لقد أبصرتُ كعكا سمسميّا

في فرن الكعك بمدينة الخليل

بالنسبة لي أجمل الشعر ما يسجل قضية أو يعبر عن حالة أو يصف موقف عابر قد يراه البعض صغيرا ويلتقطه الشاعر من زاوية عميقة فيجيء به كبيرا محملا بالدهشة كم فعلت أنت شاعرنا الفذ في هذه المقطوعة النفيسة

ذاكرة الكعك أوصلتك للشاهد ومربط الفرس من القصيدة في بيتي الختام

لكلّ محطة في العمر شوق *** وتاريخٌ أظلَّ له وفيَّا

فيا للكعك أيقظْ ذكرياتي *** وحَرِّك راكدَ الأشواق فيَّا

أبدعت في التقاط الصورة والمشهد .

تقديري ومحبتي .

شاعرنا الرائع أشرف أحب كعكك
وأحب الشاعر الذي يفيض بكل شيء في الحياة
محبتي ومودتي

لقد أبصرت مهرا مهتريا
تريا المهر جوعانا تريا

يعاف سوى مرابعه مراعي
كموسى عاف مرضعةً صبيا

الذكريات ياللذكريات ياصديقي

لذيذة هذ الكعكة وقد أحسنت عجنها وخَبزها
أيها الشاعر الجميل
دمت مبهرااااا

لقد أبصرت شعراً أشرفياً .. بلون العشب مخضراً بهياً
وقد خبز الحروف بنار صاج ... يفوح عبيرها مسكاً زكياً

قصيدة جميلة ماتعة مطربة مسمسمة بالذكريات التي قد تعود أزكى وأطيب إن شاء الله تعالى
بورك القلم والمداد لشاعرنا أشرف حشيش

جميل جدا ان يلتقط الشاعر ومضة تمر سريعا
ويجعل منها ولو للحظة بدرا منيرا يعيد للذاكرة لحظة
جميلة غابت وترسم ابتسامة او تنكأ حتى جرحا انسانيا
مودتي

لقد أبصرت شعراً أشرفياً .. بلون العشب مخضراً بهياً
وقد خبز الحروف بنار صاج ... يفوح عبيرها مسكاً زكياً

قصيدة جميلة ماتعة مطربة مسمسمة بالذكريات التي قد تعود أزكى وأطيب إن شاء الله تعالى
بورك القلم والمداد لشاعرنا أشرف حشيش

وكأنّي كدت أكتب ما كتب أستاذنا الجماس



مبدع أنت شاعرنا الجميل ألأستاذ أشرف

اه ما اجمل الأبيات بطعم الكعك

ومن من ؟ من شاعر

يطرب القلوب

وفقك الله

بالنسبة لي أجمل الشعر ما يسجل قضية أو يعبر عن حالة أو يصف موقف عابر قد يراه البعض صغيرا ويلتقطه الشاعر من زاوية عميقة فيجيء به كبيرا محملا بالدهشة كم فعلت أنت شاعرنا الفذ في هذه المقطوعة النفيسة

ذاكرة الكعك أوصلتك للشاهد ومربط الفرس من القصيدة في بيتي الختام

لكلّ محطة في العمر شوق *** وتاريخٌ أظلَّ له وفيَّا

فيا للكعك أيقظْ ذكرياتي *** وحَرِّك راكدَ الأشواق فيَّا

أبدعت في التقاط الصورة والمشهد .

تقديري ومحبتي .

شكرا لقراءتك واطلاعك شاعرنا الراقي عصام , نعم هي الذكريات التي تعيدنا أطفالا نطرب لصوت المدينة صباحا وهي تنادي :: كعك , كعك , ورائحته العبقة تتسلل عبر النوافذ للبيوت

فنتراكض كأطلاء الظباء لشراء الكعك , وحين وقفت أمام المخبز تقافز دمع الشعر من عيني , وكان لا بد للدخول إليه والتقاط الصور

شكرا جزيلا لك اخي عصام