أنا عربيّ.

بينما أصواتهم تتعالى وجعا و أعمدة الجحيم تصّاعد تترى...غلّقتُ النوافذ والأبواب و حجزت (آخر) تذكرة لجزر الواق واق!

بينما أصواتهم تتعالى وجعا و أعمدة الجحيم تصّاعد تترى...غلّقتُ النوافذ والأبواب و حجزت (آخر) تذكرة لجزر الواق واق!

أن ينال آخر تذكرة فهذا يدل على شدة الإقبال عليها
ولكن هل من سبقوه يحملون الهوية العربية ؟
ومضة صارخة لاذعة
بوركت واليراع أديبنا الفاضل
تحاياي

بينما أصواتهم تتعالى وجعا و أعمدة الجحيم تصّاعد تترى...غلّقتُ النوافذ والأبواب و حجزت (آخر) تذكرة لجزر الواق واق!

صدقت هو عربي
ومضة لاذعة وفي الصميم
دمت بخير
تقديري

هروب ثمّ هروب وهذا هو التّخاذل !
لكن ليس العرب كلّهم هكذا
بوركت
تقديري وتحيّتي

جلد الذات والهروب من الواقع والانتماء ليس هو الحل بل الإصلاح والمساهمة في تصحيح المسار بمثابرة ومصابرة.

ومضة موجعة نفسيا ومنطقبا.

تقديري

كان حجز التذكرة لجزر واق الواق مع غلق النوافذ : إيذاناً بالخروج من خضم الفوضى والمعاناة بالفكر والروح لا بالجسد !
ومضة جميلة أعجبت بصياغتها .
تحياتي .

بينما أصواتهم تتعالى وجعا و أعمدة الجحيم تصّاعد تترى...غلّقتُ النوافذ والأبواب و حجزت (آخر) تذكرة لجزر الواق واق!

نضطر أحيانا للتخلي عما نحبه أكثر من أي شيء حين يفيض الوجع ويقصر التحمل.
موجعة ولاذعة.
أحسنت يا صديقي.

ماذا بعد الهروب؟
ماذا بعد قوارت الموت والغرقى ملقون على الشواطئ أو في قاع البحر؟
ماذا بعد جحيم اللجوء؟
متى سنقف لنفرض التغيير الذي يرتقي بأوطاننا لتكون هي جنتنا؟

ق.ق.ج. صارخة بوجع الحال

دمت بخير
تحاياي

أبدا لن يكون الحل في الهروب
بل في المواجهة ، وخوض معركة الجهاد
لنبني الوطن الذي نفتخر بالإنتماء إليه.
ومضة موجعة .