أين!؟؟

ﻭﺑﺎﺕ ﺍﻟﻄﻔﻞ ﺫﻭ ﺍﻟﻮﺟﻪﺍﻟﺮﻗﻴﻖِ**ﻳﺒﺎﻉ ﻭﻳﺸﺘﺮﻯ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺮﻗﻴﻖِ
ﻭﺭﻳﻘﻲ ﻏﺺَّ ﻣﻦ ﻛﺪﺭٍ ﻭﻃﻴﻦٍ٠*ﻭﻋﻴﻨﻲ لم تزل ترجو ﺑَﺮﻳﻘﻲ!!
ﻭﺃﻳْﻦَ ﺍﻟﻌَﻨْﺪﻝُ ﺍﻟﺼَّﺪَّﺍﺡُ ﻭﻟَّﻰ**ﻭﺃﻳﻦَ اﻟﻤﺎﺀُ ﻣﻦْ ﻧﺒﻊٍ ﺭﻗِﻴﻖِ؟!
ﻭﺃﻳﻦَ ﺍﻟﻨُّﻮﺭ ﻓﻲ ﺍﻵﻓﺎﻕِ ﻳَﺴْﺮِﻱ**ﻭﺃﻳﻦ ﺍﻟﻐﻴﺚُ ﻓﻲ ﻟَﻤْﻊِ ﺍﻟﺒُّﺮُﻭﻕِ؟!
ﻭﺃﻳْﻦَ ﺍﻟﻔﺎﺭﺱُ ﺍﻟﻤﻐﻮﺍﺭُ ﻳَﺴْﻌﻰ *ﻟﻨﻴﻞِ ﺍﻷﺭْﺽِ ﺃﻭ ﻧﻴﻞِ ﺍﻟﺤﻘﻮﻕِ؟!
ﻭﺃﻳﻦ ﺍﻟﺨﻞُّ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﺎﻟﻴﻦِ ﻳُﺮﺟﻰ **ﺇﺫﺍ ﻣﺎ ﺭﻣﺖَ ﻓﻲ ﺳﻌﺔٍ ﻭﺿﻴﻖِ؟!
ﻭﺃﻳﻦ ﺍﻟﻌﻄﺮ ﻓﻲ ﺯﻫﺮ ﺍﻟﺮﺣﻴﻖِ**ﻭﺃﻳﻦ ﺍﻟﺪَّﻭﺡُ ﻓﻲ ﺍﻟﺮَّﻭﺽ اﻟﻮﺭﻳﻖ

اكتب من هاتف فمعذرة على الخط
كانت بعض شوارد فلا تحسبوها علي شعرا

أينما تكتب وبأي وسيلة كان فأنت تبدع لامحال

أجدت وأحسنت

بارك الله فيك

أبيات رائعة

معانٍ رائقة رقيقة

بها التوجّع يتدثر بجمال المفردات

بارك الله فيك

و مهما طال الليل فلابد من طلوع الفجر

دمت في حفظ الرحمن

ﻭﺃﻳْﻦَ ﺍﻟﻔﺎﺭﺱُ ﺍﻟﻤﻐﻮﺍﺭُ ﻳَﺴْﻌﻰ *ﻟﻨﻴﻞِ ﺍﻷﺭْﺽِ ﺃﻭ ﻧﻴﻞِ ﺍﻟﺤﻘﻮﻕِ؟!

ابتكروا لنا ربيعا فكان خريفا فاشيا باقتدار؛حيث أطاحوا بقواد العرب وجاؤوا بمن يخاف حتى من ظله
لك الله أيها الشعب المغلوب على أمره

الأستاذ محمد أبو كشك

مرحبا أخي الكريم وأهلا بك وهذه القصيدة الموجعة
تحية ود وتقدير

إذا أكثر من هذه الشوارد يا رجل .. فهذا هو الشعر



جميل جدا


دمتم بخير وسعادة

معقول؟!
احقا هذه الأبيات جيدة؟!
ربنا يجبر بخاطركم اساتذتي ‘‘صراحة كانت شواردا ولم استطع اكمالها لظروف
فوضعتها كمسودة في الادراج وبعدها اثنت عليها اخت كريمة اثق في ذوقها فقلت جرب يا محمد وضعها وكنت مرعوبا حيث لي نظام معين من مدخل وحسن تخلص وووو وطبعا نرى الابيات هذه خرجت هكذا دون برواز القصيدة المعهود فقلقت صراحة وقلت يا رب ينسوها هههههه
فاذا بكم أعجبتكم ولما رايتها اعجبتكم. وجدتني احببتها لحبكم لها

وطبعا. لكل واحد من اساتذتي دوره عندي لارد مرحبا الاستاذ النعيمي ‘الاستاذ عدنان والاستاذ محمد صقر والحبيب الاستاذ عادل لكل واحد اقول اثنيتم و منحتم اخاكم ما يفيض وما يكفيه ليطرب بكم اخواني ولا حرمني الله منكم

ربما ذهبوا إلى غير رجعة ..!!

إن لم نصح لنعرف الطريق..!


يسرني أن أرد على تلك الشوارد أستاذي الكريم..

مقطوعة جميلة شكلا ومضمونا ، لكن أجملها على

الإطلاق.. إستخدامك لإسم الاستفهام ( أين)
كمفتاح سحري في أكثرمن بيت وموضع فيها ..!
وكنت أتمنى لو طالت أكثر على هذا النحو الملفت لكل متأمل.!
ومن يدري. ؟! ربما تكملها قريبا..
وأنت لها

خالص تقديري..

تأمّلات رائعة في واقعٍ باتَ يحيّرنا ويؤلمنا

كلّ ما كان تغيّر وتبدّل والمصيبة أنّنا نتقدّم دائما للوراء لا للأمام

دام بهاء حرفك أخي

جزاك الله خيرا استاذتنا فاتن
وبوركتم استاذتي على التعليق الكريم

أبيات جيدة ولكن كان ينقصها يا محمد بعضا من الوحدة الموضوعية والترابط ، وكذا كان هناك بعض تكلف في بعض المواضع حيث غلبت حرفة الشعر حرف الشعور وبدت وكأن المفردات تسوق النص لا العكس.

ومهما يكن من أمر ففي الأبيات حس إنساني نبيل وتوق دائم للمثل والقيم والمعالي فلا فض فوك!

تقديري