قصيدة : ألا يكفيكِ سيدتي لـ / خليل انشاصي .

يا سيدى يا سيدى

ما هذا السحر

	أنا الأشواق والسلوى أنا الألحان والوتر أنا الطيفُ إذا ما شئت إيقاظي فناديني0

ما اجمل روحك يا خليل

بوركت وبورك سموك الروحى دائما

والله اشعر انك انسان طيب جدا من اشعارك
واخلاقك ومشاركاتك فى الواحة
ادام الله عليك انعمه

و لا تنس ان تسألها متى توقظك ، أى الساعة
كى اضبط لها المنبه

اجمل التحايا

سيدتي / أم عمارة :

وأي سحر وسمـو أروع وأحلى
من كريم مرورك ولطيف تعليقك
ووصفك لي ليته كان واقعاً
أُحاول أن أكون كذلك
أخجلتني بمديحك
آمل من الله العلي الكريم
أن أكون دائماً عند حسن ظنك أختاه
وعادة أنا أصحو قبل الفجر
وتلك عادة اكتسبتها مع مرور السنين
أو قولي تجاوزت العام الثلاثين من عمري منذ سنوات
ولك أن تصدقي
ولو سألتني سأثبت لك ذلك

وعلى الخير نلتقي دائماً

أبو عبدالله .

الأخ خليل ... الآن فقط داعب وجداني قصيدتك الحلوة فسرقت النوم من عيني...
كذلك قصيدة التوقيع هي أكثر من رائعة... دمت مبدعا...

السيدة ليلى :

لو كانت التعليقات من معادن
لكان تعليقك من ذهب 24 قيراط
دمت متألقة أيتها الكريمة

أبو عبدالله .

أعيد رفعها حتى تروي العطاشى....

دام ألقك

لكم أعجبتني وموسيقيتها

تحيتي وبوركت والوطن

خفيفة وعذبة كالنهر

دام ألقك

استمعت كثيرا ...
لله درك
دمت بود
أخوك

جميلة أخي الشاعر الكريم خليل.

سيكفيها لا ريب ما قلت ، ولكن لا يكفينا أن نحبس حروفنا في أقبية الغزل وأجدر بالكرام مثلك أن يصدح حرفه في آفاق فسيحة وفضاءات عالية من هموم كثيرة يجدر للشعر أن يكون له دور فيها.



تحياتي.