لحظة هذيان بوح ، التحف الشوق صقيع الغربة ، وقف على شاطئ الذكرى ، ألقي وردة لموجة تجمدت تعانق ريف الشاطىء الممتد على مدى مسافات العمر ، نبض ألم خفقات قلبي ترددت خلف الضلوع ، وأنفاسي آهة صدحت أن كفى ارتحالا .
الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
لحظة هذيان بوح ، التحف الشوق صقيع الغربة ، وقف على شاطئ الذكرى ، ألقي وردة لموجة تجمدت تعانق ريف الشاطىء الممتد على مدى مسافات العمر ، نبض ألم خفقات قلبي ترددت خلف الضلوع ، وأنفاسي آهة صدحت أن كفى ارتحالا .
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
كم يشبه الحب الثلج ..
يظل جميلاً ما دام بعيداً عن الناس ..
لم تطأه قدم إلا في الحلم ..
(غادة السمان)
ولكنّــهُ غيابُـك، مَنْ غيّـرَ ترتيبَ الفصول !!
-------
شكراً لكِ بسمـة
............................
قال لي :
زهرة لم يرعها قاطفها
فألقاها في زبد موج عنيف
تمنيت أنها ما قطفت
لتذبل على فرعها الأصيل
كنتِ لي، ياأمّي الحبيبـة ! ياحبيبـة ! مدينـةً متلألئـةً، لاتُطفئ أضواءَها حتّى حينَ يشرقُ الحزن، وهوَ يُضيءُ حلماً صريعاً يخرّ بيـنَ يديـه، حتّى حينَ يأمرنا الألمُ بإطفـاء الأحلام، تمهيداً لحلـمٍ آخرَ ..مبتور ! وكنتُ أبسِـمُ دائماً، لأنكِ لاتتركينَ للدمع فرصةَ اختلاسي منكِ، بلْ لاتتركيـنَ للأحلام الصريعة فرصةَ كسري إلى نصفيْـن !
أتغـازلُ الأحلامُ المنطفئةُ تقاسيمَها في المرآة ؟؟!!