حبل الرجاء

نسخة معدلة و قابلة للتعديل أنزلت بناء على طلب صاحب النص ..

يَا عَاشقًا كَمْ أَذابَهُ الوَجَعُ وَفيهِ كُلّ الجِراح تَجتَمِعُ أَلمْ تَزَلْ فِي الدُّرُوبِ تَبحَثُ عَنْ ذَاكَ الذِي عَنْ لقَاكَ يَمتَنِعُ وَأنتَ تَدرِي بَأنَّ مَنْ رَحَلُوا عَلَى النَّوَى والخِدَاعِ قَدْ طُبِعُوا أَمَا أَرَاكَ الفِراقُ مَوعِظَةً لَمَّا تَغَشَّى فُؤادَكَ الهَلَعُ نَادَيتَ نَادَيتَ لَمْ يُجِبْ أَحَدٌ وَلَيسَ إلَّا صَدَاكَ يسْتَمِعُ حَتِّى بَسَطْتَ الكُفُوفَ فِي وَلَهٍ وَالنَّار مِنْ رَاحَتيكَ تَندَلِعُ والدَّمع مِنْ مُقلَتَيكَ تَذْرِفُهُ لَعلَّ عَنكَ الهُمُوم تَندَفِعُ فَمَا شَفَاكَ البُكَاءُ مِنْ وَجَعٍ وَمَا تَوَلَّى وَغَادَرَ الوَلَعُ إَلَى مَتَى والحَنَين تَحبِسُهُ حَتَّى تَكادُ الضُّلوع تَنْصَدِعُ عَجبِتُ كيفَ الحَيَاةَ ضِقْتَ بِهَا وَلمْ تَزَلْ للجِراحِ تَتَسِعُ وَمَا شَكَوتَ الهَوانَ ثَانِيَةً وَقدْ تَفَشَّى بِروحِكَ الجَزَعُ كَأنَّمَا القَلبُ مِنْ تَرَقُّبِهِ عَلَى مَكانِ الحَبِيب يَطَّلِعُ فَمَدَّ حَبْلَ الرَّجَاء يَحْسبُهُ مِنْ كَثرَةِ الشَّوقِ لَيسَ يَنْقَطِعُ

المنســرح

يَا عَاشقًا كَمْ أَذابَهُ الوَجَعُ وَفيهِ كُلّ الجِراح تَجتَمِعُ أَلمْ تَزَلْ فِي الدُّرُوبِ تَبحَثُ عَنْ ذَاكَ الذِي بِالوصَالِ يَمتَنِعُ وَأنتَ تَدرِي بَأنَّ مَنْ رَحَلُوا عَلَى النَّوَى والخِدَاعِ قَدْ طُبِعُوا أَمَا أَرَاكَ الفِراقُ مَوعِظَةً لَمَّا تَغَشَّى فُؤادَكَ الهَلَعُ نَادَيتَ نَادَيتَ لَمْ يُجِبْ أَحَدٌ وَلَيسَ إلَّا صَدَاكَ يسْتَمِعُ حَتِّى بَسَطْتَ الكُفُوفَ فِي وَلَهٍ وَالنَّار مِنْ رَاحَتيكَ تَندَلِعُ والدَّمع مِنْ مُقلَتَيكَ تَذْرِفُهُ لَعلَّ عَنكَ الهُمُوم تَندَفِعُ فَلَا شَفَاكَ البُكَاءُ مِنْ وَجَعٍ وَلَا تَوَلَّى وَغَادَرَ الوَلَعُ إَلَى مَتَى والحَنَين تَحبِسُهُ حَتَّى تَكادُ الضُّلوع تَنْصَدِعُ عَجبِتُ كيفَ الحَيَاةَ ضِقْتَ بِهَا وَلمْ تَزَلْ للجِراحِ تَتَسِعُ وَمَا شَكَوتَ الهَوانَ ثَانِيَةً وَقدْ تَفَشَّى بِروحِكَ الجَزَعُ كَأنَّمَا القَلبُ مِنْ تَرَقُّبِهِ عَلَى مَكانِ الحَبِيب يَطَّلِعُ فَمَدَّ حَبْلَ الرَّجَاء يَحْسبُهُ مِنْ كَثرَةِ الشَّوقِ لَيسَ يَنْقَطِعُ

المنســرح

لله درك ايها الشاعر
ما امتع ما تكتب حتى حين يكون مجبولا باوجاع العاشقين
سهل الهضم , قريب من الروح يلامس الوجدان يعانق
الاحاسيس
مودتي

ىائع ما سكبته هنا
لافض فوك شاعرنا القدير
مودتي وتقديري

كعادتك تأتي بجميل الشعر وأعذبه



لكم ألف تحية معطرة

لله درك ايها الشاعر
ما امتع ما تكتب حتى حين يكون مجبولا باوجاع العاشقين
سهل الهضم , قريب من الروح يلامس الوجدان يعانق
الاحاسيس
مودتي

شكرا لك من القلب صديقي الشاعر الفذ أبا الأمين على حضورك الثمين
لا عدمتك أخي الغالي

فائق التحية

كبير يسطر على نسق الكبار
مركب صعب بحرا وقافية
وأداء متقن أيها البديع
سلمت سلمت يا صديقي

لم أركب هذا البحر يومًا ، ولو ركبته لغرقت دون شك .. ههههههه
تحية لك أيها الشاعر الكبير .. وسماوات تقدير .

ىائع ما سكبته هنا
لافض فوك شاعرنا القدير
مودتي وتقديري

كل الجمال في حضورك أخي الشاعر الخلوق غلام الله بن صالح
لا عدمناك فينا يا صاحبي

تقديري

كعادتك تأتي بجميل الشعر وأعذبه



لكم ألف تحية معطرة

الجمال منك وفيك أخي عدنان لا عدمتك يا صاحبي

محبتي التي تعلم