الملك: لا أريد و جها للظلم في مملكتي
الوزير: لن يبقى له و جه بعد الآن
الخادم: هذا ما نخشاه!
الملك: لا أريد و جها للظلم في مملكتي
الوزير: لن يبقى له و جه بعد الآن
الخادم: هذا ما نخشاه!
فإن أصبت فمن الله وإن أخطأت فمن نفسي ومن الشيطان
أبو عبد الله
هذا يتوقف على تعريف الظلم عن الوزير
وهذا ما خشاة الخادم
ومضة معبرة
سلمت يمنيك دمت بخير وسعادة
يخشى ما يريدون لعلمه بهما
عميقة ومعبرة
بوركت وكل التقدير
حينما يصلون الى تحديد معن الظلم
لن يتوصلوا الى قرار لاختلاف الرغبات الداخلية
وسيبقى بصورة اسوأ
ربما يكون الوزير والخادم يعتاشان على هذا الظلم !!
د/عبدالله عسكري الشمراني