أحدث المشاركات
صفحة 5 من 8 الأولىالأولى 12345678 الأخيرةالأخيرة
النتائج 41 إلى 50 من 72

الموضوع: مرايا قصة قصيرة

  1. #41
    الصورة الرمزية حسام القاضي أديب قاص
    تاريخ التسجيل : Mar 2006
    الدولة : مصر+الكويت
    العمر : 63
    المشاركات : 2,213
    المواضيع : 78
    الردود : 2213
    المعدل اليومي : 0.33

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.مصطفى عطية جمعة مشاهدة المشاركة
    قصة عظيمة المستوى ، ذات رهافة في الأسلوب
    أشكرك أنك أمتعتني بقراءتها
    أخي الفاضل الكريم /د. مصطفى عطية
    أشكرك لمرورك الكريم
    ورأيك الذي أعتز به جداً

    دمت بكل الخير.
    حسام القاضي
    أديب .. أحياناً

  2. #42

  3. #43
    الصورة الرمزية محمد سامي البوهي عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Mar 2006
    الدولة : مصر+ الكويت
    العمر : 46
    المشاركات : 1,087
    المواضيع : 110
    الردود : 1087
    المعدل اليومي : 0.16

    افتراضي قراءة في مرايا العصر

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسام القاضي مشاهدة المشاركة
    مــرايــا
    تسلل الشيب إلى فوديه وهو على حاله يبحث وسط الحطام .. تقلب يداه بين الأنقاض تـفـتش عن شئ ما.. الدماء تغطيهما ولكن لا ألم .. لم يعد للألم وجود عنده منذ زمن.. مستمر هو في بحثه اللانهائي كلما استخرج قطعة رفعها وتأملها ثم سرعان ما يلقيها ليبحث عن أخرى 0
    لم تكن تلك بدايته حين أدرك الأمر لأول مرة وإن كان لا يعرف متى كانت المرة الأولى على وجه التحديد .. كل ما يذكره أنه فجأة لم يعد يرى نفسه رغم أن الكل يراه .. كان يهم بحلاقة لحيته عندما شعر بضبابية المرآة .. لم يبال أرجع الأمر إلى ندى البكور وزفير التنفس .. أتم حلاقته معتمدا على حفظه لتضاريس وجهه ونسى الأمر . بعدها و في حانوت الحلاق كانت صدمته .. لم يشأ أن يلحظ ذهوله فأومأ برأسه موافقا على جودة الحلاقة وأسرع بالخروج .. أراد أن يتيقن من الأمر فتمهل أمام واجهات المحلات الزجاجية ينظر ويدقق حتى تأكد من حقيقة الأمر .. هل وهن بصره إلى هذا الحد ؟ ولكن إذا كان كذلك فكيف يرى أشياء كثيرة وبوضوح .. شئ واحد لا يراه لكنه أهم من أي شئ سواه .. و
    اصطدمت يداه بشيء أملس فرفعه .. كان كرة من البللور .. ابتسم رغما عنه ونظر فيها فرأى خيالات كثيرة غير واضحة .. سمع صيحة فرح فالتفت خلفه .. عجبا لم يكن وحده كان حوله الكثيرون ممن كتب عليهم نفس المصير .. رأى أحدهم ممسكا بقطعة صغيرة ينظر فيها سعيدا وعلى الرغم من صغرها إلا أنه احتضنها باقتناع ومضى .. واصل ومن معه البحث وكل منهم في واد .. لا شئ مشترك بينهم إلا ومضات العيون ..
    عند طبيب العيون كانت المفاجأة .. عيناه في خير حال .. زادت حيرته .. طفق يدور في كل الاتجاهات .. نصحه البعض بأن يجرب الأماكن الفخمة وما كانت تلك المشورة تعوزه فقد كان حلمه دائما أن يرى نفسه في تلك المكانة .. لم يترك مكانا إلا وارتاده .. طاف بكل ما هو ممكن بل وبغير الممكن .. كلت قدماه بحثا وراء أي مكان يمكن أن يرى به نفسه .. جرب كل المرايا الفخمة بلا جدوى .. قرر أن يجرب أي مرآة .. لم تفلح كل مرايا المدن الكبرى .. اتجه للضواحي ثم للقرى .. وأخيرا للخلاء .. سعى خلف الأنقاض والحطام لم يكن أمامه بديل .. المهم أن يرى نفسه . . ولو لمرة واحدة 0
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    الأستاذ القاص الناقد / حسام القاضي .
    اسمح لي أن أكتب رؤيتي تحت ظلال أساتذتي الكرام ، والذين أضافوا ما تعلمت منه الكثير .
    مرايا :
    العنوان جاء لينقل القارىء نقلة مباغتة من نفسه الواقعة ، إلى نفسه التي يرنو إليها في اللاشعور ، جاء العنوان جامعاً مانعاً ، وهذا بلغة القضايا المنطقية ، فجمع كل أزمات النفس في بوتقة لتجربة ما وراء الذات ، ومنع أي إضافات أخرى من الكيمياء الخارجية المتعلقة بالجسد الوجودي ، أعلنت هنا أنها (مرايا) ، وليست مرآة واحدة ، وهذا تناسباً دقيقاً للحالة ، فالنفس الإنسانية الحديثة ، لا تكفيها مرآة واحدة لمحاولة المثول أمام كينونتها ، بل فعلا تحتاج إلى مرايا عدة ، لتحليل الضوء المظلم المنساب من بين إفرازات الروح المتشبثة بجاكت الجبس الإنساني (الجسد )، كان العنوان ممهداً للنقلات الداخلية للنص ، ومطابقاً لحالة الصراع بين عوالم مدرج (ماسلو ) النفسية للبحث عن الكنه الوجودي ، وإطار يحددنا .
    قراءة :
    جاءت البداية لتلخص لنا حياة وخبرات سابقة لبطل القصة في كلمة واحدة (الشيب ) ، وقد أحكم القاص لغته بإضافة الفعل (تسلل ) ، وذلك لبيان حالة اللاوعي الزمني الذي اندس وسط الزخم الحياتي للبطل .
    ثم ينقلنا القاص بذكاء المواربة ، نحو بدايات رحلة البحث ، والتي سارت بتدرج دقيق ، كصاعد النخيل ، الذي يهبط من على نخلة جوفاء خال اليدين ، بتدرج نحو الجذر ، والذي يمثل هنا الجذر للمشكلة اللامحلولة ، فبدأت رحلة القلق النفسي ، بأسلوبين ؛ أسلوب إدارياً حام به القاص كسياج حول قالب القصة (التحليل النفسي ) ، و أسلوب حركي أمسك طرفه البطل ، ليسبح في دائرة دون الوصول للطرف الآخر ، اسمح لي لأخذ أنموذجاً من هذا التدرج ، وليس الحصر :
    1- تقلب يداه بين الأنقاض تـفـتش عن شئ ما . (أسلوب البطل )
    - لم يعد للألم وجود عنده منذ زمن.. مستمر هو في بحثه اللانهائي (أسلوب القاص )
    وسار التدرج ، بحالة من الهبوط نحو الأسفل ، مروراً بمرآة الحلاقة في المنزل ، مرآة الحلاق ، واجهات المحلات ، والبلورة ، إلى أن وصل لحالة الإنعدام الذاتي .
    هنا أتوقف كي أقول بأن القاص / حسام القاضي ، رسم لنا حالة من حالات النفور النفسي ، الملفع بغطاءات المجتمع الحولى ، وصولاً إلى حالة الإنعدام الذاتي ، وسط فرض وجودي لمتغايرات تسلطت على النفس الإنسانية ، متخذاً أسلوباً جديداً يحترم القارىء ، في وجود القالب الرمزي ، متماشياً بأسلوب الترجمة جانباً إلى جنب مع كل رمز .
    هذه كانت قراءتي المتواضعة جداً ....
    محمد

