خبـــز المـــودة

أعجبتني و تركت القلم الأحمر الذي أحيط به دوائراً أخطاء القلوب ، لا عليك فهي رغم كل شيء جميلة ، و سأعود .

تحية متأخرة .

خليل حلاوجي

اتامل هذه المادة السردية التي تستند على المجاز ..
واتوقف أمام بعض اجتهاداتك الأسلوبية ، ومزاوجتك للشخصي الذاتي حيث أقصى مدى في الخصوصية بالموضوعي المشاع ، و أسأل عما وراء اللغة من افكار ومعان .

تحياتي .
\
\

الاستاذ سمير الفيل
نعم زاوجت بين الاثنين

هنا
أنا رجل شفاف
تطاردني آلامي
فأحيلها الى حروف

على الاقل ... لأرتاح

بين الحرف والحرف مسافة تأمل ،واعترافٌ يضمُ بين الحاءِ والباءِ راءٌ نصنعها وأخرى تصنعنا.

الأخ الرائع خليل حلاوجي

تذكر دائماً

في عيون الحزن ألف حلم سعيد يكفي لكي نحيا بخير

إحترامي وتقديري لكَ ، ودمتَ مرهف الشعور طيباً

[align=center]اخي الكريم خليل الحلاوجي كلماتك دائما لها سحر خاص
اجدني منجذبة اليها تغمرني بدفء وامان وسلام
لكن يبقى سؤال الى متى يقيدنا الحزن[/align]

الاديبة الرائعة ... ندى

لن يقيدنا أي حزن ... ندى

نحن نكتب الحروف الحزينة لنتحرر من ضغوط الواقع المفجع

نحن أقوياء ... ندى

لاعليك ِ

نحن أقوياء

أتعرفين لم َ

لاننا نحمل قلوبا" تقية ونقية وموصولة برب الكون ...

لاتنسي وصيتي ندى ... وأبتسمي للصعاب ...

ياصاحبة القلب الكبير ... الهم الى زوال

لاحرمني ربي ... مؤازرتك

وقفت حائرة أمام رائعتك حيث ضاعت مني الكلمات،ووجدتني أسير معك في ظلال حلمك أفتش عن وميض شمعة يمنحني بعض الأمان و بعد أن كنت أظن أن حزني لايفارق حدود القلب وجدته يلتقي بأحزانك عند حدود الزمان ،وأيقنت أن الموت جميل حين يكون خبزه المودة وحين يكون المكان الوحيد للقاء العاشقين .
سرد رائع وجميل أخي المبدع خليل .
دمت بخير

لابد من أن نأكل منه

هذا الخبز ...

المغمس بشراب التسنيم

لا التسميم ... الارضي

وأن شاء ربي ... سويه في جنانه .... يأأم الامان

كم هي عميقة هذه العبارة !

بعمق اسرار شروط القدر ... التي مهما اجتهدنا في الكشف عنها، تبقى فوق مستوى ادراكنا !

ولن نجادل ... !


ما أجمل روحك يا خليل الكل ...

الدكتورة نورية
ماأجمل روحك ... واليوم ذكرتك أيناسي .. قالت ياأبت ِ أخاف الانفجارت في بغداد تؤذي أهلنا

قلت لها

عين الله ترعانا ... أيناسي

لم اجد ردا ايها الخليل
شغلتني المودة كثيرا عن اكل الخبز




محبة

ميادة المودة ... يابنت العراق
يكفي مرورك هنا

ليعم لحروفي أن تنعم ... بالمحبة

فهل لازلت حزينة ؟

أذن ... أبتسمي
لاجل العراق

أعجبتني و تركت القلم الأحمر الذي أحيط به دوائراً أخطاء القلوب ، لا عليك فهي رغم كل شيء جميلة ، و سأعود .

تحية متأخرة .

\

عودي أختاه
فوالله أنا بحاجة لنقدكم وأنتم سادتي
ولاينسى الفضل الا ... بخيل

وأنا لرؤاكم والله ... خليل

بين الحرف والحرف مسافة تأمل ،واعترافٌ يضمُ بين الحاءِ والباءِ راءٌ نصنعها وأخرى تصنعنا.

الأخ الرائع خليل حلاوجي

تذكر دائماً

في عيون الحزن ألف حلم سعيد يكفي لكي نحيا بخير

إحترامي وتقديري لكَ ، ودمتَ مرهف الشعور طيباً

هو ديدن الحياة ... ماتقولينه أختاه

سعيد قلبي بمرورك الباهر

ايها الجنرال الكبير / خليل حلاوجى
لكم آسرتنى بهذا العمل الفريد من نوعه , إحساسا مفعما بالأمل , وإنتظار الفجيعة المتوقعة فى آن , كلما اقتربنا إذداد بعادنا , وكلما ذاد بعادنا , اشتعلن بنا الشواق أكثر فأكثر , ما تقوله أيها الجنرال إذا كان ينم , فإنما ينم عن صفاء السريرة , وصدق المشاعر والحاسيس المرهفة للغاية , تأثرا بمن حولك وانت منهم , هى مقطوعة 000
تحوى من الفلسفة والرؤيا الباطنية الكثير والكثير , والعديد من علامات الإستفهام التى لا نجد لها من إجابة من بدء الوجود حتى هذه اللحظة , بل كما قلت حتى لحظة الممات , والأجمل الذى سطرتة بدمائك الذكية , فى تصويرك أدوارنا الهزلية التى نتبادلها من القتيل الى القاتل والعكس , بل أحيانا يحتوى جسدنا المفرد على الأثنان معا, ولا ندرى من منهما يسبق من للنيل منه , وكما تقول أيها الجميل المبدع فى كلماتك الآسرة المؤثرة (سيكون عرسنا كامل المهابة فقط لو استبدلت معي رئتينا وحواسنا وأظافرنا بل كل الأشياء التي تعمدت تفريقنا .. وهناك سيدتي سأمارس وبامتياز دور القاتل لا القتيل ..نعم سأقتل الصدف التي أبت في الدنيا أن تجمعنا...!
وهناك هناك سأنقل لكِ بهجة الحيتان التي كانت وحدها تباركنا في أحلامنا يوم أن كانت كل ليلة تبكي معنا همسنا على سواحل السلام ..
وستقولين كعادتك وأنت تخفين سر اشتهاءك لأنيني:
أيها الخليل هل أحضرت .. خبزنا؟ ! )
لكم قرأت هذا العمل أكثر من مرة , وفى كل مرة أكتشف أن خلف السطور , سطورا جديدة لم تقرأ بعد , خالص محبتى وتقديرى , على هذا الجمال الرائق الصافى أيها الجنرال المبدع الكبير , وإن كنت لا أعرف حتى الآن لماذا أطلقت عليك لقب الجنرال بعد 0000؟؟؟؟
تقبل منى محبتى ومودتى وتقديرى العميق00