إغضبي

أخي المبدع أحمد فؤاد
خاطرة جميلة وكلمات رائعة
مع خالص تقديري واحترامي
أخوك
محمد سمير

إغضبي و احرقي أوراقَ حُبي
فلن أعاني الإنهيار

ارحلي و أغلقي أبواب عِشقي
فقد مَللت الإنتظار

اهجري واهربي من حيث جِئت
فات وقت الإختيار

اهدري دِماء حلمي و اختفي
عن عالمي دون اعتذار

انتهي كما بدأتِ .. إن زمنك
بات قيد الاندثار

لا ليس حلماً أو خيالاً أو غراماً
لا .. بل كان احتضار

غادرتُ
وطن الليل،
حيث كنتُ بجوار القمر

قبل أن يُعلن التحديّ
حتى بعدما،
وقفتُ أنا معه ضديّ

وهاجرتُ
لجزر النهار،
لأهتدي بخيوط الشمس الى الحقيقة

وأهتديتُ ؛
أنَّ مكانيَ هنا،
بعيدا عن تلك السماء

فلم يعد القمرُ قمري !
حتى أني قلتُها
مع أنْ ؛ ما أصعبها

وداعا،
بحجم ما شئت
يا من كنتَ قمري

فأنا قد تعبت !



الزميل احمد

دمت مبدعا

وتحياتي إليك بود

قطعة أدبية جميلة جداً ، وعلى غير العادة في النثر جاء الجرس الموسيقي فيها لصالحها تماماً، ربما قصرها وتكثيفها ابعدها عن الرتابة والتكلف،، اطيب تحية وخالص الأحترام.

الراقية / ليال ..


دائماً ما انتظر كلماتكِ , لأن لها طابع خاص جداً .


طابع الروعة .



لكِ من كل تقدير



أحمد فؤاد

سلام الله عليك ورحمته وبركاته

تحية مكتوبة برحيق الياسمين

الأخ المبدع أحمد،

بوحٌ مرهف مطرّز بنسمات حزنٍ رقراق، لكنه حزن جميل مادام قد أنجب لنا هذا النص الذي يسكنه الإبداع وتسكنه روحك الشاعرة، لكن حبذا لو تركتَ لحرفك العنان ولم تقيّده بالسجع، ليترقرقَ زلالا كما عهدنا بنصوصك النثرية الجميلة..
...........
أحرِقي/الانهيار/الانتظار/الاختيار/ احتضارا

بانتظار حروفك دوماً...
تقبّل خالص تحاياي وتقديري
وألف باقة من الورد والمطر

الرائعة / أسماء


أشكر وجودكِ الدائم و الذي يُعني الكثير بالنسبة لي , صدقيني ليست مُجاملة , و لكنها الحقيقة , لكِ وجود أدبي احترمه كثيراً بل و أفتخر به .. فابق دائماً .


بالنسبة لسؤالكِ للكتابة بأسلوب النثر المُرسَل , فالحقيقة أنني أحياناً أحب أن أكتب بأسلوب الخواطر البسيطة القصيرة , تعلمين كيف هو الوحي إذاً .


قريباً ستجدي خاطرة بالأسلوب التي نصحتيني به .. فانتظريني


لكِ مني كل تقدير على مُتابعتكِ المُستمرة , و محاولاتكِ القديرة في الارتقاء بقلمي من أخطائي الدائمة .


لكِ مني كل تقدير


أحمد فؤاد

سلام الله ومحبته ، أخي الفاضل أ / أحمد فؤاد

أعود مرارت ومرات ، لكي أصافح جميل العبارات ، كمعزوفة موسيقية تتراقص عليها أرق النغمات .

دائما في شوق لجمال هذا العزف .

الأخت الفاضلة / عبلة

بل أعود أنا مرات و مرات كي أشكركِ على حضوركِ الدائم لحرفي المُتواضع.

لكِ خالص الشكر


أحمد فؤاد

بديعة هذه المقطوعة
دمت بوعي حقيقي لما تكتب
وهنا مكمن الإبداع
أختك
بنت البحر

كلمات رائعة تسكن العمق.......بقدر ماهى تحمل الالم بقدر ماهى تنبع من صدق الحرف...والكلمة
دمت مبدعا..
أختكم / سالمين القذافى

قلم الابداع والتميز
كبرياء الحب يطفو فوق كلمات نسجتها بخيط من ذهب
إحساس تملكني كثيرا بوجود القوة رغم ماكان عليه الحبيب او ماكان فيه من عشق وهيام
قوتك تجسد عدم اكتراثك للعودة ... فهل ماأبدعت من عبارات كانت حقا عبرات منك فترجمتها بكل قوة
وقسوة أم أنها ردة فعل لما قد يبدر ممن لاتكترث بحبك لها ....

سلمت لنا تلك الأنامل التي لاتخطيء إحساسا (ماشاء الله )

العسوولة

أخي المبدع أحمد فؤاد
خاطرة جميلة وكلمات رائعة
مع خالص تقديري واحترامي
أخوك
محمد سمير

عزيزي الغالي / محمد سمير السحّار


أشكرك لردك الجميل , و أتمنى أن أكون عند حُسن الظن بي دائماً


لك مني كل التحية



أحمد فؤاد

غادرتُ
وطن الليل،
حيث كنتُ بجوار القمر

قبل أن يُعلن التحديّ
حتى بعدما،
وقفتُ أنا معه ضديّ

وهاجرتُ
لجزر النهار،
لأهتدي بخيوط الشمس الى الحقيقة

وأهتديتُ ؛
أنَّ مكانيَ هنا،
بعيدا عن تلك السماء

فلم يعد القمرُ قمري !
حتى أني قلتُها
مع أنْ ؛ ما أصعبها

وداعا،
بحجم ما شئت
يا من كنتَ قمري

فأنا قد تعبت !



الزميل احمد

دمت مبدعا

وتحياتي إليك بود

الزميلة الغالية / نورية العبيدي


إن أروع ما في مُتصفّحي هو مرور العُظماء هُنا , و أنتِ منهم .


بريق حروفكِ دوماً لها بريق الروعة .. فابقِ في حروفي دائماً


مُداخلتكِ رائعة .. بقدر الإعجاب


لكِ كل الود


أحمد فؤاد