دُيُونٌ مُؤَجَّلةٌ

أوْلَيْته خيرًا؛ فأنْهَكَني لَصْبًا ووَصْبًا!
ومازال يلْهثُ خلْفِي ..
أُسَابِقُ الرِّيح بكُّلِ مافي جُعْبَتي .. أنْثُرُ الحَبَّات في الطُّرُقَاتِ للعَصَافِير
أُزْلِقُهُ بِبَصَرِي والحَسْرَة تلُوكُه وقدْ نَبَذَهُ الحَيَاء ..
تبْرَقُ ثَنَايايا فَرَحًا ويَلمعُ البِشْرُ فِي عَيْنَيَّ
أُتَمْتِمُ سِرًّا : هُمْ أَحَقُّ بِحَبِّاتي ومَحَبَتِي

أعطيته كل اهتمامي وعنايتي فأرهقني تضييقا والتصاقا ووجعا
وما زال يلهث خلفي
أهرب بكل ما أوتيت من قوة وأنثر الحبوب في الطرقات للطيور
أحد عليه البصر حتى كدت أن اصرعه فيبتعد وكله حسرة وحياء
ابتسم فرحا ويلمع البشر في عيني وأتمتم:
إن هذه العصافير أحق بحباتي ومحبتي.

أهلا بك ياغالية ـ أرى إن غيابك عن الواحة لم يؤثر على لغتك المعجمية وأسلوبك الثر
حاولت ان أصل للمعنى ولكن يبدو إني مازلت بعيدة.
يكفيني أن أقرأ حرفك الذي احب ، وأرى وجهك الحبيب مبتسما ينير الواحة.
ولك كل الود والحب.

أعطيته كل اهتمامي وعنايتي فأرهقني تضييقا والتصاقا ووجعا
وما زال يلهث خلفي
أهرب بكل ما أوتيت من قوة وأنثر الحبوب في الطرقات للطيور
أحد عليه البصر حتى كدت أن اصرعه فيبتعد وكله حسرة وحياء
ابتسم فرحا ويلمع البشر في عيني وأتمتم:
إن هذه العصافير أحق بحباتي ومحبتي.

أهلا بك ياغالية ـ أرى إن غيابك عن الواحة لم يؤثر على لغتك المعجمية وأسلوبك الثر
حاولت ان أصل للمعنى ولكن يبدو إني مازلت بعيدة.
يكفيني أن أقرأ حرفك الذي احب ، وأرى وجهك الحبيب مبتسما ينير الواحة.
ولك كل الود والحب.

وأوليتِ نصي المتواضع اهتماما أن حظي بقراءتك ووقتك ياغالية
ظننت أن ظهر القلم أصيب بالاعوجاج أو أن الحرف أنهكه الغياب .. لكن وجودك دائما هنا يمدني بالثقة أن الفكر مازال لم يردى طريحًا .
أشكر لك تواجدك واهتمامك واكرامك لحرفي
تقديري وكثير من الود

الأخلاق و الضّمير هما القوة الرّوحية المثمرة بالسلوكيات المهذبة ..
قص مكثف بارع ..سلمت يمينك حبيبتي
دام لك الإبداع و نقاء الجوهر ..
محبتي التي تعلمين و ودي الذي لا يتبدل ..

الأخلاق و الضّمير هما القوة الرّوحية المثمرة بالسلوكيات المهذبة ..
قص مكثف بارع ..سلمت يمينك حبيبتي
دام لك الإبداع و نقاء الجوهر ..
محبتي التي تعلمين و ودي الذي لا يتبدل ..

أحيانا يكون رد الفعل المهذب كطلقة قاتلة تعجز عن الإقدام للنيل من الغريم
تواجدك يسعدني ياسحر ويدفعني للبقاء هنا فكوني بالجوار تزهر حدائقي
محبتي التي تعلمين ... وباقات ياسمين

أعطته بسخاء فأرهقها ألما وتعبا
فهربت منه لتتخلص من علاقة غير سوية
وقد اكتشفت أن الحب والعطاء بجي أن يقدما لمن يستحقهما وبقدرهما
وليس لمن برهقنا ويستنزف مشاعرنا.
أجدت وأبدعت نسجا وتصويرا بأسلوب متقن ولغة باذخة.
سلمت يداك.