والفائدة ، فلا شيء يعادلها في جذب الأذهان .


......

السلام عليكم جميعا ورحمة الله وبركاته
أشكركم جميعا على سرعة ردكم على رسالتي، وأشكر الأخت حرة لأني رأيت تنويهها بقراءة الرسالة واستعدادها للعودة وذلك مباشرة بعد كتابتي لهذه الرسالة.
أختي أم محمد : هذا العام الأول لي كمسؤولة عن الاذاعة المدرسية؛ لذا فهي تجربة جديدة بالنسبة لي، ولم يكن ما قدم في الاذاعة الصباحية سابقا من الكيف الذي يقدم لي مثالا يكفي طموحي من هذه المدة الاعلامية المميزة مع الطالبات، أنت تعلمين كما يعلم الكثيرون أننا في فلسطين لا تتاح لنا الكثير من الامكانيات للتعامل مع الطلبة ومواهبهم وقضاياهمن والاذاعة الصباحية فرصة ثمينة، ومن خلال تجربتي في الشهرين، رأيت أن المدة التي لا تزيد عن 20 دقيقة ولا تقل عن عشر هي المناسبة، وفي حال الاحتفال بمناسبة كبيرة، كالمناسبات الدينية (الاسراء والمعراج ، بداية شهر رمضان ....) والوطنية (كذكرى النكبة ..’) نقوم بزيادة مدة الاذاعة بأن نبدأ الاصطفاف في الطابور الصباحي بعشر دقائق مثلا..
التنويع هام بالفعل، وعليه أن يكون نشاطا شيقا وقويا، أحيانا تواجهني صعوبة ليست كبيرة وهو أن طالباتنا المشاركات في بعض المسرحيات يكن بحاجة لتدريب أكبر، غير أن هذا أعتبره جزءا من تدريبهن أي أن المشاركة في الننشاط ستكسبهن خبره وتشجعهن على العمل بشكل أفضل لاحقا.
لقد علق الكثير منكم على وجوب أن يكون الطالب المقدم للنشاط متقن له ، وإن كنت أتمنى ذلك غير أني أقوم باختيار طالبات لا يتمتعن بقدرات مميزة في النشاط وهو مقصود من جانبي وهدفه أن يتم تشجيع هؤلاء الطلبة، أحب أن يشعر الطلبة سواء كانوا في نهاية الطابور أو أوله وسواء كانوا مبدعين أو عاديين بأن لهم دور في النشاط المدرسي ، حتى أني أختار منهن من تقرأ سؤال المسابقة اليومية - التي لها جائزة فورية - تقرأ الطالبة السؤال القصير أو شيء مشابه المهم أن تشارك. ولكن هذا لا يطغى على عملية إخراج الطلبة المبدعين حيث أصنف يوميا الطلبة المبدعين في النشاط ومستوى النشاط أيضا، فقد أصبح لدي مجموعة من المبدعات في التمثيل، والاعداد الاذاعي والالقاء، والنسيط ن وتلاوة القرآن تلاوة سليمة، وكاتبات الشعر والخاطرة .. حتى أني أطلقت على طالبتين لدي مما تميزت بالاهتمام والاتقان في لشؤون الفنية للاذاعة (أي ضبط الصوت ووتعيين المكبرات المناسبة فمنها ما يكون في وسط الساحة ومنها قرب طلبة الكشافة ) أسميتهن "مهندسات الصوت" خاصة أننا مدرستين في نفس المدرسة _صباحي ومسائي- الأمر الذي يؤدي إلى تغيير في وضع المكبرات وتعيير الصوت.
فيما يخص اللجان في المدرسة، أدري عما تتحدثين، وقد جربت هذا بداية العام ولم ينجخ لأن اللجان ليست فعّالة كما يجب في تسيير ابداعات الطالب وتزويد الاذاعة بها، كما قسمت الأيام بحسب الموضوع ولم تلتزم اللجان كما يجب ، فتحولت إلى الطلبة وأصبح لدي لجنة من الطالبات( لجنة الاذاعة ) وقمت بإعداد برنامج شهري يتضمن تقسيم الأيام بين الصفوف المدرسية بحيث لكل صف يوم إذاعي يقدمون فيه برنامجهم تحت إشراف طالبة أو طالبتين محددتين يتابعن جلب المواضيع وتنسيقها وتقديمها وهناك يوم خاص بالنظافة المدرسية ويوم للارشاد التربوي ويوم للمكتبة المدرسية ، وفي شهر رمضان كان البرنامج أيضا له خصوصيته وتقسيماته التي تناسب الشهر الفضيل
