كل يوم يخرج إلى الشارع العام ليتظاهر ضد عري النساء، بخط رديء كتب على لافتة بيضاء : لا للكاسيات العاريات ..
فتيات كثيرات تجمعن حوله ، رشقنه بالزهور ، أفرغن عطوراً عبقة على رأسه..
مزق اللافتة وشرع يشتبك مع أزرار ملابسه ..
كل يوم يخرج إلى الشارع العام ليتظاهر ضد عري النساء، بخط رديء كتب على لافتة بيضاء : لا للكاسيات العاريات ..
فتيات كثيرات تجمعن حوله ، رشقنه بالزهور ، أفرغن عطوراً عبقة على رأسه..
مزق اللافتة وشرع يشتبك مع أزرار ملابسه ..
في زمن الفتنة والإغواء يصعب الإمساك بجمرة اليقين طويلا إلّا على الأشدّاء الأقوياء
ومضة رائعة أخي الأستاذ الفرحان
بوركت
تقديري وتحيّتي
هههه..
ربما لم يحتمل المسكين هذه الغواية ، ومن يتصدى لأي قضية عليه أن يحتمل عواقبها.
تقديري لحرفك الرشيق.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
لو كان يؤمن بقضيته لما وهن واستسلم لغوايتهن
ومضة عميقة تكشف عن النفوس الضعيفة
كم هي صادقة ....
يقولون بافواههم ما ليس في قلوبهم
يضعفون مع اول اختبار لمبادئهم فيرسبون
كنا نضع الطالب المشاغب عريفا على الصف فنملكه
والحكام يضعون من يقف في صف المعرضة القوية وزيرا
او رئيس وزراء فيصبح المفتي العام لما يطلبون
دمت وسلمت