للواحة
لا وجه لي
و لا لغة تكتنف ظلالي
إن أنا بعتُ أشرعتي للرمال
و خنت الفراديس التي تزدهي
بابتهال الغزالة !
للواحة
لا وجه لي
و لا لغة تكتنف ظلالي
إن أنا بعتُ أشرعتي للرمال
و خنت الفراديس التي تزدهي
بابتهال الغزالة !
أرجو أن يتفهم المزن أمية الرمل
ما أروعك أيها الوفي البهي الطلة النقي السريرة والقلب
حرفك يدعوا للتأمل والوقوف كثيرا لنرتشف منه الجمال
شكرا لك ألفا على تلك المساحة الخضراء
تحاياي
جميل هذا التطلع
وفقت أيها البهي
وفاء رائع مرصّع بحروف مبدعة
بوركت
تقديري وتحيّتي
كثيرون من باعوا وخانوا ، ولكن مثلك يظل وفيا بهيا!
دام الوفاء وطال الألق!
تقديري