وحيد

وحيد

لفَتَني الإعلانُ عنه ، فتأملتُ مواصفاتِهِ وقدراته ، وتمعّنتُ في تصميمه وسِماتِهِ .. حقّاً إنّه فاخرٌ فاتن ! اشتريْتُهُ ، ولمْ يهمّني ثمنُهُ الباهظ ، وعُدتُ به إلى وَحْدَتي ..كانَ سعيداً لأنني لم أوقظه من سُباته قطّ فأنا لا أعرفُ أحداً أتّصلُ به !!

وحيد

لفَتَني الإعلانُ عنه ، فتأملتُ مواصفاتِهِ وقدراته ، وتمعّنتُ في تصميمه وسِماتِهِ .. حقّاً إنّه فاخرٌ فاتن ! اشتريْتُهُ ، ولمْ يهمّني ثمنُهُ الباهظ ، وعُدتُ به إلى وَحْدَتي ..كانَ سعيداً لأنني لم أوقظه من سُباته قطّ فأنا لا أعرفُ أحداً أتّصلُ به !!

أخي وأستاذي مصطفى
ثورة الإعلانات وبريقها الجاذب يدفعان بالمرء الى شراء أشياء
ربما تكون ليست ذات أهمية ، أقلها للمشتري او ليس في حاجة اليها
أعجبني في هذا القص البديع أن الفكرة جديدة ورائعة
تقديري

وحيد

لفَتَني الإعلانُ عنه ، فتأملتُ مواصفاتِهِ وقدراته ، وتمعّنتُ في تصميمه وسِماتِهِ .. حقّاً إنّه فاخرٌ فاتن ! اشتريْتُهُ ، ولمْ يهمّني ثمنُهُ الباهظ ، وعُدتُ به إلى وَحْدَتي ..كانَ سعيداً لأنني لم أوقظه من سُباته قطّ فأنا لا أعرفُ أحداً أتّصلُ به !!

الأستاذ مصطفى حمزة
أسعد الله صباحكم
نبارك لكم الهاتف الجديد..لعله يكون أنيسك في وَحدتك..
كل التقدير

نعم ... إنها الوحدة التي أصبحنا نعيشها في ظل ثورة تقنية ، أرهقت الجسد والروح .. وأفقدتنا حميمية الكلمة الدافئة ...


أستاذي الكريم / مصطفى حمزة


سعدتُ لقراءة حرفك ...

أتمنى لك الخير ...

تلعب الأعلانات التجارية والتي تبث طوال اليوم في وسائل العلام المختلفة
تأثيرا كبيرا لحث الناس على شراء منتج ما ..بتعديد صفاته ومميزاته , لتغري
المستهلك للسعي بالشراء, حتى لو لم يكن في حاجة إليه ...
ومضة خفيفة لطيفة قالت الكثير في تكثيف ومهارة .
تحية بحجم الأبداع .

وحيد

لفَتَني الإعلانُ عنه ، فتأملتُ مواصفاتِهِ وقدراته ، وتمعّنتُ في تصميمه وسِماتِهِ .. حقّاً إنّه فاخرٌ فاتن ! اشتريْتُهُ ، ولمْ يهمّني ثمنُهُ الباهظ ، وعُدتُ به إلى وَحْدَتي ..كانَ سعيداً لأنني لم أوقظه من سُباته قطّ فأنا لا أعرفُ أحداً أتّصلُ به !!

إنّ وسائل الإتصال الذكية تبقى مجرد ألات لا تغني الإنسان عن الروابط الإجتماعية و ليست بديلا عنها. صحيح تساعد في تقريب البعيد لكن من كان وحيدا يبقى في وحدته و ليس العيب فيها.

نصّ يعالج موضوع الساعة الهاتق/ الحاسوب....و العلاقات الإجتماعية و الروابط العائلية و يسلط الضوء عليها برمزية و فنّية عالية.

تحاياي أستاذي القدير محمد حمزة و بالغ تقديري.

أخي العزيز طابت كل أوقاتك بالخير والجمال .. في هذا الرابط تعقيب على مداخلتك
https://www.rabitat-alwaha.net/showt...d=1#post802758

ههههههههههه

ذكرتني بمسرحيّة لعادل إمام يذهب بها ليدفع فاتورة التلفون رغم أنّه لا يمتلك خطّا لألاّ يأخذوا منه الجهاز

ربّما يكون هذا الجهاز بما يوحيه شكله من عمليّة الاتّصال والتواصل مواسيا لوحدة من حرموا تلك النّعمة

ومضة عميقة هادفة

سلمت أستاذنا

مودّتي

فاتن

وسيلة للتواصل وقرب المسافات حتى لانشعر بالوحدة
ولكن إذا وُجد من نتواصل معهم في زمن انصرف كل لحاله وشح الوداد
نص جميل وفكرة جديدة وجدت فيها بعضا مني
مع الفرق أنني أستخدمه كـ " منبه " ليوقظني
بوركت أديبنا الفاضل واليراع المبدعة
ولك مطر من التحايا

وحيد

لفَتَني الإعلانُ عنه ، فتأملتُ مواصفاتِهِ وقدراته ، وتمعّنتُ في تصميمه وسِماتِهِ .. حقّاً إنّه فاخرٌ فاتن ! اشتريْتُهُ ، ولمْ يهمّني ثمنُهُ الباهظ ، وعُدتُ به إلى وَحْدَتي ..كانَ سعيداً لأنني لم أوقظه من سُباته قطّ فأنا لا أعرفُ أحداً أتّصلُ به !!

معك حق اخي الفاضل مصطفي
تغرينا الاعلانات البراقة،وتأثر عقولنا،وكثير من يشتري أجهزة الموبايل ولايستخدمها بحثا عن الموديل الأحدث.
ومضة معبرة عن واقعنا
تحية لقلمك القدير