أنسام وعواصف؛ إصدار للرائعتين ربيحة الرفاعي وكاملة بدارنة

عن دار الجندي للنشر والتوزيع – القدس– صدرت المجموعة:
" أَنسام وعواصف"


ربيحة الرفاعي - كاملة بدارنة

وهذانِ الاسمانِ هما عُنْوانٌ فَخْمٌ بِغضِ النَّظَرِ عن عنوانِ الإصْدارِ ، الذي اجتَمَعَ فيهِ نَقيضَان ، وكأنَّ مُبْدِعَتيهُ تَتَلَمَّسَانِ أحْوالَ القَارِئ ! فإنْ تَعَرّضَ لعَاصفةٍ مُحَمّلَةٍ بشيءٍ من جِراحِ هذهِ الأُمّة ، كَانتِ الأَنْسَامُ مَلاذًا بما تَحْمِلُ من نَفَحاتِ الأمَلِ بِغَدٍ مُشْرقٍ ! هذا مَا أوْحَى بهِ العُنوانُ الجَميلُ إِلَيَّ .
إذن ؛ ليسَ غَريبًا أنْ تَتهَّيأَ المَكتَبَةُ العَرَبيَّةُ لاسْتِقْبَالِهِ وتَخْصِيصِ واجِهَتِهَا لِعَرْضِهِ والاحتِفِاءِ بهِ.

والوَاحَةُ بِصِفَتِهَا رِافد أَصِيل لِلمَكْتَبةِ العَرَبيةِ يَسُرُّها أنْ تَزفَ نَبأَ هذا الإصدارِ المتَمَيّزِ للكَبيرتينِ :الشَّاعِرَة ربيحة الرفاعي والأدِيبَة كامِلَة بدارنة، وتُبَاركُ باسم الأْعضاءِ الكِرَامِ لِلرَّائعتينِ إصْدارَهما مُتَمَنِّيةً لهُما المَزيدَ من التَّألُّقِ والإبدَاع.

يقعُ الكتَابُ في حوالي(204) صفحاتٍ من القطعِ المتوسِّطِ وهوَ عبارة عن جذىً نثريّةٍ وشِعريّة.

حَظيَ الإصْدَارُ بِعِنَايةِ رِائِدٍ من رُوَّادِ هذهِ الأُمَّةِ في هذا العَصْرِ فكرًا وأَدَبَاً هوَ الدّكتورُ والشَّاعِرُ العَرَبيُّ الكبيرُ سَميرُ العُمَري ، حيثُ سَيّل على صَفحَتِهِ حِبرَ بَيانِهِ وِسِلْسِبيل افْتِنَانِهِ من خِلالِ تِلْكَ المُقَدِّمَةِ الّتي زُيّنَ بِها الكِتَابُ.

ونُورِدُ هُنا فقرتين من مُقدّمة الدكتور سمير العمري الطويلة ، يقول:

