الأخ الفاضل خليل حلاوجي :أحتفظ بردي عليك في القلب لأني كثيرا ما أعجز عن التعبير .
دمت بألف خير
مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
الأخ الفاضل خليل حلاوجي :أحتفظ بردي عليك في القلب لأني كثيرا ما أعجز عن التعبير .
دمت بألف خير
للحق فقد رأيت هنا قدرة سردية تشد القارئ وهذا هو أهم ما ميز القصة ناهيك موضوعها الذي يمس شغاف القلوب.
آه كم في الحياة من ظلم وظالمين لا يتوانون عن العبث ببراءة طفل أو مستقبل جيل مقابل إرضاء رغباتهم أو إشباع شهواتهم. أعرف من مثل هذه الحالات الكثير أقلها طرد أم ابنها من بيتها بعد أن خربت بيتها بيديها وبما فعلت من سوء وبما ركبت من بغال عناد.
القصة مؤثرة كما أسلفت والحالة السردية موفقة ولكن أجد اللغة بحاجة للعناية والصقل ، والأسلوب بحاجة للبلاغة وبالفصيح السهل.
إن شئت أن نشير إلى بعض ما يمكن أن يوضح الأمر من نصك فعلنا بكل احترام.
تحياتي
سلام الـلـه عليكم
الاخت الفاضلة الاديبة واحة امان
كم اعجبني هذا الاحضار لمجتمع النقاء , صورة الحديقة , التي بدأت
بالاطلالة عليها من خلال النافذة , ثم مجتمع الحديقة , الذي رسمته
وكأنه مجتمع اسروي مترابط :
ووجدتني أنظر منها إلى الحديقة المجاورة لبيتي أتأمل أطفال يلعبون
بمرح ،يحلقون في السماء تارة وينزلقون إلى الأرض أخرى.
على كرسي متهالك جلس ، شد انتباهي لأني أكاد أعرف معظم زوار
هذه الحديقة على الأقل بالشكل ، أطفال الحارة ،رجل قارب الستين
يمارس مع زوجته رياضة المشي كل صباح، وبعض نساء الحي
جلسن يتبادلن الحديث وفناجين القهوة.
وكم اعجبني هذا الانتقال , بعفوية ودون انفعال , لنرى صورة
اخرى , لمجتمع آخر خارج الحديقة , في حركة ذكية , لاظهار
المفارقة بين مجتمع التراحم , ومجتمع التناحر والقسوة ,
في سرد شيّق , ومعالجات فكرية واجتماعية خفيفة , واخيرا :
اقرّ لك بنجاح القفلة .
و في عملك هذا , قدمت رسالة اخلاقية وانسانية هادفة .
والنص كما اراه عمل ادبي متميّز , يستحق التقدير .
وارجو المعذرة عن عدم دخولي في التفصيلات , التي تكرم الاخوة
الادباء الكرام , الذين مرّوا على النص قبلي , بقراءتها والاشارة
اليها .
اخوكم
السمان
الأخ الفاضل د.سمير العمري:بكل الشكر والإحترام أنتظر اشارتك ،فالتنسيق يزيد الورد جمالا .
دمت بألف خير
عليك سلام الله ورحمته وبركاته الأخ الكريم د.السمان :
لك مني كل الإحترام والتقدير شاكرة لك مرورك بحديقتي .
دمت بخير
الأخت واحة أمان
تحية حريرية مسائية صباحية سردية التعبير طاهرة المنتمى ، محمدية الرؤى ارسلهالك على جناح عتب اخ لم يعي ما يدور هنا حتى أوصلته عصفورة المصادفة تغرد هنا على أغصان واحة مان سالتها الخبر لإاشارت هلم عزيزي وانظر
ماذا رأيت يا واحة لم اسمع صدقا بك من قبل لا أدري لماذا هل الخرف وصل بسكينه فكر قارئ متسكع بين نخيل الواحة ؟ ام أني اصبت بعمى الذهول فلم اقدر التمييز بين واحة وأخرى لكن ما أعاتب به واحة الأمان لم لم تقبلي على أخ لك تنجدينه من ورطة اللجوء الأدبي ةتستضيقينه بين أنات قصتك يا أختاه ؟ !
قد وجدت ضالتي أخيرا قصة سردية كما أسلف سدنة النقد وأرباب النثر وهنا أعيد ما قالوه لكن باسلوب حريري يستسيغ طعم نخيل الطلاوة متعة ذوق أدبي يشرد بعدها إلى حيث الخيال يضرب أكباد البلاغة وصولا إلى واحة الأمان مستقر خيال يعشعش واقعا في رؤية قصصية تختال بعبق الحرف
أخيرا أردت القول أكثر لكن الزمن لا يمهل يا بنتي فقد أزفت ساعة الرحيل خوفا من قطاع طرق يسدون علي باب الرجوع
اشكرك أخت واحة وكأنك تقدمين لي جواز مرور إلى أدبك الراقي
وصية عم
هناك بعض الأخطاء وقعت أثناء الطباعة هل ترغبين بتصحيحها لك ؟
عمك محمد
العم الفاضل محمد الحريري:
تحية محملة بزهور الشكر لمرورك بين سطوري ،فقد حمل لي ردك فرحة بقدر دهشتي بكلماتك .
أما عن العتب ،فإن العصفورة نسيت أن تقول لك أني حديثة عهد بالواحة وبعالم النت بشكل عام ،حيث لا أجيد سوى خطوات الوصول إلى الملتقى ،وإن شاء الله تعالى سأجرب الإستضافة وسأبدأ بلاجئ أدبي حين يتسنى لي ذلك.
وأما عن تصحيح الأغلاط في قصتي فلك الضوء الأخضر مع كل الشكر والعرفان .
واحة أمان