لقلبكِ سحر هذه الشذرة المتوردة صبحا المتلهفة للقمر مساءاً
مابين النسيم والنسيم , (و) ستجمعنا ..
(:
@ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»»
لقلبكِ سحر هذه الشذرة المتوردة صبحا المتلهفة للقمر مساءاً
مابين النسيم والنسيم , (و) ستجمعنا ..
(:
أنتَ والجمرُ والسُهادُ الحكايا !
فضاءات :
بالتأكيد (ستجمعنا)...(:
لك حبي
كالركض تحت لهيب الشمس لنرتوي من الينبوع
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَما صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهيمَ. إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
فضاءات يراع":
سأبقى هنا ...أترقب ....اشراقتكـ ....
هل أمطرت علينا ؟؟؟
لكـ حبي
يسعدني ان امر من هنا كي ارتشف من الجمال المتجدد
https://www.youtube.com/watch?v=FLCSphvKzpM
تناثرت في الأيام فلملمتني عيناك.
شذرة ترتقب نداكِ
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!
مازلنا ننتظر الهطول فالبرق قد لمع
قذفني الشوق عى ضفاف حرفك ..
فارتوت روحي بقطرات بوحك الندية ..
وحطت فراشة على طفي توشوشني ..
أنها لا زالت تنتظر ورودك الشذية ..
فضاءات يراع ..
تعدت مساحات البوح ..
فرسمت لنا الجمال بحروف لونتها المشاعر ..
ألا من بقية تأتي ..
لك الحب والود وطاقة ورد .
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
أعود أقطف من الندى أينع البتلات.. سأترك ردودي عليكم شذرات أندى وأنقى ولكم ماتحبون إن شاء الله.
بسم الله وعلى بركة الله
نركض أحياناً حفاة , تصرخ فينا الأمهات ,
صرخت أمي ذات ظهيرة حارقة:
قدماكِ يا بنت!
كنت ابتسم لأني أعلم أني سأبلل الحرقة بالينبوع ذاته الذي يقطر بالماء وإن حضرنا
إليه في حبور وقد تعرقت أكبادنا , يبتسم فتنبلج من ثناياه المياه بلا حسبان
ألسنا تحت لهيب الشمس في ارتواء؟
شكراً أخي الصباح.