البرنامج الشهري الذي يتضمن اليوم والتاريخ والصف صاحب الدور في النشاط واسم الطالبة المشرفة والمناسبة الرسمية إن وجدت في كل يوم وغيره من الملاخظات في كل مرة أطبعه ويلصق في كل صف دراسي
وفي هذا الشهر قمت بتشكيل لجنة الاعلام المكتوب وهي مكونة من أربع طالبات وتعنى بنشر مساهمات الطالبات وما يفيدهن كتابة وهناك لوحة كبيرة تصل لحجم الباب بشقيه توضع يوميا في ساحة المدرسة وفيها مواضيع تهم الطالبات .
حجم مشاركة الطالبات وتنوع مواهبهن وغزارتها وتعدد احتياجاتنا الادارية أيضا من الاذاعة يجعلها عنصر يومي هام.
لقد أعجبني من إقتراحاتك الكثير والجديد على عملي هو "عمل اللقاءات مع الطالبات والمعلما" أعتقده عملا جميلا وفيه تشويق، لدي فكرة استوحيتها من هذا الاقتراج إن شاء الله أسعى لتنفيذها .
أختي الغالية حرة: بارك الله بك ، نعم حماس المعلم هام وأعتقد أن حماس مديرتي له فضل كبير على ما أمارس من جرأة في عملي اليومي الذي أصبح مدار حديث حتى الأهالي القريبيين من المدرسة ويسمعون النشاط عبر مكبرات الصوت (طبعا دون أن نزعجهم)، ومديرتي إنسانة مبدعة ولديها اهتمام كبير بتفعيل الطلبة وقدمت لي الكثير من الأفكار ما زلت لم أطبق منها الكثير كتخصيص أسبوع أو شهر (حسب الحاجة) لمحاربة ظاهرة ممن نعدها مثلا سلبية في المدرسة (كالضجيج الناتج عن المشاغبة في الصف، أو اهتمام الطالبات الزائد بمظهرهن ووضع المكياج وبعض المظاهر التي لا تليق بسنهن .. ) ونحارب هذه الظواهر إعلاميا، بحيث نكرس كتابة المواضع الانشائية ورسم الصور من قبل الطالبات لمحاربة تلك الظاهرة .. كما أن تفاعل زميلاتي الرائع هو ما يجعل إذاعتنا تتقدم ، فقد أصبحن يتنافسن في مشاركتنا أكثر من أيام اللجان بكثير .
كما أني أخت حرّة أعود وأركز لما تكون الاذاعة من حق الطالب المتميز فقط؟ لما لا تكون سبيل لدعم الطالب الضعيف والمتوسط ، وقد كنت قد ذكرت في موضوع "الطالب الضعيف الذي طرحته الأخت أم محمد أن الاذاعة سبيل لتشجيع الطالب وطرحت لها مكثال الطالبة التي كانت غير فاعلة حتى تضنيها لا تنطق وكيف أصبحت نشيطة بعد أن قدمت مشهد تمثلي قصير جدا ..واليوم قدمت طالبتين من طالبات الصف التاسع نشاط استوحيته مما كتبتم هنا - جزاكم الله خيرا - عن المذاكرة في رمضان وكانت هؤلاء الطالبات أول مرة يقفن أمام الطالبات وكن خائفات أن لا يجدن أنفسهن جيدات غير أن النتيجة جاءت جميلة وكن مقدمات جيدات للمادة وهو ما ترك سعادة واضحة لديهن، أليس هذا أفضل من تركهن يعتقدن أننا نميز بينهن وبين المبدعات، خاصة وقد كن قد توجهن لي وقلن : لما لا تعطينا فرصة نحن أيضا مثل الطالبات الأخريات ؟؟
وأتمنى أختي حرّة أن تزوديني بما لديك من أفكار عن استخدام البروجكتر والكمبيوتر ن ولما لا نجرب ، قد نستطيع برغم إمكانياتنا المحدودة، أتمنى أن تعرفيني على تقنيات لتشويق الطالبات وشحذههن تجاه الموضوع ..
أخي أبو القاسم ؛ بارك الله بك
نعم أنت محق تغيير الوجوه هام وضروري وهو ما يعطي فرصة للأخريات، كما أن هذا التغير هو السبيل لاكتشاف المواهب والقدراتن حتى أن الطلبة أنفسهم لا يعرفون أحيانا ما يملكون من قدرات.
كما أن فكرة القصة الواقعية جميلة جدا ، ونحن نشجعها، خاصة أننا نعيش واقعا غنيا بالقصص وفي مختلف المواضيع .
طبعا أطلت عليكم ، أشكر لكم كتابتكم لي وأنا بحاجة لمزيد من خبراتكم وأفكاركم، وها أنتم تروا كيف شجعني الحوار معكم في الكتابة هنا وهو ما يشجعني أيضا على مواصلة البحث عن الطرق الأفضل لإعلام مدرسي يومي هادف.
بارك الله بكم
أختكم ربيحة

