تسع دقائق

امتطتْ صهوة القلم ، وتنقلتْ من زهرةٍ إلى زهرةٍ
بلا كلل أو سأم ..
فإذا بصرخة استهجانٍ قد أحالت الدقائق الى عدم ...
وعند ظلال التاسعة ...
تحطَّمَ التِّمثال !
لبنى

هل آملت ألاّ يمضي المزيد من الوقت في هذا التوتر الذي واجهته على المدى القصير ..و استهجان يبدو كالمعركة تنتظر من الرابح؟

تسع دقائق حاسمة لنص متعدد التأويلات ..

دمت بخير وعافية أستاذة لبنى ؛ تحيتي و احترامي

هل آملت ألاّ يمضي المزيد من الوقت في هذا التوتر الذي واجهته على المدى القصير ..و استهجان يبدو كالمعركة تنتظر من الرابح؟

تسع دقائق حاسمة لنص متعدد التأويلات ..

دمت بخير وعافية أستاذة لبنى ؛ تحيتي و احترامي

دمتِ من البهاء إليه يا سحر البهاء وقيثارة الشّفافيّة ..

هل التمثال المحطم يرمز لزوال الرغبة في هدم الجمال الذي سطرته يراعتك ؟.
مشكورة وبوركت

هل كانت الصرخة جزءاً مما خطّه القلم .. أم عاملاً تدخل ليحيل الكتابة للا شيء ؟
كثيرا ما يمر بنا هذا الشعور فنتوقف عن الكتابة و ندعه جانبا ..
نص مفتوح على تأويلات ..
شكرا أديبتنا .

رأيت في صرخة الإستهجان .. نقد قوي وهدام جعل يد الكاتبة تتوقف
وأحال الزمن إلى عدم وتحطم التمثال هو تحطم وانهيارلشخصية الكاتبة التي
بنتها لنفسها .
ولكني لم استطع التوصل لمعنى ( عند ظلال التاسعة) ولم التاسعة بالذات.
فهل من مجيب؟؟

هل التمثال المحطم يرمز لزوال الرغبة في هدم الجمال الذي سطرته يراعتك ؟.
مشكورة وبوركت

دمتَ وقيثارة الشفافية الأنيقة يا جلال الخير والربيعيّة ..

هل كانت الصرخة جزءاً مما خطّه القلم .. أم عاملاً تدخل ليحيل الكتابة للا شيء ؟
كثيرا ما يمر بنا هذا الشعور فنتوقف عن الكتابة و ندعه جانبا ..
نص مفتوح على تأويلات ..
شكرا أديبتنا .

دمتَ من الأناقة إليها أيها النييل عبد السلام .. وخير الخير ..

رأيت في صرخة الإستهجان .. نقد قوي وهدام جعل يد الكاتبة تتوقف
وأحال الزمن إلى عدم وتحطم التمثال هو تحطم وانهيارلشخصية الكاتبة التي
بنتها لنفسها .
ولكني لم استطع التوصل لمعنى ( عند ظلال التاسعة) ولم التاسعة بالذات.
فهل من مجيب؟؟

ما أجملكِ وروحكِ يا ناديه الأقحوان وياسمين الشفافيّة ..