"هذا الكتاب " المُبهِرِ بِلُغَتِهِ وَأُسلوبِهِ وَبِفِكرِهِ المَتينِ الذي يُمَثِّلُ خُلاصَةَ تَجارِبِ سِنينَ طِوالٍ، وَأحداثًا جِسامًا؛ لِيَخرُجَ لَنا كِتابًا فًريدًا يَجمَعُ بَينَ الشِّعرِ وَالنَّثرِ، بَينَ الأَدَبِ وَالفِكرِ، وَبَينَ التَّماثُلِ وَالتَّقابُلِ. وَلَقَد سَرَّني ما تَضَمَّنَ الكِتابُ هُنا مِن قِيَمٍ أدَبِيَّةٍ عالِيَةٍ، وَمِن قِيَمٍ فَلسَفِيَّةٍ، وَجَذواتٍ راشِدِةٍ مِن لَدُن حِسٍّ راصِدٍ، وَرَأيٍ حَكيمٍ.
نَجِدُ هُنا في هذا الكِتابِ الباهِرِ حالَةً مِنَ التَّعانُقِ الإِنسانِيِّ العالي فيما يتعلّقُ بالشَخصِ والنَّصِّ. وَلَقَد قَدّرَ لي فَألي الحَسَنُ أَن أَتَعَرَّفَ عَلى هاتَينِ القامَتَينِ الأَدَبِيَّتينِ السّامِقَتَينِ نَخلًا باسِقًا في سَماءِ واحَةِ الإِبداعِ. وَلَئِن كانَتِ الأَديبَةُ المُبدِعَةُ كاملة بدارنة تَختَصُّ بِفُنونِ النَّثرِ، وَتَتَأَلَّقُ فيها مَبنًى وَمَعنًى، فَإِنَّ الشّاعِرَةَ وَالأَديبَةَ الكَبيرَةَ ربيحة الرفاعي، تَأتَلِقُ في كُلِّ أَصنافِ الأَدَبِ، وَإِن زانَها الشِّعرُ وَزانَتهُ، فَكانَتا هُما كِلتاهُما تُمَثِّلانِ حالَةً فَريدَةً في مَجالِ الأَدَبِ، فَكَأَنَهُما جَنّتانِ مُدهامَّتانِ ذَواتا أَفنانٍ، صِنوان وَغير صِنوان، تَسقِيان الحَرفَ بِماءِ إِبداعٍ واحِدٍ أَدَبًا وَفِكرًا، وَتَخَتَلِفانِ في النَّكهَةِ وَالأَثَرِ."

تهانينا مَقْرُونةً بصادقِ الأُمنياتِ بدوامِ التّأَلُّقِ ومزيدِ الإبدَاع.

ما زلت في أرقي وقلقلي هذه الليلة حتى قرأت هذا الخبر ، فوالله لقد أدخل السرور إلى قلبي وأزال بعض همي .
هذا نتاج أزهار الواحة الجميلة فمبروك لأستاذتينا ربيحة الرفاعي وكاملة بدارنة هذا الإنتاج الجميل ، ومبروك لرئيسها لدكتور العمري ومبروك لنا أعضاء الواحة جميعاً.


عدنان الشبول

عن دار الجندي للنشر والتوزيع – القدس– صدرت المجموعة:
" أَنسام وعواصف"


ربيحة الرفاعي - كاملة بدارنة

وهذانِ الاسمانِ هما عُنْوانٌ فَخْمٌ بِغضِ النَّظَرِ عن عنوانِ الإصْدارِ ، الذي اجتَمَعَ فيهِ نَقيضَان ، وكأنَّ مُبْدِعَتيهُ تَتَلَمَّسَانِ أحْوالَ القَارِئ ! فإنْ تَعَرّضَ لعَاصفةٍ مُحَمّلَةٍ بشيءٍ من جِراحِ هذهِ الأُمّة ، كَانتِ الأَنْسَامُ مَلاذًا بما تَحْمِلُ من نَفَحاتِ الأمَلِ بِغَدٍ مُشْرقٍ ! هذا مَا أوْحَى بهِ العُنوانُ الجَميلُ إِلَيَّ .
إذن ؛ ليسَ غَريبًا أنْ تَتهَّيأَ المَكتَبَةُ العَرَبيَّةُ لاسْتِقْبَالِهِ وتَخْصِيصِ واجِهَتِهَا لِعَرْضِهِ والاحتِفِاءِ بهِ.

والوَاحَةُ بِصِفَتِهَا رِافد أَصِيل لِلمَكْتَبةِ العَرَبيةِ يَسُرُّها أنْ تَزفَ نَبأَ هذا الإصدارِ المتَمَيّزِ للكَبيرتينِ :الشَّاعِرَة ربيحة الرفاعي والأدِيبَة كامِلَة بدارنة، وتُبَاركُ باسم الأْعضاءِ الكِرَامِ لِلرَّائعتينِ إصْدارَهما مُتَمَنِّيةً لهُما المَزيدَ من التَّألُّقِ والإبدَاع.

يقعُ الكتَابُ في حوالي(204) صفحاتٍ من القطعِ المتوسِّطِ وهوَ عبارة عن جذىً نثريّةٍ وشِعريّة.