الأخوة والأخوات الأفاضل:

لست مدرساً ولست أدري إن جاز لي أن أدلي برأيي عند من هم أهل الرأي ولكني سأقول الآن بعض تعليق فإن سمح لي شاركتكم الحوار هنا وفي مواضيع أخرى في هذه الدوحة الواعدة.

بصراحة أرى أن الإذاعة المدرسية ضرورة لتنمية القدرات والمواهب ولكن بشروط:
1. أن يكون الهدف منها تربوياً تعليمياً وتتجرد فيه المصلحة الشخصية أو السياسية.
2. أن يتم التركيز على الملقي والمتلقي فيكون في كل منهما الرغبة في المشاركة الفاعلة.
3. أن يتم تناول المواضيع بشكل يبعد عن الرتابة ومجرد "ملء فراغ" بل يعتمد خطة واضحة يتم تقييمها عن كثب.
4. أن ينظر إلأى الإذاعة المدرسية كجزء لا يتجزأ من المنهج الدراسي والعملية التربوية فيرصد له الوقت الكافي والموارد اللازمة.
5. أن يتم تحفيز الطلاب والمدرسات وتطبيق مبدأ الثواب والعقاب في التعامل مع هذا الأمر بما يدفع الجميع للاهتمام والمثابرة.

هذه نقاط خمس اختصرتها حسب رأيي ولكل منها إن شئتم تفاصيل.


تحياتي وتقديري

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي د. سمير
بارك الله بك، أكتب الرد مرة أخرى وهو كثيرا ما يحدث معي إذا تأتيني رسالة أني غير مسجل بعد أن أرسل وبرغم من كوني أقرأ اسمي منذ البداية أنه مسجلن ثم أعود للكتابة من جديد
لا بأس
كنت أود القول أن النقاط الأربعة التي ذكرتها هامة للغاية وهي عنصر نقاشنا في المدرسة .
أتمنى أن تشاركنا بالتفاصيل ومزيد من أفكارك حول الاعلام المدرسي خاصة الاذاعة الصباحية
وشكر لك ولجميع الأعضاء الكرام
ربيحة علان