صمتا .. نبضي الآن يتحدث

أختاه المبدعة دوماً ـ صابرين الصباغ
مع كل لمحة من فقرات قطعتك الادبية وجدت معنى عظيم يستحق أن أقف وأنحي تقديراً له ولصاحبة نبضه .
تحياتي أيتها الرائعة .

الرائعة صابرين الصباغ :عندما يتكلم النبض فينا فإن الخيال يفتح لنا فضاءات رحبة للحلم ،وتنساب على شفاهنا حروف النبض مفعمة بصدق المنى ،وتجازف بنا الذاكرة تنقلنا لأبعد من حدود البشر .فلا حياة تحتمل المضارع المستمر ،ولا الجريدة اليومية تكون يوما كتابا أثريا ........ورغم هذا وذاك يبقى للنبض متسعا للحديث .
دمت بخير

واحة أمان

يلقينا النبض احيانا على شواطيء

فمن يجد شاطيء حنون يرتمي باحضانه نبضه

فقد فاز ومن يجد شاطيء غدر

يموت نبضه على ضفافه

دوما يبقى للنبض حديثا لايتوقف

فإن توقف النبض توقفت المشاعر

شكار لعبق مرورك

سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته

تحية مكتوبة بماء الورد

صابرين،

حديثُ نبضكِ راقٍ ورقيق، تدرين أنّني تأثرتُ كثيراً وأنا أرشف المعاني التي تدفّقتْ من بين تفاصيلِ حروفك؟؟ ووجدتُ فجأةً دمعةً تسقطُ في غفلةٍ مني، تردّد نفسَ ما ردّدتِ هنا، والقلبُ يخفق..


------
أكتب قصتك= أنْ أكتبَ قصتك
مضارع مستمر =مضارعاً مستمراًّ
بعد قرائتها = بعد قراءَتها
حديثا= حديث

صابرين أيتها المرهفة الحالمة، مزيداً من أحاديث النبض، فلن أغادرَ شرفتكِ أبداً ..
دمتِ لنا
تقبّلي خالصَ تقديري وإعجابي
وألف باقة من الورد والندى

نعم يا صابرين
هذه هو حرف المرأة التي صدق نبضها ثم جال فكرا رائعاً و منه سال الحبر !!!

تعلمين مقدار إعجابي بحسك و حرفك ، و تعلمين أكثر أني أحب في يراعتك هذا الصدق و الشجاعة على الإفصاح عنه .

مازلت أطمع أن تكتبي حرفك سرداً في فقر و جمل مرتبة بعلامات ترقيم .

كل ودي .

العيوب لا تصنع الرجال بالطبع ... أحياناً تدرك المرأة بعد فترة من الزمن ، أن بعض عيوب الرجل في الواقع لم تكن عيوباً بقدر ما هي إهتماماً بشكل مبالغ فيه من قِبَله.

الحب و العطف و الرحمة تصنع أعظم الرجال ...

عفواً صابرين ، العبارة ليست صحيحة بالشكل الكافي ، فأنا أرى أن الصحيح هو


" الرجل إذا أسكن المرأة قلبه ؛ صنع امرأة تجلعه رائعاً "


في انتظار جديدكِ المميز دائماً .

أحمد فؤاد

اعتذر لأنى لم افهمك أخ احمد

]" الرجل إذا أسكن المرأة قلبه ؛ صنع امرأة تجلعه رائعاً

أخى احمد

لو استطاع الرجل أن يصنع امرأة تجعله رائعا

أليس من الأولى أن يصنع روعته بنفسه

مجرد مشاكسة طفيفة

دمت بكل الخير

أختاه المبدعة دوماً ـ صابرين الصباغ
مع كل لمحة من فقرات قطعتك الادبية وجدت معنى عظيم يستحق أن أقف وأنحي تقديراً له ولصاحبة نبضه .
تحياتي أيتها الرائعة .

عبلتي

شكرا لعبق حرفك وجميل مرورك

دمت طيبة وحنونة بالحرف والمعنى

يااااه

مضارع مستمر..
من سيستمر.. نحن .. أم الذكرى والطلل..
أما هو الظل ,,, ممدود إلى أجل..