  4. #44
    الصورة الرمزية حسام القاضي أديب قاص
    تاريخ التسجيل : Mar 2006
    الدولة : مصر+الكويت
    العمر : 63
    المشاركات : 2,213
    المواضيع : 78
    الردود : 2213
    المعدل اليومي : 0.33

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علاء الدين حسو مشاهدة المشاركة
    استاذ حسام تحية طيبة :
    ارى الموضوع من زواية اخرى ..ارى في هذا الشخص الذي لم يعد يتعرف على شكله او انكرذاته بداية التوبة او اليقظة ..كل ما نرجوه ان لا يفوته قطار المعالجة .. استمعت بالقصة شكرا .
    أخي الأستاذ / علاء الدين حسو
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    أسعدتني جداً قراءتك المتأنية ، والمختلفة
    زاويتك للقراءة أضافت بعداً جديداً للقصة، وهو يثريها بدون شك .
    تفضل بقبول فائق شكري وتقديري واحترامي .

  5. #45
    الصورة الرمزية حسام القاضي أديب قاص
    تاريخ التسجيل : Mar 2006
    الدولة : مصر+الكويت
    العمر : 63
    المشاركات : 2,213
    المواضيع : 78
    الردود : 2213
    المعدل اليومي : 0.33

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسنية تدركيت مشاهدة المشاركة
    اخي الكريم لااجد مااقوله امام نص ادهش الجميع
    رائع بحق
    أختي الفاضلة الأديبة / حسنية تدركيت ( ندى الصبار )

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    أشكرك جداً على مرورك الكريم

    رأيك اعتز به جداً.

