وأد ..!

حين خيرته بينها وبين حلمه الخداج .. وأد عبراته في مقلتيه ، وصعدت إلى السماء روح القصيدة .

حلمين وكان الخيار صعبا
فاختار ما يمكن ان يضيع الى الأبد واستغنى
مؤقتا عن حلم سيعيده الى الحياة ولو بعد حين
مودتي

حين خيرته بينها وبين حلمه الخداج .. وأد عبراته في مقلتيه ، وصعدت إلى السماء روح القصيدة .

أحيانا يفرض الواقع نفسه بقوة فيغتال الطموح والأحلام
ومضة اختزلت الكثير بحرف بديع
بوركت

وقد تتعدد الظروف
والإختيار واحد
لتظل دوماً روح القصيدة
راحلة إلى السماء!!
ابدعت أخي
ومضة رائعـــة
ود وتقــدير

حلمين وكان الخيار صعبا
فاختار ما يمكن ان يضيع الى الأبد واستغنى
مؤقتا عن حلم سيعيده الى الحياة ولو بعد حين
مودتي

القدير محمد ذيب

أشكرك على هذه القراءة ، ولعل روح القصيدة تُبعث من جديد ذات يوم .

التحايا أزكاها

أحيانا يفرض الواقع نفسه بقوة فيغتال الطموح والأحلام
ومضة اختزلت الكثير بحرف بديع
بوركت

أستاذة آمال المصري

صدقتِ والله ، وما أسعدني بتواجدكِ أيتها الكريمة أصلها ..

لكِ الود

وقد تتعدد الظروف
والإختيار واحد
لتظل دوماً روح القصيدة
راحلة إلى السماء!!
ابدعت أخي
ومضة رائعـــة
ود وتقــدير

القديرة هنا محمد

كل الشكر والامتنان لتعقيبك وتواجدكِ .

التحايا أزكاها

حين خيرته بينها وبين حلمه الخداج .. وأد عبراته في مقلتيه ، وصعدت إلى السماء روح القصيدة .

الأخ الفاضل والمبدع المتألق .. عدي بلال .. تحية طيبة ..
لما خيرته بينها وبين حلمه الذي لم يولد بعد أو ولد ناقصاً ، حلم راوده ولكن لم ينضج بعد ،بقي كمشروع بقي غامضاً ، بدون شك أنه احتار في أمره ، فقد وضعته في امتحان عسير ، وضعية كانت حافزاً لوأد عبراته ، والواقع أنه لم يعمل على وأدها ، بل أخفاها عنها حتى لا تتبين ضعفه أمامها ..
بطل لم يستغل هذه الوضعية لكي يبدع ، ويترجم حالته معبراً عن إحساسه وشعوره ..ويحول روح القصيدة إلى روح أخرى .. ولكنه اختار ما يؤشر على انهزامه وفشله في مجابهة الموقف ..
أعتقد أن البطل كان يقضي أيامه في محاولات يائسة كأن الإبداع كان مستعصياً عليه .. ولما ملت من وضعيته أقدمت على هذا الفعل ..
بطل ضيع الفرصة كان بإمكانه أن يستغلها في تحديد موقفه ، بدل الخنوع والاستكانة حتى انفلتت منه القصيدة ..
ومضة جميلة ،جاءت خاطفة لكنها هادفة ومركزة ، تطرقت على ما أعتقد إلى وجع الكتابة الإبداعية وطقوسها .. فكثير من العراقيل تكون سبباً في ضياع الأفكار وهروبها .. بطلة لم تقدر هم الإبداع وألمه ، وربما قرأت قصائده فوجدتها لا ترقى إلى المستوى المطلوب فنبهته أن لا حاجة لضياع الوقت ..
جميل ما كتبت وأبدعت أخي عدي بلال ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة .. ..

الأخ الفاضل والمبدع المتألق .. عدي بلال .. تحية طيبة ..
لما خيرته بينها وبين حلمه الذي لم يولد بعد أو ولد ناقصاً ، حلم راوده ولكن لم ينضج بعد ،بقي كمشروع بقي غامضاً ، بدون شك أنه احتار في أمره ، فقد وضعته في امتحان عسير ، وضعية كانت حافزاً لوأد عبراته ، والواقع أنه لم يعمل على وأدها ، بل أخفاها عنها حتى لا تتبين ضعفه أمامها ..
بطل لم يستغل هذه الوضعية لكي يبدع ، ويترجم حالته معبراً عن إحساسه وشعوره ..ويحول روح القصيدة إلى روح أخرى .. ولكنه اختار ما يؤشر على انهزامه وفشله في مجابهة الموقف ..
أعتقد أن البطل كان يقضي أيامه في محاولات يائسة كأن الإبداع كان مستعصياً عليه .. ولما ملت من وضعيته أقدمت على هذا الفعل ..
بطل ضيع الفرصة كان بإمكانه أن يستغلها في تحديد موقفه ، بدل الخنوع والاستكانة حتى انفلتت منه القصيدة ..
ومضة جميلة ،جاءت خاطفة لكنها هادفة ومركزة ، تطرقت على ما أعتقد إلى وجع الكتابة الإبداعية وطقوسها .. فكثير من العراقيل تكون سبباً في ضياع الأفكار وهروبها .. بطلة لم تقدر هم الإبداع وألمه ، وربما قرأت قصائده فوجدتها لا ترقى إلى المستوى المطلوب فنبهته أن لا حاجة لضياع الوقت ..
جميل ما كتبت وأبدعت أخي عدي بلال ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة .. ..

القديرالفرحان بوعزة

مبدعٌ يا أخي في قراءة النصوص ، طريقتك ، تفحصك لتصرفات الشخصية .
هو وجع الكتابة يا أستاذنا ، وإيمان من حولنا بنا ..!

اعلم يا أخي بأنني أراك قاصاً قديراً ، ويهمني رأيه جداً .

ممتنٌ لوقتك ، وجهدك الذي أقدره جداً .

مودتي واحترامي

أخطأ باختياره فهي إلى الفناء والقصيدة إلى الخلود.

تقديري