يسألني الصاحبُ عن شخصٍ يسكننـي أبـداً لا يرحـلْ / بحروف الشـوق يثقّفنـي / وأنـا السلطـان أراقبـه / من قبل عصورٍ وعصورٍ / من قلب مثلّـث برمـودا / وافقتُ وأمليـت شروطـاً / قلـت الأشـواق ورقّتُهـا / والبوح بأسـرار ضميـرٍ / أسْكِنْهـا قرْبـك بفـؤادي / من ذاك الوقت : لنا جسدٌ / فهو السلطـان بأشعـاري