    تقبلي تقديري واحترامي .

  6. #46
    الصورة الرمزية حسام القاضي أديب قاص
    تاريخ التسجيل : Mar 2006
    الدولة : مصر+الكويت
    العمر : 63
    المشاركات : 2,213
    المواضيع : 78
    الردود : 2213
    المعدل اليومي : 0.33

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد سامي البوهي مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    الأستاذ القاص الناقد / حسام القاضي .
    اسمح لي أن أكتب رؤيتي تحت ظلال أساتذتي الكرام ، والذين أضافوا ما تعلمت منه الكثير .
    مرايا :
    العنوان جاء لينقل القارىء نقلة مباغتة من نفسه الواقعة ، إلى نفسه التي يرنو إليها في اللاشعور ، جاء العنوان جامعاً مانعاً ، وهذا بلغة القضايا المنطقية ، فجمع كل أزمات النفس في بوتقة لتجربة ما وراء الذات ، ومنع أي إضافات أخرى من الكيمياء الخارجية المتعلقة بالجسد الوجودي ، أعلنت هنا أنها (مرايا) ، وليست مرآة واحدة ، وهذا تناسباً دقيقاً للحالة ، فالنفس الإنسانية الحديثة ، لا تكفيها مرآة واحدة لمحاولة المثول أمام كينونتها ، بل فعلا تحتاج إلى مرايا عدة ، لتحليل الضوء المظلم المنساب من بين إفرازات الروح المتشبثة بجاكت الجبس الإنساني (الجسد )، كان العنوان ممهداً للنقلات الداخلية للنص ، ومطابقاً لحالة الصراع بين عوالم مدرج (ماسلو ) النفسية للبحث عن الكنه الوجودي ، وإطار يحددنا .
    قراءة :
    جاءت البداية لتلخص لنا حياة وخبرات سابقة لبطل القصة في كلمة واحدة (الشيب ) ، وقد أحكم القاص لغته بإضافة الفعل (تسلل ) ، وذلك لبيان حالة اللاوعي الزمني الذي اندس وسط الزخم الحياتي للبطل .
    ثم ينقلنا القاص بذكاء المواربة ، نحو بدايات رحلة البحث ، والتي سارت بتدرج دقيق ، كصاعد النخيل ، الذي يهبط من على نخلة جوفاء خال اليدين ، بتدرج نحو الجذر ، والذي يمثل هنا الجذر للمشكلة اللامحلولة ، فبدأت رحلة القلق النفسي ، بأسلوبين ؛ أسلوب إدارياً حام به القاص كسياج حول قالب القصة (التحليل النفسي ) ، و أسلوب حركي أمسك طرفه البطل ، ليسبح في دائرة دون الوصول للطرف الآخر ، اسمح لي لأخذ أنموذجاً من هذا التدرج ، وليس الحصر :
    1- تقلب يداه بين الأنقاض تـفـتش عن شئ ما . (أسلوب البطل )
    - لم يعد للألم وجود عنده منذ زمن.. مستمر هو في بحثه اللانهائي (أسلوب القاص )
    وسار التدرج ، بحالة من الهبوط نحو الأسفل ، مروراً بمرآة الحلاقة في المنزل ، مرآة الحلاق ، واجهات المحلات ، والبلورة ، إلى أن وصل لحالة الإنعدام الذاتي .
    هنا أتوقف كي أقول بأن القاص / حسام القاضي ، رسم لنا حالة من حالات النفور النفسي ، الملفع بغطاءات المجتمع الحولى ، وصولاً إلى حالة الإنعدام الذاتي ، وسط فرض وجودي لمتغايرات تسلطت على النفس الإنسانية ، متخذاً أسلوباً جديداً يحترم القارىء ، في وجود القالب الرمزي ، متماشياً بأسلوب الترجمة جانباً إلى جنب مع كل رمز .
    هذه كانت قراءتي المتواضعة جداً ....
    محمد
    أخي القاص والناقد / محمد سامي البوهي
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    أشكرك جداً على هذه القراءة الوافية الجميلة.
    بدأت من العنوان ومدلوله ثم انتقلت تدريجياً إلى مراحل القصة فوفيتها حقها.
    قمت بشرح ممتاز للفكرة فأبرزتها من جديد للقاريء.
    سعدت جداً بقرائتك القيمة المميزة.

    تقبل مني كل الود والتقدير والاحترام .

