لحظة هذيان بوح ، التحف الشوق صقيع الغربة ، وقف على شاطئ الذكرى ، ألقي وردة لموجة تجمدت تعانق ريف الشاطىء الممتد على مدى مسافات العمر ، نبض ألم خفقات قلبي ترددت خلف الضلوع ، وأنفاسي آهة صدحت أن كفى ارتحالا .
نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
لحظة هذيان بوح ، التحف الشوق صقيع الغربة ، وقف على شاطئ الذكرى ، ألقي وردة لموجة تجمدت تعانق ريف الشاطىء الممتد على مدى مسافات العمر ، نبض ألم خفقات قلبي ترددت خلف الضلوع ، وأنفاسي آهة صدحت أن كفى ارتحالا .
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
كم يشبه الحب الثلج ..
يظل جميلاً ما دام بعيداً عن الناس ..
لم تطأه قدم إلا في الحلم ..
(غادة السمان)
ولكنّــهُ غيابُـك، مَنْ غيّـرَ ترتيبَ الفصول !!
-------
شكراً لكِ بسمـة
............................
قال لي :
زهرة لم يرعها قاطفها
فألقاها في زبد موج عنيف
تمنيت أنها ما قطفت
لتذبل على فرعها الأصيل
كنتِ لي، ياأمّي الحبيبـة ! ياحبيبـة ! مدينـةً متلألئـةً، لاتُطفئ أضواءَها حتّى حينَ يشرقُ الحزن، وهوَ يُضيءُ حلماً صريعاً يخرّ بيـنَ يديـه، حتّى حينَ يأمرنا الألمُ بإطفـاء الأحلام، تمهيداً لحلـمٍ آخرَ ..مبتور ! وكنتُ أبسِـمُ دائماً، لأنكِ لاتتركينَ للدمع فرصةَ اختلاسي منكِ، بلْ لاتتركيـنَ للأحلام الصريعة فرصةَ كسري إلى نصفيْـن !
أتغـازلُ الأحلامُ المنطفئةُ تقاسيمَها في المرآة ؟؟!!