قصيدة جميلة بحق .
أسعدك ربي .
الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»»
قصيدة جميلة بحق .
أسعدك ربي .
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلوى حسنسلام إلى أديبتنا سلوى..
قرأت قصيدتك فذكرتني بما كان عليه الفحول من الشعراء..
ولقد وقفت أمام شرفتها طويلا لكني لم أشبع نهمي إلى الآن من ذهب حروفها وكنوز معانيها ..والحقيقة أثارت لدي رغبة الدخول إلى ميدانها للمعارضة وهي معارضة الهدف منها إزالة الحجب عن القمم هذا إن أذنت بذلك .
سلوى نحن بحاجة إلى مثل هذا فلا تتوقفي لا فض فوك ،مع وافر تحياتي.
الأخت الفاضلة الشاعرة المبدعة / سلوى حسن :
رصينة كلمات القصيدة وأحلى ما فيها شفافيتها فلقد لمسنا الصدق في كل حرف من حروفها وقد أُشبعت الحروف والكلمات زاداً من الآلام والمواجع
لقد عشنا دقائق ممتعة رغم شبح الحزن الذي غلف كل نبرة من مشاعرنا .
دمت متألقة أيتها الشاعرة وحقاً هذا الشعر وإلا فلا
احترامي لك وتقديري .
وعلى الخير نلتقيك دائماً .
أبو عبدالله .
خُــــذْ مِنْ شبابكَ للمِعَـــــادِ نصيبــا
إنَّ المشيبَ إلىَ الشّبـــــابِ رســولُ
الأخت الشاعرة المبدعة / سلوى حسن
قصيده جميله تتدفقُ رقّةً وتنضحُ جمالاً وعذوبه
واستعذبت حبي الذي عرف الدجى
فسهرت أحصي في الهوى نجماتي
ولكنها بمجملها تؤكد أن المرأه كما يقال " تعشق حتى الجنون وتكره حتى الموت" !!
القصيده في نهجها خارجه عن المألوف فطالما عهدنا تشكّي الرجل وتظلّمهُ من المرأه ..
لأنهُ الأصدق عاطفةً والأغزر شعوراً والأشدُ وفاءً !!
فتلك إحداهن تقول :
جنتي كوخٌ وصحراءٌ ووردُ
................ وحبيبٌ هو لي ربٌ وعبدُ !!
وصباحٌ شاعريٌ حالمٌ
............... أتغنّى فيهِ للحبِ وأشدو !!
وأردُّ القيدَ عن حُرَّيتي
............... كاذبٌ من قالَ أنَّ الحبَّ قيدُ
وأرى الرملَ قصوراً وأنا
.............. في ذُراها بجلالِ المُلكِ أبدو
يالِعينيهِ ويالي منهما
............... فيهما دفءٌ وإشراقٌ وسعْدُ
إلى قولها :
ياحبيبي هذه أحلامُنا
............. أتُرى يصدقُ للأحلامِ وعدُ !!
بينما يقول أبو فراس:
وفيتُ وفي بعضِ الوفاءِ مذلّةٌ
............. لإنسانةٍ في الحيِّ شيمتُها الغدرُ !!
وآخر يقول :
وليلى ما كفاها الهجرُ حتى
............. أباحت في الهوى عِرضي وديني !!
فقلتُ لها ارحمي ألمي فقالت
............. وهل في الحبِ يا أمي ارحميني !!
تحيه وإعجاب لشاعريتك العذبه ومداخلتي لم تكن إلا من باب المداعبه (وإحقاق الحق )
وأرجو التأكد من صياغة البيت :
وأَبِيتُ أرقب في الدجى من ذلك الـ
ـآتي تجاهي.. أمعن النظرات
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !
رائعة ياسلوى
بحق هذه القصيدة استحقت التثبيت للهِ أبوكِ
ومن ثبتها
قصيدة رقيقة وعذبة
دمتِ كأنتِ شاعرة مبدعة
khaled_alhamd1@
يا للروعة!
قصيدة من الروائع شعراً وشعوراً ، ومن الدرر معنى ومبنى.
تالله قد أخذتني ببهائها حتى وددت لو أن حظيت بشرف تثبيتها بنفسي.
أهلاً بك شاعرة من طراز فريد!
تحياتي
الأخت الشاعرة سلوى حسن
تحية
كلمات تندت بطل الإبداع فتالق غصن الخيال مكلالا ببيان نجوم دارت رؤى وجدان في آفاق كواكب الفكر ، بحق أقول والشكر لمن أرشدني درب حور القصيد ومرتع خصب الكلمة إنها من درر الأشجان على ناصية المجد اللغوي والفكري
لم اصل بعد إلى هذه اللحظات الساحرة ،لك تحياتي
ــــــــــــــــــــــ
يا ايها الآتي بسهد نمارقي هلا أعدت لطهرهن صلاتي ساظل عذراء الحروف، قصائدي أجلو بهن مدامع الآهات يا من فؤادي شطه وبحاره شبك الغرام نسجته من ذاتي ناجيت شوق الذكريات فلم أحد للبين شطرا لم يرق لحياتي والليل يسهر حرقة فيه الكرى ليظل سهدي مورق العبرات نجم الحياة أعيده لمدارنا عل السها تحتل درب سماتي إياك أقصد سندباد مآذني فاصدح أحبك تنعش بفلاتي
الأخت الشاعرة رد كيبوردي وشكرا للأخت نسيبة بنت كعب
الأخت العزيزة سلوى حسن
ماذا عساي أقول و قد شهد لك الزملاء جميعا بتميّز أنت أهل له ؟!
هذا الرويّ من أعذب ما يختم به بيت شعر خاصة في قصيدة تحمل همّا ذاتيا و معاناة صادقة و عاطفة جياشة لا مبالغة فيها و لا تهويل و لا استبكاء .
قصيدة أخذت بمجامع القلوب إلى زمن كان للشعر فيه الصولات و الجولات و اليد الطولى في اختزان التراث العربي الأصيل .
لو لم يكن في القصيدة غير هذا البيت لكفى:
فأرى خيـالا واهمـا مـن مقلتـي
أشبـاح ليـل صغتـهـا لشتـاتـي
ويبقى أن أقول : كنت أتمنى الصبر قليلا في إخراج هذا البيت إلى حيز الوجود فبإمكانك أن تصوغيه بأسلوب أجمل :
وأَبِيتُ أرقب في الدجى من ذلك ال
آتـي تجاهـي.. أمعـن النظـرات
ذاك أن النظم فيه غالب على الانسياب الشعري العفوي و قد أضعف القصيدة بعض الشيء
و مهما يكن فالقصيدة بالإجمال عابقة بالصور الشعرية الرائعة .
دمت في خير و عطاء
الله لااستطيع ان اقول غير الله
د فوزى ابودنيا – فتى مصر
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلوى حسن
الشاعرة سلوى حسين
يارائعة
كانت من أسعد الثواني
تلك التي استغرقتها في قراءة قصيدتك الجميلة
إنها بداية تصفح سعيد لديوان جميل
شكرا لك
تحاياي
فرق
بين الذين يحافظون على الأعمال الصَّالحة
وبين غيرهم
ليكن الفرق لصالحنا.