نفس تُعللُ و الأنفاس ترحال

بسم الله الرحمان الرحيم

تونس في 06 06 2012

أكتب هذه الأبيات تفاعلا مع موسيقى قصيدة الشاعر الكبير ضميان غدير : بيني و بينك أميال و أميال

نفس تُعللُ و الأنفاس ترحال
بما التعلل لا سمت و لا حال

أتبعت نفسك حمق أنت قائده
هل فادك الحمق أم بالحمق تختال

زاد الفتى أيام تبدده
هل زادُكَ العزم أم زادتك آمال

تعب حياتك إن زلت بك قدم
و لم تزل حتى توالت فهي أقفال

عين إلى عين و سمع لا يُريك عدت
عليك أمنية و لم تنفعك أمثال

آثرت دنيا على دنيا بها
حَييت ميتا فأنت اليوم تمثال

فحواك عبد فإن لم تنتبه ندم
البعث حق و لن تنجيك أقوال

محبتي و تقديري

فكرة رائعة وبوح صادق موفق
مررت من هنا على جميلة في التصوير
رغم ما شابها من هفوات في الوزن والنحو

ليتك منحتها شيئا من التروي لكانت ظهرت على اجمل ما يكون

بانتظار جديدك استاذي الفاضل
محبتي وتقديري

تقبل مروري بقبول حسن

فرات تقدير

ماشاء الله
هذه مشاعر طيبة صادقة
تحتاج الى الكثير من القراءة لعيون الشعر العربي
وللمزيد من الخبرة والدراية
يكفيك أنك مع اصرارك الجميل
ولابد ان تسمعنا شيئا من حرفك الذي يحمل ومضات شاعرية
حياك الله وسنتابع ما تنثر هنا أخي الكريم
تحياتي

قصيدة رائعة وروحانية
جمال هذا النص يستدعي منك اهتماما أكثر بالوزن لتكون كاملة
ومرحبا بك في واحة الأدب والثقافة

بوح جميل في روحانية ماتعة
كانت لتاتلق ببعض عناية وشيء من المراجعة

ليتك نعود عليها مصححا ومنقحا

اهلا بك ايها الكريم في واحتك

تحاياي

شكرا ايه الشاعر لجبيب
على ما قدمت من جمال المعاني
التي لامست القلب
مودتي

تمتلكُ - سيدي - الموهبة الشعرية و قدرة الإيحاء ، ولكن لا تسمح للعجَلَةِ أن تندسّ بين حروفك ، فقد جَنَتِ العجلةُ على الكثير ولم يجنوا على أحد
دام ألقُك سيدي

تمنيت لو قرأتها بعد التنقيح فالفكرة جد رائعة والحرف سامق بديع والخسارة أيضا غير بسيطة أن لاينال نص بتلك الروعة حقه في المراجعة قبل النشر
مرحبا بك في واحتك
تحاياي

بداية جيدة وتدريب أرجو أن يساعدك ، ولكن النص دون مستوى الشعر لا يزال.

لعناية السادة مسؤولي مدرسة الواحة الأدبية.


تقديري

وصلت هديتك أخي و أستاذي د. سمير
و سنكلؤها بالرعاية و العناية , يبقى أن يتواصل معنا ..
شكرا لجهودكم معنا , و عنايتكم بالأقلام الواعدة .