عار علينا عار

عار علينا عار

فِي غَزَّةَ اسْتَعَرَتْ خُطُوبُ وَنَارُ قَتْلٌ وَتَشْرِيدٌ جَرَى وَدَمَارُ هَتَكَ الصَّهَايِنَةُ العُرَى وَأَغَارُوا قَصْفٌ تَجَدَّدَ غِرَّةً وَحِصَارُ يَا أُمَّتِي.. عَارٌ عَلَيْنَا عَارٌ أَيْنَ الجُمُوعُ؟ وَ أَيُهُمْ أَنْصَارُ ؟ لَبُّوا النِّداءَ جِبِلَّةً لاَ تُخْلِفُوا مِيعَادَكُمْ، لَنْ تَشْفَعَ الأَعْذَارُ قَدْ كَانَ زَعْمُكُمْ لِقَاءَ عَدُوِّكُمْ هَا قَدْ رَمَتْ بِهِ عُقْرَكُمْ أَقْدَارُ أَرَضِيتُمُ دُونَ الكَرَامَةِ عِيشَةً ! دُونَ الهَوَانِ شَهَادَةٌ أَوْ ثَارُ هُمْ قِلَّةٌ، عَجَبًا إِذَا الدِّينَارُ لَمْ يُعْلِ شَانَكُمُ وَلاَ المِلْيَارُ

مودتي لحرفك الجميل وما حمل نت معان
هنا وفي هذا الوقت اجمل الشعر ما كان
للبطولةى والأبطال
لغزة ومن عليها
مودتي

ألا ليت قومي يسمعون .
بارك الله فيك وأحسن إليك .

لنا لقاء في القدس وفي القريب العاجل إن شاء الله .
ضاقت علينا هنا وهناك ، ومتى ضاقت فُرجت ، وإن بعد العسر يسرا .
وما ضاقت في الشام إلا وبشرت بنصرً في خبايا الأيام .
أتمنى على الله أن تكون النهاية صحوة إسلامية شاملة .
بارك الله فيك .

الصمت عار حين يكون عنوانا للتخاذل
وهو ما يكتنف الموقف
بوركت على أبياتك الثائرة صديقي
لك التحايا والعزة لغزة

مودتي لحرفك الجميل وما حمل نت معان
هنا وفي هذا الوقت اجمل الشعر ما كان
للبطولةى والأبطال
لغزة ومن عليها
مودتي

نكتفي باللسان وهو أضعف الإيمان ولا حول ولا قوّة إلاّ بالله.
شكري لحضورك البهي وتقريضك الجميل شاعرنا القدير محمد سليمان.



ودّي وتقديري

ألا ليت قومي يسمعون .
بارك الله فيك وأحسن إليك .

لنا لقاء في القدس وفي القريب العاجل إن شاء الله .
ضاقت علينا هنا وهناك ، ومتى ضاقت فُرجت ، وإن بعد العسر يسرا .
وما ضاقت في الشام إلا وبشرت بنصرً في خبايا الأيام .
أتمنى على الله أن تكون النهاية صحوة إسلامية شاملة .
بارك الله فيك .

شكرا لمرورك الزّاهي أخي محمد، عجّل الله فرج الأمة وأعان إخواننا في غزّة بجند من عنده.

تقبّل الله منّا ومنك الطاعات وعيد مبارك سعيد رغم الوجع.

تقديري

نص أبي الحس طيب الحرف متدفق ألما لما تعيش غزّة الإباء من وحشية العادي وخذل الإخوان

استوقفني فيه بعض أمر وددت لو حظي من شاعرنا بحقه في الاشتغال عليه ليزهو

دمت بخير
ودامت غزذة أبيّة قويّة على العداة والغادرين والمخذّلين عصيّة

تحاياي

أنا أحببت هذا النص لأنه ينتصر لغزة ويفضح كل متخاذل متآمر.
بارك الله فيك يا أخي وعلينا أن ننتصر دوما للحق وللقضية

أشكرك

قصيدة تحمل معاني الوفاء والإباء والتمسك بالكرامة وبالعزة فلا فض فوك!

هي قصيدة جميلة بارك الله بك لكن استوقفني فيها بعض مواضع لعل من أهمها:

أولا التصريع المتعدد وهو يوهي الجرس والأفضل هو إما أن تكتفي بتصريع المطلع أو أن تجعل التصريع في كل الأبيات.

ثم ..

فِي غَزَّةَ اسْتَعَرَتْ خُطُوبُ وَنَارُ = قَتْلٌ وَتَشْرِيدٌ جَرَى وَدَمَارُ
هنا يستثقل منع خطوب من الصرف.

قَدْ كَانَ زَعْمُكُمْ لِقَاءَ عَدُوِّكُمْ=هَا قَدْ رَمَتْ بِهِ عُقْرَكُمْ أَقْدَارُ
بيت ذكي الطرح وإقامة للحجة ليعلم الصادق من المنافق.

أَرَضِيتُمُ دُونَ الكَرَامَةِ عِيشَةً !=دُونَ الهَوَانِ شَهَادَةٌ أَوْ ثَارُ
في العجز خطأ أسلوبي فالموت أن التأر إنما يكون دون العزة أو الكرامة أو أي أمر كبير أو نبيل وليس العكس.

هُمْ قِلَّةٌ، عَجَبًا إِذَا الدِّينَارُ=لَمْ يُعْلِ شَانَكُمُ وَلاَ المِلْيَارُ
خاتمة مميزة!

تقديري

الأخ الأديب النبيل عبد الإله الزاكي:
تحية محبة وتقديرٍ وود..
نص بهي، ما خط البيان ورصع اليراع من درر الكلم في ثورة وغضبة لغزة ..هذه روح الشاعرالتي تنبض بالصدق والنبالة..
تقديري الكبير وخالص دعائي لقلم يسطع بالبهاء!
أخوكم