أنا وسنفور فلاح!!

للناشئة

مازلت أبحث عن مجرفته الصغيرة...
نعم مجرفته ..
والتي يحتاجها كل يوم...
كان يزرع ورودا جديدة في حديقتي بمتعة كبيرة...
كانت تضيع منه وأجدها من جديد في التراب...
أستغرب كيف سقطت منه ...
وأعيدها إليه ، وأضعها في جردله الصغير...
وتضيع وتضيع...
عندما لم أجدها أبدا...
بحثت فرأيتها في يده الأخرى..
من وضعها؟؟
لاأدري..
لكن عرفت أنني كنت أضعها في المكان الخطأ دوما...
د. ريمه الخاني
8-5-2017

أديبتنا الفاضلة وشااعرتنا ريمة الخاني
ما اخطأت في هديتك وعطاءك فهي جاءت باليمين
وانت من نحتسبهم لا ينسون
دمت مبدعة ابدا ولك الشكر على ما اكرمتني به
طالت الغيبة ولكني اويت الي بيتي الاول والاخير

هدية رائعة لأهل الواحة الغراء
دمت مثالا للعطاء والمودة والاخاء
دمت مبدعة متألقة
تقديري وشكري الجزيل

جميل ما قرأت ورائعة هي كلماته ومعانيه.
بوركت وبورك حرفك الجميل
مع التحية

ما أجمل هديتك وأطيبها
فهل استحق ان يضاء اسمي بحرفك
دمتي طيبة القلم

بارع ما خطه قلمك صياغة ومعنى
حرف جميل وروعة في التصوير
شكرا لجميل عطائك
ودام إبداعك.

كانت القراءة ممتعة
شكرا استاذة ريمة
تحياتي

استمتعت بما قرأت
بوركت ترانيم حرفك.
مودتي لك دوما.

منذ مدة لم أدخل لهذا القسم مع أنه ضمن اهتماماتي
حياك الله أديبتنا وشعاعرتنا المبدعة ريمة الخاني.. جميل ما قرأت وهو إضافة جديدة لمكتبة الطفل أجدت صياغتها.

تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

أديبتنا الفاضلة وشااعرتنا ريمة الخاني
ما اخطأت في هديتك وعطاءك فهي جاءت باليمين
وانت من نحتسبهم لا ينسون
دمت مبدعة ابدا ولك الشكر على ما اكرمتني به
طالت الغيبة ولكني اويت الي بيتي الاول والاخير

كل عام وانت بالف خير أديبنا الفاضل، منذ زمن لم أقرأ لك شعرا.
رمضان مبارك.