أيها الراحل فالقلب هنا

الأخ : مجذوب العيد المشراوي
تحية
أشكر لك تفضلك بزيارة لمساتها بين ضلوعي زرعت حب الحمام سجع أنات قلب على غصون الوفاق وبحة شطآن تشدو بمزمار الحياة شجيا طاهر النغم يبيح حدود المسموح من سماع شجى الوجدان
لك حبي وتقديري

أيها المجذوب صوت الأمل كان فينا ، جذلا بالقبل أنة الشظآن بوح رتلت بين أغصان حنين ثمل وعلى مزمار لقيا صغتها من رمال الحب لما تـَزل

ــــــــــــــــــــــــ
تحياتي
محمد

لى شاطئ السلام
تحية
رحلة قطعتها فتاة الشاطئ تيه رؤية تضرب بين الواقع والخيال ، ترى طيف من أحبت بصدق الأنين مرسوما على صفحات أخيلة اليم تنثر ورد الذكريات على طريق عودته مع نوارس المغيب فتزرع حرف الترحيب بأنات وصل بين حوى مكبود ولسان شهد تحلى بصبر السنين ، كله إكراما لقدوم يحمل قلب الماضي الخافق عطرا وورود ، لكن الأسى يملح جرحها الغائر سكين عربة في احشاء ظنونها بعودته فتنزل الماء لتغوص أعماق السهر تردم شواطئه برمال عرفت كل ذرة منها والفت بحرارتها وبرودة هجرها فلم تستطع فكانا من إدمان التردد بنشيد البين إلا وصوتها يرتل عد فأنا هنا ، لكن أصيل الغروب قد رسم شفة النوح بريشة المغيب
فتقول ولسان الضيم يقتل كلماتها :

أيها الروح إلا هــُنـَّا هـُنـَا موطن السر برى أحلامنا لم يعد نورسك الغافي إلى شاطئ السلم ولم يأت لنا كم سرت آهات طهري عازفا ناي قلبي نغم الماضي جنا

ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ
أشكرك شاطئ السلام
محمد

الأخ ابراهيم.... أعيد رفعها مرة أخرى ليروي الجميع ظمأهم من سلسبيلها...

لا يمكني ان ارفع صوتي من بين كل هؤلاء الكبار

فتقبل مني كعادتي الوقوف امام هذا الصرح صامتا

فأن السكوت في حرم الجمال جمالا

الشاعر الفذ
محمد إبراهيم الحريري
أظن أن هذه القصيدة
من أروع
ما قرأت
لقد أبدعت فيها يراعك حقا
صور متدفقة
عمق في العبارة
عذوبة في الكلمة
لا عدمناك

الأخ الحبيب سامي البكر ـ تحية ملؤها الاحتراتم والتقدير ، تحملها أوانس الاعتذار على تأخر لم يكن مقصودا ، وإنما خلل فكر ، وتوقع مبني على شفير صدق لكنه كان برمل النسيان يربض .

قد الفنا من تهوايم السنا مشقة الصدق بأوتار الهنا وربطنا حفنة الرد سهى بظلام قدَّر المعنى فنا مثل عرف الجرح ردي مقبلا راعف العذر فخذه بالمنى ما لعذري من يمين مسعف من لطيم الوجه إن عيلت دنا

ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ
تحياتي أخي

الأخ ابراهيم.... أعيد رفعها مرة أخرى ليروي الجميع ظمأهم من سلسبيلها...

الأخت ليلى ـ تحية

زلزل الوجدان تنهد الضنى بعد هجر طال أركان السنا وتمارى آثما لا ينظوي تحت عرف من مواثيق الهنا أترع القلب خداعا مسكرا ثم شق البحر مجداف عنا وتباكى حيلة يا أسفي قالها جريا على ساق الكنى هل ترى البحر شجيا موجه من لظى قلبي وأملاح الدنا ؟!

ـــــــــــــــــــــــــ ــ
تحياتي ليلى
وشكرا لك

الأخ محمود الحبوري ـ تحية

أيها الساكت عن حب مضى لست مثلي تجبل الملح فضا أنا من شق الهوى عصبته بعصا الضيم وأبلى المرتضى زرع البين على رمل الآسى وسقاها من دموع المقتضى ثم ولاها قفارا وارتدى جبة الحقد وبرديه رضا

ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــ
تحية أخي