  7. #47
    الصورة الرمزية فريد عبدالعزيز شاعر عامية
    تاريخ التسجيل : Mar 2007
    المشاركات : 370
    المواضيع : 79
    الردود : 370
    المعدل اليومي : 0.06

    افتراضي

    اخى الأستاذ العزيز / حسام القاضى

    رائعه بكل المقاييس .... لن استطيع أن اقول فى قصتك اكثر مما قاله استاذتى .... فقط اسمح لى بالمرور الدائم على اعمالك للتعلم منها والإستمتاع بها

    اخوك / فريد عبدالعزيز

  8. #48
    الصورة الرمزية حسام القاضي أديب قاص
    تاريخ التسجيل : Mar 2006
    الدولة : مصر+الكويت
    العمر : 63
    المشاركات : 2,213
    المواضيع : 78
    الردود : 2213
    المعدل اليومي : 0.33

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فريد عبدالعزيز مشاهدة المشاركة
    اخى الأستاذ العزيز / حسام القاضى
    رائعه بكل المقاييس .... لن استطيع أن اقول فى قصتك اكثر مما قاله استاذتى .... فقط اسمح لى بالمرور الدائم على اعمالك للتعلم منها والإستمتاع بها
    اخوك / فريد عبدالعزيز
    اخي العزيز / فريد عبد العزيز

    أشكرك جداً على هذا المرور الجميل

    وجودك يشرفني دائماً..

    كلنا نتعلم في رحلة الحياة.

    لك ودي وتقديري واحترامي .

  9. #49
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Mar 2007
    المشاركات : 56
    المواضيع : 5
    الردود : 56
    المعدل اليومي : 0.01

    افتراضي

    [COLOR="Blue"]لم تكن تلك بدايته حين أدرك الأمر لأول مرة وإن كان لا يعرف متى كانت المرة الأولى على وجه التحديد .. كل ما يذكره أنه فجأة لم يعد يرى نفسه رغم أن الكل يراه .. كان يهم بحلاقة لحيته عندما شعر بضبابية المرآة .. لم يبال أرجع الأمر إلى ندى البكور وزفير التنفس .. أتم حلاقته معتمدا على حفظه لتضاريس وجهه ونسى الأمر .[/COLOR]

    هناك نصوص أقرأها ‘ فأدرك من السطور الأولى أنني لن أنسها وأنها لمست موقعا في النفس سيدوم للأبد ، نصوص أغبط أصحابها عليها .
    يكفي ان أقول عن هذا النص الرائع أنه نص متكامل ، لغة معبرة ، وفكرة حساسة ، وصورا محكمة ،أتفق مع تعليق الدكتور حسن السمان والأستاذة حنان الأغا .
    النص يعبر عن نفسه تماما ، اعده شاعريا من حيث الأثر الذي يتركه في النفس ، وهو ممتع للحواس جميعا ، استمتعت بقرأته أكثر من ثلاث مرات في كل مرة كان يمنحني نفس الأثر الجميل .
    كلي لهفة وسوق لمتابعة أعمالك الأخرى كلما استطعت الفرار من المقلاة التي نغوص فيها جميعا لأتنفس لحظات من هواء الإبداع النقي .

    تحية وتقديرا
    جيهان عبد العزيز .

  10. #50
    قلم نشيط
    تاريخ التسجيل : May 2006
    المشاركات : 434
    المواضيع : 27
    الردود : 434
    المعدل اليومي : 0.07

    افتراضي

    القاص الجميل / حسام القاضى
    قصتك بما تحمله من افكار تدفعنا نحو محاولة الوقوف على طبيعة العلاقة بين الإنسان وذاته
    والحقيقة ان القضية فلسفية فى المقام الول
    وتذكرنى
    " وفى انفسكم افلا تبصرون "
    الحق لقد تناولت الموضوع بفنية جميلة ، والنص مضيء ومشع
    غشعاعك الجميل وحضورك البديع
    رسول الله أسألك الشفاعة = وقربا منك يا نهر الوداعة

صفحة 5 من 8 الأولىالأولى 12345678 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. مرايا الشيب/ قصة قصيرة
    بواسطة عبدالكريم الساعدي في المنتدى القِصَّةُ وَالمَسْرَحِيَّةُ
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 04-07-2015, 09:45 PM
  2. جزء من مرايا الروح
    بواسطة عدنان أحمد البحيصي في المنتدى مُنتَدَى الشَّهِيدِ عَدْنَان البحَيصٍي
    مشاركات: 82
    آخر مشاركة: 13-12-2007, 12:37 PM
  3. مرايا الشمس.......................للمناقشة
    بواسطة حنان في المنتدى الاسْترَاحَةُ
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 08-07-2006, 06:59 PM
  4. انكسارات في مرايا الروح
    بواسطة عمر حماد في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 11
    آخر مشاركة: 04-05-2006, 10:30 PM