استنساخ عمرو بن كلثوم

الأخت حوراء ـ حرة
تحية
حوراء من ذات الخمار وبرقع
بحروفها خجل يسامر مدمعي
تأتيك شكرا لم يعاقر خمره
إلا بثغر من سلاف الأصمعي
أشكرك أخت حرة القلم والفكر أحيي بك نقدا يبتعد عن الرياء يكتسي بردة الجرأة يختال بكبرياء الأنفة والثقة السامية بصدق الحرف .
الموضوع كان خاطرة أردت التعرف على رأي النقاد أشكركم .

الأخ خليل حلاوجي
تحية
لا أنسية ولا جنية ولا شيعية ولا سنية معتدلة المذهب صادقة المنتمى مهدية الصراط عمرية المستوى محمد ية المهتدى علية المرتضى ـ قحافية الوفا .عثمانية الخجل
مابجدة من حروف ( وتحيتهم فيها سلام ) أشكرك خليل الحب وسطي الهدى بارك الله بك أتمنى لك التوفيق ولتكن صداقة أبدية نرهن روحين بأغلال الوجد الأخوي نشق غبار الزمن نسبر أغوار الماضي لنخرج كنوز أمة ردمت تحت سنابك بساطير المغول المتحضرين .
آسف أخي لقد فقدت عتونك أرجو إضافة عنواني لديك على الماسنجر
muhamad111@hotmail.com
عصارة حبي لك ـ اخوك محمد

الأستاذ محمد إبراهيم الحريري:
نص جميل يستخدم عنصر المفارقة بين ما قد كان من ماضٍ جميلٍ، وحاضر بائس.
لك قدرة واضحة على إدارة الحوار، واستخدام السخرية، وهذا يشي بقدرتك مستقبلاً على دخول عالم المسرح الساحر.
تحياتي لأدبك الجميل.

الأخ الدكتور حسين علي محمد
تحية مخضبة الأكف بعطر المنى ورفيف السعادة أشكرك على زيارتك الكريمة للموضوع والف شكر على رأيك الذي أنعش في وجداني بذرة الإبداع مروية بالكلم الطيب لك عظيم الحب سادنا يقف على باب قلبك يبث نسيم الأمل في بواد تستقبل مزون العطاء بصدر متسع لإنبات عوسج الخيال وقيصوم التراث ، الشكر لك سيدي
أخوك محمد

سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته

تحيـة مكتوبة بماء الزهر

أديبنا محمد ابراهيم الحريري،

لكَ ألف تحيـة عنبر وتقدير لحرفِكَ ..
جالستُكَ وعمرو بن كلثوم، القادم من زمنٍ يضوعُ صفاءً إلى زمنٍ فقدَ ملامحَـه.. وكنتُ كالأحبة الذين سبقوني بصفحتك / شرفتِكَ، حاضرةً مستمعةً مستمتعةً حدّ الثمالة، وإن كان لديّ بعضُ التحفظ على توظيف الألفاظ العامية والأجنبية في الردود كما أشارت إلى ذلك حوراء ..أما توظيفها في النص فقد كان موفقاً .

دمتَ لنا..
لكَ خالصُ تقديري واعتزازي
وألف باقـة من الورد والمطر

الأخت أسماء حرمة الله
تحية ملؤها الإجلال والتقدير
أشكرك على تصفحك للحوارية مع عمرو بن كلثوم وعلى ما تفضلت من تعليق كوشي العقيق على قذال البلاغة ، استعمال العامية كان لغرض إرسال معنى بين تلافيف الكلمات بما آلت له أوضاعنا اللغوية وهجرتنا لمحاريب الفطرة إلى دهاليز الغربة ، لكن يا أخت أحترم رأي كل إنسان قالناس بخير م تباينوا ، ولكل رأيه مقدر عندي ، والخاطرة كتبت كيبوريدا وما توقعت أن تسري بنا الهموم إلى هذه الأصقاع على رحلة الحوار أتمنى أن أجد لها تتمة فقد رضيت عنها وكانت من وجهة نظري موفقة إلى حد معين ـ
اشكرك بتحية الإخاء وتقدير الوفاء

الشكر جاءك من هنا بل من هنالك
مغرقا بالعطر من ورد الجنا
وسلام قلب يكتوي بشجون نيران الضنى
من أمة وأدت بنات عفافها
لغة تفصل من أنا
لا ذنب إلا إنها عذراء توسم بالخنا
أحوالنا يا حرمة الله الجليل
كأمة فقدت مجاديف السنا
فتعنست في البحر تنتظر الفنا
ـــــــــــــــــ
شكري وخاص تحياتي رد مرتجل

فصرنا نرفع الرايات بيضاً نظافاً قد غُسلن وقد كُوينا
وصرنا نخفضُ الهامات ذلاً وننصب عرضنا للمهدفينا
فمن نكبٍ إلى نكسٍ وعُدّي مجازر ماثؤِرن ولا وُدينا
إلى كفرٍ إلى ديرٍ وبحرٍ ورام الله ولا تنسيْ جنينا
إلى حرم الخليل ومن أبيدوا هنالك راكعين وساجدينا
إلى صبرا وشاتيلا وقانا دماءٌ لذةٌ للشاربينا
هل هذا يكفي ، لا زدنا

إذا حمي الوطيس بنا بردنا وإن برد الوطيس بنا حمينا
ويشرب غيرنا صفواً قراحاً ونشرب وحدنا كدراً وطينا
شاعرنا المثقف والرائع
محمد الحريري

موضوع رائع

ونقد لاذع

اصبت الهدف

اري هنا خفه الظل اضافت الي الموضوع ابعاد اخرى
تملك كل الاساليب الفريده .. (نمسك الخشب):NJ:

دمت ذخرا للأدب وللغة الضاد
فمازلنا بخير ايها الشاعر القدير ..مادمت بيننا
فثقفنا لله درك ولااااااااافض فوك
تحياتي

الناقدة الرائعة نادية
تحية حب
وبطاقة صدق
وشكرا على سطور الحنين لمضارب قلمك أخطها بيمين الشوق .
لا عدمتك ،
هي رؤية اقتبستها من شاعر نسج فكرة استنساخ الشاعر ، وما الشعر الذي وضعته إلا من قصيدته ، وقد نلت منه رضا الموافقة على تحويل الفكرة فقط إلى تلك الحوارية .
مع تحيات نبعت من قلب محب
محمد