قصيدة خفيفة رشيقة
أرجو أن لا تحرمنا من رسائلها.
غزة والاستعداد للحرب القادمة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» نصيحة من الكلام اللي يبكيك بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ظلالُ الأراك» بقلم رياض شلال المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» وسادتي...» بقلم المصطفى البوخاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
قصيدة خفيفة رشيقة
أرجو أن لا تحرمنا من رسائلها.
كم مؤلم أنـي خدعـت
ومخـجـل أن أعلـمـا
حين وصلت إلى هذا البيت أخذتني هزَّةٌ فوجدتُه يتكرر بإرادة الشاعر اللا إراديةَ أي بإرادة الشاعر في تكرارها كتابيًا ولا إراديته_ كما أظنُّ _ بتكرارها في نفسه وربما أكثر من ثلاث مراتٍ لأنها آخر ما تبقى من ألم وأول شعلة ذكرى لهُ , ولربما تألم وخجل كلما تذكر , وبما أنَّها آخر رسالة فلا بدَّ من دليل على ذلك لأنَّه قد تثيرُ قلبه ذات بتحريك الجمر وإزالة رماده , فهل تفعل ! , لا أظنُّ وقد ذيلت رسالته بخاتمة القصيدة مكررةً مسبوقةً بمشواره المؤلم الطويل وما تكبده جراء حبه , هي رسالة قصيرة أو صغيرة لقياسها بالقلب وحجة فهي قلبٌ توجَّعَ بين يدين لعبتا به دون علم صحابه فلمَّا علمَ ألِمَ خجلانَ من نفسه فاسترجع ما تبقى منه ليبقى أمام نفسه بشيءِ من الكرامة ..
تحياتي لشاعر آسر وشعورٍ لا يغيبُ عن جسد القصيد
دمت بخير أيها الحبيب