هـا قــدْ أتـتْ وَورودُ الآسِ تَـســبِـقُـهــا
والـكـلُّ فـي الـواحَـةِ الـشـمّـاءِ يـنـتَـظـرُ
*********
ما اجمل تغريدك ايها الصادح
نعم الكل في الواحة الشماء ينتظر !
للتثبيت تقديرا
مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
هـا قــدْ أتـتْ وَورودُ الآسِ تَـســبِـقُـهــا
والـكـلُّ فـي الـواحَـةِ الـشـمّـاءِ يـنـتَـظـرُ
*********
ما اجمل تغريدك ايها الصادح
نعم الكل في الواحة الشماء ينتظر !
للتثبيت تقديرا
لا تَـسـألِ الــوردَ عـنْ عـطـرٍ وعـنْ كَـلِـمٍ
فـالـعـطـرُ قـدْ فـاحَ, والأفــراحُ تـنـتَـصـرُ
/
/
لقد نطقت حقا"
الورد لن يسأله أحد
لان الذين حرموا احساسهم بعبيره
لن يضروا .... ورودنا
/
/
ماضر الورود وماعليها ... أذا المزكوم لم يطعم شذاها
محبتي
الإنسان : موقف
أخي العزيز الأستاذ الشاعر مصطفى
لقد انتقيت جوهر الموضوع , بارك الله فيك.
ولن تكتمل الفرحة إلا بإطلالة اليمامة....
تقبل خالص تحياتي
أخي خليل
مرحبا بك , وأنت تصوغ دائما من المعاني معان أخرى ,
لربما تقرأ أفكاري , ولربما ترسم اللوحة التي تريدها ,
وهذا بحد ذاته يسعدني ....
تقبل خالص تحياتي وتقديري
واللهِ , أســمـاءُ مـا تـاهـتْ مـلامـحُـهــا
إن كـنـتَ كـالأرضِ بـَـوراً, إنَّـهـا الـمَـطــرُ
رائع أيها الغريد ..
طبت شاديا وطاب الشعر بوجود أمثالك ..
ولك الحب .
ملايين شعبي على موعدٍ
مع الفجر ، يا أرضنا فاسعدي !!
الأخ العزيز الشاعر درهم
مرور كريم , هي والله كتبت لها ...
وما زلنا ننتظر أن يهطل المطر.
تقبل خالص تحياتي
بسم اللـه الرحمن الرحيم
قد كنتُ بالوجعِ المُهراقِ أَأتمِرُ والماءُ غيضَ، فماتَ الزهرُ والشجرُ حتّى لحونُ يراعي أجدبتْ كَمَداً جفّتْ منابعُها، فاسّاقَطَ الوتَرُ كَرْهاً، بنَيْتُ بأمرِ الحزنِ مملكةً والدمعُ قيّدَني، يقسو ويعتذرُ كمْ كان يجلدني بالملحِ، يأمرني ألاّ أغادرَ حتّى يأمُرَ القدَرُ ماذا أقولُ لشوقٍ كاد يقتلني؟؟؟ لستُ الملامةَ بل شوقي هو الأشِرُ يُغري قوافلَ خطوي كي تهاجرَ بي حيثُ الحبيبةُ قربَ النهرِ تنتظرُ يسطو على فرَحي، والسّوْطُ في يدِهِ كيْما يعيثَ بصبرٍ ظلَّ يصطبِرُ فانْسَابَ ماءُ شؤونٍ كانَ مُختبِئاً يُخفي قوافلَ شوقٍ هاجهَا السَّفَرُ لكنّني بِكُمَا، أوقفْتُ قافلتي كادتْ توزّعُ أنفاسي وتُحتضَرُ كادتْ تودّعُ أفناني بِـلا كلِمٍ حينَ الورودُ غفَتْ وانتابَها الخَدَرُ ضمّدتُما بحروفِ النّور أزمنتي لولا حروفكما لاغتالني الكَدَرُ رتّبْتُما زَهَراً في دُرْجِ ذاكرةٍ كانتْ ترتّبها الأشجانُ والإبَرُ -إني سأجمع ما في النخلِ منْ رُطَبٍ- منْ أجلِ خطوِكُمَا ياشمسُ، يا قمرُ ماكنتُ دونَكما أعطو جنَى فَرَحٍ أو أهزم السّجَم الرّقراقَ يندحرُ خبّأتُ في وتري لحناً كقلبِكما حتى يعيشَ بأرضِي الوردُ والمطرُ
تحية طيّبة وبعد:
يسعدُني قبولُكم لي عضوًا في رابطة الواحة الثّقافيّة، وأرجو أنْ تتقبّلوا بعضَ الملاحظات
على قصيدة الأستاذ عادل العاني المذكورة.
قرأتُ القصيدة فأعجبَتْني، وهي تدُلُّ على أنَّ شاعرَنا مُتمكِّنٌ مِنْ ناصيةِ الشِّعرِ، وعندَه الإحساسُ المرهَفُ والنّفسُ الشّفّافةُ والرُّوحُ المرِحةُ الّتي تُحلِّقُ في أجواءِ الشِّعرِ الفسيحةِ، باركَ اللّهُ بِكَ ودُمْتَ وسَلِمْتَ.
1) وَرَدَ في القصيدةِ البيتُ التّالي:
لاالحزنُ قد طالَ أشعارًا وقافيةً لاالقلبُ قد عاد بالأحزانِ يعتصرُ
إذا كانت (لا) نافيةً لوقوع الفعل فلا يجوزُ إثباتُ هذا الفعلِ بـ (قَدْ)؛ إذْ لايجوزُ أنْ يجتمِعَ النَّفيُ والإثباتُ معًا (لاالحزنُ قد طال) (لاالقلبُ قد عاد) ، وأقترح أنْ يُصاغَ البيتُ كما يلي:
فالحزنُ ما طالَ أشعارًا وقافيةً والقلبُ ما عادَ بالأحزانِ يعتصرُ
2) وَوَرَدَ أيضًا: أنشرْنجومَكَ في ليلٍ بلا قمرِ
أنشرْ :فعل أمر ثلاثي ،همزتُهُ وَصْل (اُنشرْ)، وهو مِنْ جوازاتِ الشِّعر لكنْ على ضَعفٍ. فماذا يضُرُّ لو قلنا ( وانشرْ ) لكي يستقيمَ الوزنُ؟
ولكُم منّي فائق التّحيّةِ والاحترام.
عبد الوالي الضّمّاد
واللهِ , أســمـاءُ مـا تـاهـتْ مـلامـحُـهــا إن كـنـتَ كـالأرضِ بـَـوراً, إنَّـهـا الـمَـطــرُ الـحُــزنُ يـا أنَـسـي مـا عـادَ يـقـربُـهــا فـقـدْ تـهـاوى كـطـيـفٍ صـاغَــهُ الـقــدرُ
أبدعت أخي الفاضل الوفي
عادل
فيما تغنَّيتَ به
أسماء
الحبيبة تستحق ذلك
أذهب الله عن الجميع الحزن
ولاجمعنا إلا بفرح
أختكما
بنت البحر
حسبي اللهُ ونعم الوكيل
يمامة الواحة , الأخت العزيزة الوفية أسماء
ها قد هطل مطر الخير ...
نسأل الله أن تنبت كل أزهار الفرح ويملأ الأجواءَ عطرها وشذاها.
انتظريني فلي عودة ....
تقبلي باقات الورد والآس والريحان