حَظيَ الإصْدَارُ بِعِنَايةِ رِائِدٍ من رُوَّادِ هذهِ الأُمَّةِ في هذا العَصْرِ فكرًا وأَدَبَاً هوَ الدّكتورُ والشَّاعِرُ العَرَبيُّ الكبيرُ سَميرُ العُمَري ، حيثُ سَيّل على صَفحَتِهِ حِبرَ بَيانِهِ وِسِلْسِبيل افْتِنَانِهِ من خِلالِ تِلْكَ المُقَدِّمَةِ الّتي زُيّنَ بِها الكِتَابُ.

ونُورِدُ هُنا فقرتين من مُقدّمة الدكتور سمير العمري الطويلة ، يقول:

"هذا الكتاب " المُبهِرِ بِلُغَتِهِ وَأُسلوبِهِ وَبِفِكرِهِ المَتينِ الذي يُمَثِّلُ خُلاصَةَ تَجارِبِ سِنينَ طِوالٍ، وَأحداثًا جِسامًا؛ لِيَخرُجَ لَنا كِتابًا فًريدًا يَجمَعُ بَينَ الشِّعرِ وَالنَّثرِ، بَينَ الأَدَبِ وَالفِكرِ، وَبَينَ التَّماثُلِ وَالتَّقابُلِ. وَلَقَد سَرَّني ما تَضَمَّنَ الكِتابُ هُنا مِن قِيَمٍ أدَبِيَّةٍ عالِيَةٍ، وَمِن قِيَمٍ فَلسَفِيَّةٍ، وَجَذواتٍ راشِدِةٍ مِن لَدُن حِسٍّ راصِدٍ، وَرَأيٍ حَكيمٍ.
نَجِدُ هُنا في هذا الكِتابِ الباهِرِ حالَةً مِنَ التَّعانُقِ الإِنسانِيِّ العالي فيما يتعلّقُ بالشَخصِ والنَّصِّ. وَلَقَد قَدّرَ لي فَألي الحَسَنُ أَن أَتَعَرَّفَ عَلى هاتَينِ القامَتَينِ الأَدَبِيَّتينِ السّامِقَتَينِ نَخلًا باسِقًا في سَماءِ واحَةِ الإِبداعِ. وَلَئِن كانَتِ الأَديبَةُ المُبدِعَةُ كاملة بدارنة تَختَصُّ بِفُنونِ النَّثرِ، وَتَتَأَلَّقُ فيها مَبنًى وَمَعنًى، فَإِنَّ الشّاعِرَةَ وَالأَديبَةَ الكَبيرَةَ ربيحة الرفاعي، تَأتَلِقُ في كُلِّ أَصنافِ الأَدَبِ، وَإِن زانَها الشِّعرُ وَزانَتهُ، فَكانَتا هُما كِلتاهُما تُمَثِّلانِ حالَةً فَريدَةً في مَجالِ الأَدَبِ، فَكَأَنَهُما جَنّتانِ مُدهامَّتانِ ذَواتا أَفنانٍ، صِنوان وَغير صِنوان، تَسقِيان الحَرفَ بِماءِ إِبداعٍ واحِدٍ أَدَبًا وَفِكرًا، وَتَخَتَلِفانِ في النَّكهَةِ وَالأَثَرِ."

تهانينا مَقْرُونةً بصادقِ الأُمنياتِ بدوامِ التّأَلُّقِ ومزيدِ الإبدَاع.

شكرا لاهتمامك أخي الشّاعر هاشم على نشر خبر الإصدار
بارك الله فيك ودمت متألّقا
تقديري وتحيّتي

مبارك هذا الإضافة الجديدة الرائعة إلى شمم المجد


لا شك أنه سيكون من أجمل الإصدارات العربية

فهذه ربيحة !!
و هذه كاملة !!


