الناي الأخرس

مقطوعة جميلة ممتعة

الصباح هنا

ياخير صبحي وفلاحي

شكرا" للمرور الباسم

أخى خليل حلاوجى
العراقى الأصيل
الأسلوب والسرد والعمق أشياء لا تحتاج منى لتعليق فقلمك له قدرة متميزه فى ذلك
أما المعنى العام فيمكن أن نختلف فيه
ليس بيد الناى شيء فهو أداة مغلبوبة على أمرها
ما يجعله يشدو هو من يعرف كيف ينفخ فيه ولكنه ايضا سيئن أنينا حزينا
نحن نحتاج الآن لبوق كبير ننفخ فيه جميعا ليستيقظ الجميع من سباتهم
لتعزف الناى بل والطبول يوما
تأكد من ذلك
مودتى

[size=5][align=center]

أخى خليل قرأتك بصدق ما كتبت

نعتاد على حزننا ونصبح جزءاً منها وهى جزءاً منا

نزيف حبرك يملأ الصفحة

لك تحية وتقدير أسجلها بحروفى المتواضعة لكلماتك الشامخة

[/align][/size]

منى ..
أخيتي المؤازرة لعزفي

وجودك هنا ... يعني لي الكثير ... وفرحتي هي هديتي والله ... لك ولمن هو يشبهك من الاتقياء الانقياء

لان استغرب من صمت الناي

لانه بين شفاه تعزف للارض بأكملها معزوفة الخلود

هي شفاه خليل حلاوجي

اقبلي مروري استاذي

تحية طيبة
أبدعت .........أبدعت دمت قلما رائعا صادقا نحب ما يكتب ونقرأ له بشغف..
أختك / سالمين القذافى

فقط أعيريني مسمعَكِ لأغسلَ وجهَكِ بالمطر!

احيانا اتمنى ان اهديك وجهي وخمس من الحواس
لتغتسل بنقاءك ايها الخليل

اجدت بصدق الاحساس



محبة

ميادة المودة والرحلة الى رضا الله

أتمنى أن أهديك نقاء بهائي وكل حواسي أيتها الاخت التي شغلها جدا" غيابي وعذابي

أنت حقا" صورة لملائكية المرأة فوق الارض

لكم هو قلبي فخور بأخوتك ومؤازرتك

أجدت الصبر وكنت عليه متغلبة

أما أنا ... فقد وجدت نور ... من سماولت غربتي ... وبه أنا الان ... أقتات
وأحيا

قطعة نازفة من أنين الحرف والقلب
وكأننا نجد مع الحزن والدمع متعة
فلقد قرأتها أكثر من مرة ، وفي كل مرة تبكي عيني على حرف صاغ معانن للألم فوجدت معها المتعة
فاستعذبتها واستعذبني حرفها .
تحياتي أخي الفاضل ـ خليل حلاوجي
لكم الله شعب العراق ...

سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته

تحية مكتوبة برحيق الجوري

خليلَ واحتنا، أيها العازفُ على أوتار الحزن "النبيل"..

هذا أجملُ نص قرأتُه لك، أجمل نص وأكثرُ حروفكَ حزناً ..سقطتْ هنا قطرات دمعي بلا توقف، وحزنكَ أحزنَ الأشجار والأزهار والنجوم والطيور..بل كلّ عناصر الطبيعة وتفاصيلها..
أهديكَ قوس قزحٍ، ونجوماً لاتتقنُ غير لحنٍ واحد: لحن الإشراق والنور..أمّاالشمسُ فقدْ وعدتْني بأنْ تقيمَ قريباً بأرضِ روحك بلا مغادرة، لأنّ رحمةَ ربي قريب من المحسنين..

خليل، اسمحْ لي بالإشارة إلى:

بهائَها=بهاءَها
كيف صار لنا عنوان=عنواناً
لمَ لا تزالُ حزين=حزيناً

واسمحْ لي بإن أبدي إعجابي بهذه اللوحات البليغة، تفيضُ حزناً وبلاغة..:

- والمطر أناشيد... أعزفها ولاأعرفها: حتى الجناس هنا وظّفتَه بطريقة خدمتْ المعنى الذي قصدتَ، بلْ شدّتْ من أزره كثيرا..

- والناسُ من حولنا حروفٌ لم أعثر لها على كتابٍ لأدفنه في مدن أخرسَها العبور..


ثقْ بأنّ الظلمةَ تستعدّ للرحيل، وبأنّ النجومَ تحرسُ الغدَ الأجمـل، وتحرس نايكَ الذي يشدو وسيظلّ يشدو للفرح فقطْ بإذن اللـه ..
دمتَ لنا
تقبّل خالصَ تقديري وإعجابي ودعائي
وألف باقة من الورد والندى

عودة من جديد..للتثبيت..إكراماً لهذا الحرف السامق ولصاحبـه..

أخي العزيز خليل حلاوجي
محزن هذا البوح الشفيف وهذه المناجاة للناي و رائعة هذه الأفكار السلسة تنساب رائقة عذبة على متن الجمال تكشف ما تعانيه الأمة من إحباط و ذل و استكانة رغم بقع الضوء التي تنير العتمات في عراقنا الحبيب و في فلسطين و لبنان و أفغانستان .
دمت مبدعا قديرا