سفر وأمنية
في خباء الكهف كان الغرام ... والجبل يشهد سرنا ،
مشهدان ..... أنا ، وأنت ، وظلنا ...!
سفر وأمنية
في خباء الكهف كان الغرام ... والجبل يشهد سرنا ،
مشهدان ..... أنا ، وأنت ، وظلنا ...!
كأنه إسقاط أفلاطوني واستحضار مبطّن للمدينة الفاضلة.. حيث المساجين في الكهف لا يروا غير ظلالهم..
جميل..
http://bairoukmohamednaama.wordpress.com/
شكراً كبيرة من القلب لأديبنا القاص الفاضل محمد النعمة وحدائق ورد تليق بحضوركم الراقي
ومحبتي أكثر