الى طلاب العلم

أتاني رسولكم باللقاء فلبيته وخبرته ما اضمر فؤادي واكتم

قد كنت بالأمس أجهل قدركم فاليوم وحالي بحضوركم متيم

تسألني بنات الفكر شكركم فاكتب ومثلي لا يمل ويسأم

يناجيكم ضميري والقلب يملي عذب الأشعار لأسماعكم تترنم

وقلب بسكناكم إياه عامر تجانبه الأحزان فحيا وينعم

وقدركم بالعلم يسمو ويرتقي ما أنصفته القوافي ولا بلغته قدم

ونظمي اسود من لون حبره كحل إذا ما تلته جفونكم ومرهم

وقد تنسى أشعاري ويطالها البلى ورسمكم باق كيف يمحى ويهدم

والإنسان للعلم ماعاش ناهل والجهل ترياق للنفوس به تعدم

ميراث الأ نبياء به شرفوا بلغوا التقى والحقيقة للبصائر تعلم

إن جعل الفتى العلم له غاية أدرك ما يصبو والمخلص لا يهزم

وقد تثني الحساد العزائم تارة ولكن عون الله جيش عرمرم

إن جعل الفتى العلم له غاية أدرك ما يصبو والمخلص لا يهزم

وقد تثني الحساد العزائم تارة ولكن عون الله جيش عرمرم

لا غاية أسمى من العلم، ولا درب أفضل من دروبه
والنّاجح من ظلّ مرتشفا من كؤوسه طيلة حياته ولن يثني عزمه كيد كائد ولا حسد حاسد
بوركت
تقديري وتحيّتي

العلمُ والفضائل والأخلاق ترفعُ من شأن المرء وكلها مكملة لبعضها

همسة ..
ليتك جعلت نثرك حرا ولم تقيده بقافية
تقديري

جميل ما حمل النص من حكمة
ودت لو أجتهد الكاتب لإخراجها بحلّة أدبية تزيده جمالا

دمت بخير

تحاياي

العمل يبني بيوتا لا عماد لها
والجهل يهدم بيوت العز والكرم

معك حق أخي

العلم هو أسمى الغايات
والعمل لتحصيله يرفعنا في عيون أنفسنا والناس


شكرا لك

نثيرة سامية المقصد والمعاني

دام ألق حرفك أخي

مودّتي

العلم هو الطريق للحياة السعيدة الفاضلة
ففز بعلم تعش حيا به أبدا.. الناس موتى وأهل العلم أحياء.
تقديري الكبير لنص تميز بعمق صوره ومضامينه.
دمت وسلمت مبدعنا.