إلى "كل النساء" ....

إلى "كل النساء" ....

لسيدةٍ
بعثرتْ تماسكي
وأسكنتْـــني قارعةََ الاغتراب
أُعدّ شَتَاتَ الليل.
يا كل النساء،
هدْهدي غيبوبة الماء
على سبلي
كي يلتئمَ الضوء.
أنا يا أنشودة الأماسي الزرقاء
رتلتُ سقمي
على عتبات نهري الحزين
وأقسمتُ أن
لا جوابات لقراراتي
إلا عطرك.
سيأتي عليّ ليل وليل
...وليل
أغمس الجرحَ في كاسات التيه
كي لا يطيب
وأعبر العمرَ والعمر
والعمر
في صباحاتك
ألبس الريح أفراس الرقراق* البيضاء
كي يكبّر الحلزون لمساء ذهب.
ألا هبْ لي أيها الجرح من
لدنك صفعة ً
تعيد البدايات للملح
في دمي
وتطعمُ البحرَ
إلى الأبد
ز
ف
ر
ا
ت
ي
.
.
.

الرقراق* : نهر تقع مدينتي على مصبه في المحيط الأطلسي...

ألبس الريح أفراس الرقراق* البيضاء
كي يكبّر الحلزون لمساء ذهب.
ألا هبْ لي أيها الجرح من
لدنك صفعة ً
تعيد البدايات للملح
في دمي
وتطعمُ البحرَ
إلى الأبد
صورة جميلة جدّا
بورك الحرف وبورك صدق المشاعر
دمت بخير وعافية
تقديري وتحيّتي

بديعة من بديعاتك مبدعنا الصديق الحبيب عبد المجيد
تألق الحرف وسمت المشاعر فأنتجا هذه الرقراقة الموشاة ببديع الصور
دمت كدأبك متألقًا وكل عام وأنت أبهى وأجمل
محبتي وإعجابي وتقديري

أنت تغمس ريشتك في محبرة عامرة بماء الذهب
فخططت لنا من نبضاتك مايُبهر العقول
رائع أنت أديبنا الفاضل
دام ألقك
وكل عام وأنت بخير
تحاياي

الشاعر الفاضل
لقد امتدحك جهابذة قبلي ...وإني وقفت كثيرا قبل ان أكتب
...اريد شرحا بقلمك لهذه الصورة ...لو تكرمت
أو بقلم من يتبرع بذلك ....ولي حديث بعدها بعون الله
أشكرك

ألبس الريح أفراس الرقراق* البيضاء
كي يكبّر الحلزون لمساء ذهب.
ألا هبْ لي أيها الجرح من
لدنك صفعة ً
تعيد البدايات للملح
في دمي
وتطعمُ البحرَ
إلى الأبد
صورة جميلة جدّا
بورك الحرف وبورك صدق المشاعر
دمت بخير وعافية
تقديري وتحيّتي

وبوركت أخيتي كاملة لجميل وقوفك على هامش النص المتواضع هذا.
تحاياي وكل الاحترام.

ألا هبْ لي أيها الجرح من
لدنك صفعة ً
تعيد البدايات للملح
في دمي
وتطعمُ البحرَ
إلى الأبد
ز
ف
ر
ا
ت
ي
.
جدا رائعة هذه الصورة
النص جميل جدا ، خفيف على اللسان ، قريب من القلب لما يحمله من احساس صادق جميل نبيل

استمتعت بوجودي بين هذه الحروف
تقبل تحيتي و مروري

بديعة من بديعاتك مبدعنا الصديق الحبيب عبد المجيد
تألق الحرف وسمت المشاعر فأنتجا هذه الرقراقة الموشاة ببديع الصور
دمت كدأبك متألقًا وكل عام وأنت أبهى وأجمل
محبتي وإعجابي وتقديري

سما النص بوقوفقك على هامشه صديقي الكريم د/ وليد.
بعض مما تشرق به نصوصك.
محبتي وكل امتناني.

الصورة التي اريد
ألبس الريح أفراس الرقراق* البيضاء
كي يكبّر الحلزون لمساء ذهب.
ألا هبْ لي أيها الجرح من
لدنك صفعة ً
تعيد البدايات للملح
في دمي
وتطعمُ البحرَ
إلى الأبد

أنت تغمس ريشتك في محبرة عامرة بماء الذهب
فخططت لنا من نبضاتك مايُبهر العقول
رائع أنت أديبنا الفاضل
دام ألقك
وكل عام وأنت بخير
تحاياي

الأديبة الراقية آمال المصري :
أشكر لك هذه المواكبة لنصوصي المتواضعة
التي لا تترددي في تشريفها وتشجيعها بإطرائك وتنويهاتك.
تحاياي وكل الامتنان.