ليت أمي لم تلدني

ليت أمي لم تلدني
ليت أني بالترابْ
مارأيتُ الذل يوماً
لم أذق طعم العذابْ
هذه الدنيا غيومٌ
وهمومٌ كالعبابْ
ليت قلبي عاش عبداً
كلما يؤمر أجابْ
لم تؤرقه المنايا
لم يراوده السرابْ
لم تنازله الرزايا
بالمُدى أو بالحِرابْ
بَيْدَ أن العيش أمرٌ
خطه ربُ السحابْ
نرتجي فضلاً وعزاً
عندما يأتي الحسابْ
من يعشْ لله عبداً
إن دعا المولى أجابْ

إحدى محاولاتي ..أبو عمرو

جميل ما قرأت هنا
موفق إن شاء الله في مسيرتك الإبداعية

تحياتي و ودي

رُغمَ أن الأسى والواقع المرير جعلكَ تتمنى أنكَ لو لم تولد!
ولكنك ولدت - وما عليكَ ألا أن تمنح نفسكَ هويّة الولادة وهدفها الاسمى
-عمارة الارض- التي أستخلفك اللهُ فيها - شكراً لك شاعرنا وأهلاً بكَ في واحة الخير

ب ( ليت ) للتندم والتحسر ، جاء المطلع سوداويا ..

فجأة ، يحضر ما يفنذ هذا الأمر المطلوب
مارأيتُ الذل يوماً
لم أذق طعم العذابْ

فقد جنبتك حياة الذل وطعم العذاب

لعله من تواضعك شاعري أن تكون هذه الرائعة مجرد محاوله

أسعد الله قلبك وملأه بحب الحياة
مثلك يا أخي يحمد الله أن ولدته هذه الأم العظيمه

جميل ، انصحك بالاستمرار
مع اجمل الامنيات

بدايات واثقة في طريق الفكر والشعر ...



مرحبًا بقدوم حرفك ... بيننا.

جميل ما قرأت هنا
موفق إن شاء الله في مسيرتك الإبداعية

تحياتي و ودي

أشكر مرورك وتعليقك أ/مصطفى رجوان مع وافر تقدبري

انطلاقة راقية قويّة تشي بموسم إبداع قادم

واصل مسيرتك أخي واعمل على صقل هذه الموهبة فهي تستحقّ منك ذلك

ونحن سنتابعك دائما

مودّتي

بوركت اخي الحبيب وقد تجاوزت المحاولات
فكان نصا جميلا رغم محموله من الوجع
دم بخير
مودتي

رُغمَ أن الأسى والواقع المرير جعلكَ تتمنى أنكَ لو لم تولد!
ولكنك ولدت - وما عليكَ ألا أن تمنح نفسكَ هويّة الولادة وهدفها الاسمى
-عمارة الارض- التي أستخلفك اللهُ فيها - شكراً لك شاعرنا وأهلاً بكَ في واحة الخير

شرفت بمرورك وتعليقك أ/ جلال مع خالص تقديري