مبارك لنا جميعا

عرس جميل أستاذنا القدير هاشم الذي تزُفُّه إلينا لنشاطرك وإياهم تلك الفرحة وهذا الصباح الجميل
أبارك لتينك النخلتين الباسقتين إصدارهما الجديد
وجزيل شكري وتقديري لك أخي الفاضل أن أتحت لنا فرصة التهنئة
تحاياي

والوَاحَةُ بِصِفَتِهَا رِافد أَصِيل لِلمَكْتَبةِ العَرَبيةِ يَسُرُّها أنْ تَزفَ نَبأَ هذا الإصدارِ المتَمَيّزِ للكَبيرتينِ :الشَّاعِرَة ربيحة الرفاعي والأدِيبَة كامِلَة بدارنة، وتُبَاركُ باسم الأْعضاءِ الكِرَامِ لِلرَّائعتينِ إصْدارَهما مُتَمَنِّيةً لهُما المَزيدَ من التَّألُّقِ والإبدَاع.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الكريم هاشم
يسرّني أيضا أن أُشاركك تهنئة الأختين العزيزتين ربيحة وكاملة
بارك الله لهما بهذا الإصدار الذي جمع بين حروفهما الجميلة شعرا ونثرا
وشكرا للد.سمير الذي لم يبخل عليهما بحروفه الجميلة في مقدمة الكتاب

مع تمنياتي لهما بمزيد من العطاء وإثراء المكتبة العربية
ودعواتي لهما بالتوفيق في كل خطواتهما الخاصة والأدبية
....
شكرا لدار الجندي التي تهتم بالإصدارات الجميلة
وأتمنى أن نرى إصدارات أخرى لأعضاء الواحة
فالكتاب رافد مهم لنشر الثقافة الجميلة وتقديم الأدباء إلى الناس بأبهى صورة
وهو أحد وسائل الإعلام التي لا غنى للناس عنها
....
أيها الفاضل
شكرا لك على هذا الخبر الجميل
ولك كثير تقديري وامتناني

قرأت الخبر الرائع في الفيسبوك
وكنت أطمع أن يكون لي شرف نشره في الواحة

إصدار سيكون مكسبا مشرفا للمكتبة العربية وجوهرة على رفوفها

تهانينا لأستاذتينا الحبيبتين
وشكرا لأخي الرائع هاشم الناشري لنقله

بوركتم

إلى العملاقتين المتميزتين
الشاعرة: ربيحة الرفاعي ـ الأديبة : كاملة بدرانة
ألــــــــــــــــــــــف مبروكــــــــــــ
كم سرني هذا الخبر الرائع
أقدم لكما تهانئي على هذا الإصدار الرائع والذي يمزج بين الشعر والنثر
خطوة أخري رائعة وثمرة جديدة للواحة, ومكسب للأدب العربي
شكراً لك أخي الشاعر هاشم على نقل هذا الخبر الجميل
ولك كل التقدير والأمتنان.

ماشاء الله تبارك الله
خبر جميل, تهانينا إلى العملاقتين الرائعتين
((الشاعرة: ربيحة الرفاعي))((الأديبة: كاملة بدارنة))
تمنياتي بدوام التقدم والإزدهار
مبارك لكما, ولواحتنا الغرّاء,
جزيل الشكر لشاعرنا الحبيب: هاشم الناشري, لزفه هذا الخبر السار في ربوع الواحة
محبتي

مبارك لأختيّ الأديبتين الباسقتين الأستاذة ربيحة والأستاذة كاملة
فكرة التشارك بين أديبين - أو أكثر - لكتابة مؤلـَف واحد قديمة والمكتبة العربية تعرف الكثير من الكتب على غلافها أكثر من اسم
كتاب الديوان - البلاغة الواضحة - المعجم الوسيط - هذا يحضرني الآن وهناك الكثير .. لكن في هذا الإصدار لملكتيّ الواحة - لاشك -
طعم آخر ، فهو من الأدب النسائي النبيل ، من مشكاة واحدة فلسطينية إسلامية .. هذا ما أحدسه قبل القراءة ..
ولعلنا نحظى بنسخة واحدة على الأقل فنفوزَ بوجبة من الجمال الأدبيّ لا تُعوّض