مبدعة صابرين

سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته

تحية مكتوبة بماء الورد

صابرين،

حديثُ نبضكِ راقٍ ورقيق، تدرين أنّني تأثرتُ كثيراً وأنا أرشف المعاني التي تدفّقتْ من بين تفاصيلِ حروفك؟؟ ووجدتُ فجأةً دمعةً تسقطُ في غفلةٍ مني، تردّد نفسَ ما ردّدتِ هنا، والقلبُ يخفق..


------
أكتب قصتك= أنْ أكتبَ قصتك
مضارع مستمر =مضارعاً مستمراًّ
بعد قرائتها = بعد قراءَتها
حديثا= حديث

صابرين أيتها المرهفة الحالمة، مزيداً من أحاديث النبض، فلن أغادرَ شرفتكِ أبداً ..
دمتِ لنا
تقبّلي خالصَ تقديري وإعجابي
وألف باقة من الورد والندى

ياكل اسماء الحب

دوما لمرورقلمك لونان

الأخضر تنبت به زهور محبتك لى ولحرفي

والاحمر ليشجب ويعترض

وكم احب الاثنين

أيتها الأبنة النجيبة

دمت بكل الخير والحب

اعتذر لأنى لم افهمك أخ احمد

]" الرجل إذا أسكن المرأة قلبه ؛ صنع امرأة تجلعه رائعاً

أخى احمد

لو استطاع الرجل أن يصنع امرأة تجعله رائعا

أليس من الأولى أن يصنع روعته بنفسه

مجرد مشاكسة طفيفة

دمت بكل الخير

صابرين


الرجل يصنع روعته بنفسه فيكون رائعاً ( عندما يكون وحيداً بدون امرأة ) ، و لكن عندما تكون المرأة ركناً أساسياً مُشاركاً في حياته - باعتبارها قدر لابد منه - عندها سيتوجّب عليه أن يصنع امرأة تجعله رائعاً ، لأنه لا يوجد خيار آخر سوى امرأة أخرى تجعله تعيساً ، حتى و إن كان هو رائعاً ، لأن روعته ستذبل أمام قدرة المرأة على تحويل السعادة إلى هموم في حالة عدم اقتناعها بتلك السعادة ، كما أنه يجب أن نأخذ في الحسبان أن الله أتمّ سعادة الرجل و إكتماله بخلق المرأة من ضلعه ، و لهذا فهي سكنه الدائم و الذي لن يستطيع أن يشعر الانسان بسكينة سوى بالتعايش مع المرأة ، و لهذا فمهما كان رائعاً ستظل تلك الروعة منقوصة بدونها.

الخلاصة : الرجل غالباً ما يكون رائعاً قبل الزواج ، و لهذا تنجذب إليه المرأة و تنبهر بروعته ، و لهذا فأنا لم أقصد أن الرجل يجب أن يصنع امرأة تصنع روعته بدلاً منه ، بالعكس ... أنا قصدت أن يصنع الرجل امرأة تجعله قادراً أن يظل رائعاً بعد الإرتباط بها.

لأن الرجل إذا نجح في ذلك ... أصبح رائعاً بحق.!!!



كل الود لتواصلك


أحمد فؤاد

الحبيب النجيب ... أحمد فؤاد


لاروعة لاي رجل ... مالم تكتمل مباهجه

ولا تكتمل مباهجه ... الا .... أذا حوى قلبه ... قلب من يحبها ...

الرجل الذي يفتقد لذلك ... رجل باحث عن الروعة فربما وصلها وربما ظل محروما" منها ....

حين تسكن المرأة وهي ترغب في الفناء في ارواحنا ساكنة" عرش قلوبنا فلاأظن اننا ... نفتقر الى أي مضمون من مضامين الروعة

ليتها ترضى من أحبها أن أهديها قلبي ليسكن قلبها ... ولنمت بعدها أو نتألم قلبين في روح واحدة ... وأمل واحد ... وفناء واحد ... ليتها ترضى !!!

وصمتا" ياأحمد فأن قلب المرأة أذا تكلم .... صدق

لن يكذب نبضها ... أبدا"


وتقبل أعتزازي بك أيها الآحمد الحبيب مني ... أنا أمير الحزن

وحروفك عندي محمودة


محبتي