وكان ضياع (ق ق ج) :
من ذكرى إلى ذكرى، يتعلق بحبال الأعماق فاراً من مجهول المستقبل.
علقت رجله بإحداها، نظر بثقة بلهاء وترفّع، فغاص فيها، ثم ابتلعته.
وكان ضياع (ق ق ج) :
من ذكرى إلى ذكرى، يتعلق بحبال الأعماق فاراً من مجهول المستقبل.
علقت رجله بإحداها، نظر بثقة بلهاء وترفّع، فغاص فيها، ثم ابتلعته.
الأدب شريعة ربانية لا يصلح لها إلا المصطفون من أرباب القلوب
عندما نعلق في الماضي نتوه في الحاضر
ومضة عميقة
دمت بخير
مودتي وتقديري
يمّ الذّكريات يبتلع حياة الواقع لمن اختار النّزول إليه
ومضة هادفة
بوركت
تقديري وتحيّتي
بعض الذكريات تقف عندها ثم تمضي.. والعودة اليها أحيانا كتجارب أشدّ مرارة.
تحياتي وسلم اليراع.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن