النَّفَحَاتُ الشِّعْرِيَّةِ فِي الذَّوْدِ عَنْ خَيْرِ البَرِيَّة

سلام الله عليكم
الاخوة والاخوات الافاضل

احيّي فيكم هذه الحميّة وهذه النفرة , بارك الله بكم جميعا ,
ووالله لن تهن امة فيها انتم ومن الكرام المنافحين امثالكم .

ارجو الله ان ارى يوما , جليل مايقدم هنا , بين دفتي كتاب ,
كما اشار الاخ الحبيب الغالي الدكتور سمير العمري .

اخوكم
السمان

بالتوفيق


ودعائنا لكم

ســيد الخـلق

بقلم الشاعر : د. سمير العمــرى

	كُنْ فِي الحَيَاةِ جَمِيْلَ الذِكْرِ وَالعَمَـلِ وَدَعْ هَـوَاكَ وَلا تَغْتَـرَّ بِالأَمَــلِ وَزَيِّـنِ النَّفْسَ فِي أَسْمَى فَضَـائِلِهَا وَصُـنْ فُؤَادَكَ عَنْ إِظْلامَـةِ الزَلَـلِ وَاجْعَلْ لِعَيْشِكَ بِالإِيْمَـانِ نُوْرَ تُقَىً وَانْهَجْ سَـبِيْلَكَ بِالأَخْلاقِ يَكْتَمِـلِ إِنِّي رَأَيْتُ ذَوِي الأَهَـوَاءِ فِي كَبَِدٍ تَاهُـوْا عَلَى صُوَرِ الأَوْهَامِ فِي ثَمَلِ لَـوْ أنَّهمْ رَجَعُـوْا لِلْحَقِّ مَا وَجَدُوْا غَـْيرَ السَّـعَادَةِ وَالإِكْـرَامِ وَالمُثُـلِ لَـوْ أنَّهمْ جَعَلُـوْا لِلْحَقِّ قُدْوَتَهُـمْ طِبَّ القُلُـوْبِ وَنُوْرَ العَيْنِ وَالمُقَـلِ مَحَمَّـدَاً نِعْمَـةَ الهَـادِي وَصَفْوَتَـهُ وَأَفْضَـلَ الخَلْقِ فِي عِلْـمٍ وَفِي عَمَلِ ابْنَ الأَكَارِمِ فِي فَضْـلٍ وَفِي نَسَـبٍ وَذَا المَكَارِمِ فِي هَـْديٍ وَفِي سُـبُلِ زَانَ الوُجُـوْدَ ضِيَاءً يَـوْمَ مَوْلِـدِهِ وَأَشْـرَقَ الكَوْنُ يُبْدِي أَرْوَعَ الحُلَلِ لَمَّـا أَفَاضَ إِلَـهُ الكَـوْنِ رَحْمَتَـهُ طَارَتْ مَلائِكَةُ الرَّحْمَـنِ فِي جَـذَلِ نَارُ المَجُـوْسِ تَوَارَتْ وَالوَقـودُ بِهَا وَمِنْ سَـنَاهُ غَدَا إِبْلِيْسُ فِي وَجَـلِ هُوَ الصَّـدُوْقُ وَقَوْلُ الْحَقِّ مَنْطِقُـهُ وَهْوَ الأَمِـيْنُ عَلَى الإِنْسَانِ وَالنِحَلِ وَهْوَ المُبَـارَكُ فِي حِلٍّ وَفِي سَـفَرٍ وَهْوَ المُقَـدَّمِ إِجْـلالاً إِلَى الجَلَـلِ فَاسْـأَلْ حَلِيْمَة َ عَنْ خَيْرَاتِ مَرْضَعِهِ وَاسْأَلْ خَدِيْجَةَ عَنْ مَالٍ وَعَنْ رَجُل وَاسْأَلْ قُرَيْشَ عَنْ الْمَحْمُـوْدِ فِي خُلُقٍ وَأَكْرَمِ النَّـاسِ فِي بَذْلٍ وَفِي شُـغُلِ لَمَّــا تَنَـزَّلَ جِبْرِيْـلُ الأَمِيْنُ لَـهُ يَهْـدِي إِلَيْـهِ رَسُوْلاً أَفْضَلَ المِلَـلِ يَهْـدِي إِلَيْهِ سَـبِيْلَ الْحَقِّ فِي زَمَنٍ تَاهَ السَّـبِيْلُ بِأَهْلِ العَقْلِ وَالجَـدَلِ بِالصَّبِْر وَالعَزْمِ وَالإِيْمَـانِ مُحْتَسِـبَاً قَضَى عَلَى الكُفْرِ وَالأَصْنَامِ وَالدَّجَلِ كَانَ الْجِهَـادُ سَـبِيْلاً فِي أَسِـنَّتِهِ يَحْمِي حِمَى الدِّيْـنِ فِي إِقْدَامَةِ البَطَلِ فِي هَدْيِ أَحْمَـدَ وَالقُرْآنِ هَلَّ بِنَا نُوْرُ البَصَائِـرِ وَالأَبْصَـارِ وَالسُـبُلِ يَهْدِي بِرِفْـقٍ وَيَقْضِي حَازِمَاً عَدِلاً وَيَنْشُـرُ الدِّيْـنَ بِالإِيْمَانِ وَالعَمَـلِ وَيَسْـتَمِيْلُ هُدَىً مِنْ لِيْـنِ جَانِبِـهِ أَقْسَى القُلُـوْبِ فَتَغْـدُوْ خَيْرَ مُمْتَثِلِ وَيَزْرَعُ الْحُبَّ وَالإيْثَـارِ فِي أُمَــمٍ صَارَتْ عَلَى الدَّهْرِ دَوْمَاً أَعْظَمَ الدُّوَلِ يَا سَـيِّدَ الْخَلْقِ يَا خَيْرَ العِبَادِ يَدَاً يَا طَلْعَـةَ البَّدْرِ يَا أَحْلَى مِنْ العَسَـلِ يَا صَاحِبَ الْحَوْضِ يَوْمَ العَرْضِ أَنْتََ لَنَا نِعْمُ الرَّسُـوْلُ وَنِعْمُ النُـوْرُ فِي المَثَـلِ تُعْطَى الشَّـفَاعَةَ دُوْنَ الأَنْبِيَـاءِ وَمَا يُعْطَى الشَّـفَاعَةَ إِلاَّ سَـيِّدَ الرُسُـلِ صَلَّى عَلَيْـكَ إِلَـهُ الكَوْنِ مُنْفَـرِدَاً وَالإِنْسُ وَالْجِـنُّ تَسْـلِيْمَاً بِلا مَلَلِ

في الـذود .. عـن الـرســول
بقلم الشعر: ضياء الجبالى

يا قومُ .. قوموا من الذهول ْ.. لتزودوا .. عن حوض الرسول ْ.. يا مسـلـمين ... تجمـَّعوا بل ثـوروا .. للخطب المهـول ْ.. هبُّـوا ,انهضوا , وتشجعوا فوق الهضـاب ..على السهول ْ.. وتجمهـروا, وتظـاهـروا أطفـال , وشـبابٌ , كـُهـول .. سيروا,أغيروا على العـِدىَ مثـل الصواعـق, والسـيـول .. قاضوا , وعادوا ,وقـاطعوا ولتقـرعوا .. أعـلى الطـبول .. سل َّ الأعـادي .. لسانهم للحـرب .. في بلـد ٍ.. جَهول .. سبَّ الكـلاب .. رسـولنا وتخـطـُّوا .. آداب..الأصـول .. لا غـرو .. إن نبح الكلاب ُ لكونهم .. مرضـىَ.. العقـول !! ولأنَّ.. من طـبع الكـلاب ِ وقـاحـة ً.. رفـع .. الذيـول .. أنـجـاسُ.. تـُظهر للورى ســوءاتـهـم.. حتى تبـول .. لا عجب أنـَّا.. ما وجـدنا فيهمـوا..كـلـبـاً.. خجـول .. فالكـلب .. ينهش إن تذأب أو لـجــوع ٍ.. أو غـُلـول !! ناءوا .. بحمل ذنـوبـهم كحمـيـر..أضنـتها الحبـول .. جاءوا ..برسـم ٍ .. أحمق ٍ وخيـالهم .. يشـكو.. الذبـول .. وقـالوا : رسـم نبيـنـا حـاشـا,, وكـلا َّ. يا وعـول .. ما هذا.. رسـم رسـولـنا بل رسـم..من فـيكم.. يعـول .. هو ذاك .. رسـم مليـككم ورئيـسـكم ..أسس الخـذول .. من تركـَكم ,, أو دفـَعـكم نحو الفـسـاد.. ولا يحـول .. أوليس.. نـور المصـطفى أسـقى..غـروركم.. الأفـول ؟؟ فجـر ٌ.. لـوا..أعنـاقـكم بل هالـكم.. منـه الوصـول .. نهـر ٌ.. ترقـرق ..جـارياً بالطـهـرِ.. بنـقـاء ٍغسول .. هذا السـلاح .. سـلاحـكم في الأرض..قد أفـنى.. الحقول .. بوسـنا , فلسطين ,العـراق إجـرامكم.. شـرسٌ..قـَتـول .. أما النـبـي المـصـطـفى فـسـلاحه..عـَلـَم ُ الخيـول .. دين ٌ.. تسـامى .. بعـدلـه لتـمـام ..أخــلاق ٍ.. يـؤول.. فعـلاما.. يُنتقـد الكـمـال ؟ أ ليس ..عندكـموا.. عـقـول ؟؟ من منكموا..صدَّ الرسـول وحينما .. كـان .. يـصـول ؟؟ أولم يـدُّك .. حصـونـكم وجيـوشـه..فيـكم.. تجـول ؟؟ أولم تـطـأ.. أقــدامـه في أرضـكـم.. عرضاً وطول ؟؟ ما منـعـه.. عن دوركـم روم ٌ .. تـتـار ٌ.. أو مغـول .. أو ما .. أنـاخ ملـوكـكم في جعـْل.. مُلكـكمو.. يزول ؟؟ أ فكيف .. تجترئ الكـلاب على الأسـود .. أو الفـيـول ؟؟ بل كيف.. تنتقـص الغواني من العـمـالـقـة .. الفـحـول ؟؟ هل تلك .. آداب المسـيح عيسى.. ابن مريمـنا.. البتول ؟؟ أم هدي موسى ,, ونورهم في أرضـنـا.. كان الـنـزول.. أو ما نظـرتم .. كفـركم وشـذوذكـم.. منكـم ملـول ؟؟ هل ديـنـكم .. حـريـة ٌ تتمادى..في فحـش..الميـول ؟؟ أم أنكم .. كالـمـلحـدين بـِحـبـِّكـم.. داء الفضـول ؟؟ أم أنـكـم.. من شـرككم صرتم عـبـيـداً .. للعجـول ؟؟ إن شئتموا .. هدي الرسول فذلكم .. شـرح ٌ .. يـطـول .. وسـراجـنا..إسـلامـنـا ديـن ٌ.. تـفـوَّق .. بالشمول .. نـبـع تدفـَّق .. بالهـُدى في شـرعـهِ.. كل الحـلـول .. هل فضل حجب رؤى النساء أم عـريكم .. كـل الفصـول ؟؟ بـِدع ٌ.. كـرهـبـانـيـة منها هـربـتـم.. من خمول !! بزواجكم .. شـاع الـزنـا ونـُحـل َّ.. زوجـات البـعـول .. حرمتموا .. حـقَّ الطـلاق أو ما ركـعـتم .. بالقـبـول ؟؟ فعلاما.. تنتـقـدون ديـنـاً اتـبـعــتـم .. ما يـقـول ؟؟ يا كلَّ.. أبـنـاء الشـواطئ والـشـوارع ,, و الـوحـول .. لا عجب أنـَّا.. ما وجـدنا فيكمـوا.. كـلـبـاً.. خجـول .. تدعوننا .. لحضـيـضـكم وسـموُّنـا .. يـأبى النـزول .. بمهـاترات ٍ.. ســاقـطة ْ ولـبـابـكم .. نأبى الدخـول .. لا ليس .. يرضينا اعـتذار ٌ من صـدى.. لفـظٍ عـسـول .. حتى نقـاضي .. جرمـكم عـبر القـضـاء ,, وبالمـثول .. يا ويـح .. أمـة أحـمـد ٍ وقفت لتبـكي.. كما الثـكـول .. قد شجـَّعت.. حتى الكـلاب بموقف ٍ .. مخـز ٍ.. كسـول .. سـجنت..أسـود..جنـودها بالعيش .. في صمت ٍ.. أكـول .. لو راعـت الـدين.. لـمـا خـطـأ ٌ.. تجـرَّأ.. بالحصول

عُـدت يا يوم مولــــدى
بقلم الشاعر: د. جمـال مرســى

	يا ليلةَ المِيلادِ عُدتِ و أُمَّتِي فِتَنٌ تُمَزِّقُ شَملَهَا لم تُخمَدِ مِن كُلِّ صَوْبٍ أَقبَلَت أَعدَاؤُهَا و رَمَت سِهَامَ شُرُورِهَا فِي الأَكبُدِ و تَطَاوَلَ الجُبَنَاءُ عُبّادُ الصَّلِيبِ.. على النَّبِيِّ الهَاشِميِّ مُحَمَّدِ َمن جَاءَ بالحَقِّ المُبِينِ لِيُخرِجَ ال دُنيا من الليلِ البَهِيمِ السَّرمَدِي و بهديهِ عرفت طريقَ هدايةٍ و بنورِهِ قَرَّت جُفونُ مُسَهَّدِ و بِعِلمِهِ صَارَ الجَهُولُ مُعَلِّماً و بِرِفعَةِ الأخلاقِ كُلٌّ يقتدي هذا اْبنُ عبدِ اللهِ مَهمَا حَاولَ ال باغونَ مِن تِدنِيسِ ثَوْبٍ يَرتَدِي خسئوا ، فليس يُنال في عليائِهِ بدرٌ و لا يُغتالُ نورُ الفرقَدِ يا ليلةَ المِيلادِ قد أَرَّقتِنِي حتَّى قَضَيتُكِ في أسىً و تنهدِ و رجعتِ بي للأمس حتى أنني أُنسيتُ من حزني أمانيَّ الغدِ فوددتُ لو لم تَأتِني يا ليلتي أو أنني للآن لمَّا أولَدِ

نعم... نعم
فالإسلام بخير ولا خوف عليه
مادام رجاله ونساءه على المحك وقوف
بارك الله فيكم وجازاكم خير الجزاء
لنكن أوفياء للنهاية
وعلى الخير نلتقي .

أبو عبدالله .

الذود عن صفوة الخلق شعراً

بقلم الشاعر / بحــر الشوق

	رقَّ النسيمُ وقلبي الشوقُ أضناهُ وغرّدتْ في حنايا القلبِ ذكراهُ الطيرُ يشدو بأنغامٍ على فنَنٍ في ثغرِ صبحٍ عبيرُ الشوقِ زكَّاهُ واستَنفَرَ الوُجْدُ منّي كلَّ جارحةٍ لعلَّ شعريْ يطيبُ اليومَ معناهُ بناتُ فكريْ تجلّتْ تكتسي حللاً منَ البهاءِ وعادَ الشعرَ مغناهُ هيَ الجمانُ وتيجانٌ مُرصّعَةٌ في حبِّ منْ أورقتْ بالعدلِ دنياهُ وهلْ يُلامُ محبُّ منْ تولّههِ وهلْ يُلامُ عشيقٌ باتَ يهواهُ يالائمي لستُ ممّنْ حبّهُ نزَقٌ كلاّ ولستُ أسيراً منْ سباياهُ كلاّ ولستُ أطيشُ اليومَ منْ سَفَهٍ مؤثَّلُ الحبِّ لم أركبْ رزاياهُ تغَلْغَلَ الحبُّ في حدْقِ الفؤادِ فما لولاهُ ماأينَعتْ دنيايَ لولاهُ لولاهُ ماأشرقتْ بالكونِ مَرْحَمَةٌ وما تغنّتْ طيورُ الشوقِ تهواهُ فهلْ أُلامُ بحبٍّ طاهرٍ عَبقٍ الصدقُ منبعُهُ والدينُ مرباهُ (إنَّ الرسولَ لنورٌ يستضاءُ بهِ) شقَّ الظلامَ فما أبهى مُحيَّاهُ إنَّ الرسولَ بهاءُ الكونِ مافئتْ آثارُهُ شمعةً تهدي مزاياهُ لاحتْ بشتمِ رسولِ اللهِ في تَرَهٍ يدٌ تخطُّ أباطيلاً أنفناهُ أتى البريّةَ نهراً بلّ ظامئهُ أسقى القلوبَ وجذْرُ الدينِ أحياهُ أتى يشقُّ عُبابَ الجهلِ مكتسياً ثوبَ التُّقى وربيعُ القلبِ مرعاهُ ياحملةَ البوقِ لانرضى مساوَمةً فحبّنا لرسولِ اللهِ ذقناهُ وحبّنا فطرةٌ أنَّى يخالِجُهُ زيفٌ وإنْ زمجرتْ بالجورِ أفواهُ نفديكَ ياعلَماً رفَّتْ بشائره نفديكَ أرواحنا والشاهدُ اللهُ

	حبيبي يا رسول الله شعر د. جمال مرسي حبيبي يا رسول الله . يا خاتم أنبياء الله . يا مُرسَل بالهدايه من إله الناسْ .. لكل الناسْ . و بالقرآن تنور ضلمة التايهين و ترجم بيه شيطان خناسْ . و في سالف عصور الجهلْ ، كنت النورْ . و ينزل بالهدى جبريلْ ، يقول : " اقرأ " .. يزيد النورْ و ييجي الأمر من ربكْ ، تهاجر يا بن عبد اللهْ تخط برجلك الطاهره طريق النورْ . و نفضل في سنا نوركْ ... على درب الهدي ماشيين ، ليوم الدين . عشان حققت للدنيا بكلْمة حق مطلبها و خليت الطريق واضحْ في شرقيها و مغربها و جند الشر بالحجة بتغلبها و تجذبها، لدين اللهْ . و لو كنت الغليظ القلب كانوا انفضّوا من حولك و لكنكْ .. مثال النُبل و الأخلاق في كل زمانْ و جيت بالحق لجل تتمم الأديان و تغرس في القلوب الطهر ، تمحي الغدر و الطغيانْ . و يتبدل سلاح الكفر و الجبروت بغصن أمانْ . و من نار الجحيم نهربْ إلى جنه من الإيمان لأنّك رحمة للإنسان . *** و بيدور الزمن بينا ... و لا نصحصح و تتبدل رجال و بلاد تروح أمجاد و ييجي ناس كتير حُسّاد قلوبهم صخره مليانه بزيف و سواد لا لاقوا حد يردعهم و لا بالحق يمنعهم فسابوا كلابهم الهايجه بعرض "المصطفى" تسرح و تكذب تفتري تنبح و تنشر سمها تجرح و في الدنمارك يا حسرهْ... لقت مطرح و قلبي للأسى و الحزن يا "طه" بقى مسرح . صور عِفْنه و كدابه جرايد كلها كتابه تعالب مكر و ديابه و مين يا ناس يصحّينا من النومه ؟ ندافع عن حبيب الله بكلمة حق أو قومه نشوف أعداءْ لنا بانوا و لا مرايه إذا قابلونا وش لوش و حكايه و لما نديّر السحنهْ ... لهم في الضهر سلاّيه . بتنهش لحمنا و تدبح *** حبيبي يا رسول الله فداك روحي فداك أهلي و أولادي راح ارفع بالندا صوتي و أقول الحق لو في الحق كان موتي بضايعهم نقاطعها و شكوانا ، لمجلس أمن نرفعها نخلي الأرض ، كل الأرض تسمعها و لولا إن دين الحق علمنا بإن الأنبيا واحد لكنا نقول على موسى على عيسى و لكن ربنا الواحد أمرنا بالإيمان بيهم و دا الفرق اللي بين الكفر و الإيمان . و دا العلم اللي علمته لنا في خاتم الأديان . و صلى الله على محمد و على آله و صحبه و سلم

الأخت الفاضلة نسيبة بنت كعب

بارك الله فيك وهذا الجهد المتميز ,

وبارك الله في كل من خط قلمه حرفا واحدا
من أجل رسول الهدى , المبشر النذير الصادق الأمين.


لكنني أتساءل هنا :

ألا يجب التأكد أولا من صحة ما ينشر , من الناحية العروضية واللغوية
والبلاغية ...
أم إن كل ما ينشر جدير بأن تتبناه الواحة , وسبب سؤالي هو إحدى القصائد
وربما تعرفينها , وأرجو الرجوع إلى أصلها والحوار الذي ما زال يدور حولها.

ألا يفترض أن يتم انتقاء ما يثبت هنا وهو ما تتبناه الواحة مختارا من قبل
مختصين . ؟

وتقبلي خالص تحياتي

السـلام عليكم اخى المجاهد و الذى احبه واحترمه

عادل العانــى

أشكر لك هذا التنبيه

وفى الواقع انى لم اغفل عنه - ولم ادعى انى مقررة المواضيع فلست من الطاقم الأكاديمى بل من الطاقم الأدارى

وسعيت لأن اكون ميسرا facilitator

اى اقوم بتجميع المواضيع فقط حتى يسهل على الجميع ضم مشاركته لها
او يسهل عليك كأكاديمى مثلا ان تعثر عليها ان احتجت

تماما كما فعلت فى اخوانيات وكل ما كان على هذه الشاكله
اذن الغرض ليس اقرار النشر وليس فى مقدورى ولا ينبغى لى واعى ذلك تماما
كما ارجو ان تراجع بريدك بشأن مراسلات اخرى فى هذا الشأن
ولك سيدى الكريم ان تقرر ما تشاء
ان شئت الغ التثبيت فلا يرى الاعضاء الموضوع و يبحثوا عنه
ولا يظهر بوضوح - ذلك مجاراة للحدث الذى سترعاه الواحة

هى كما قال اخى الكريم بحر الشوق مسائل تقديرية
هنا بعض القوانين المعمول بها فى المنتديات من واقع الخبرة
https://www.rabitat-alwaha.net/molta...ad.php?t=11328
فارجو تفهم وجهة نظرى

ولك اجمل تحية