نظرات فى مقال أسرار وخفايا رموز العالم القديم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الشاهدة» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» &إحباط&» بقلم عمر الصالح » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تعددت الأقلام والحبر واحد.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شجنٌ و أحلام» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فقاعات الزمن» بقلم الدكتور أحمد قاسم العريقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رثاء الامير الشاعر بدر بن عبد المحسن» بقلم شاهر حيدر الحربي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» قف .» بقلم براءة الجودي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
يغسلني عشقك من الهفوات
هل كنت أحمل غير عينيك في القصيد
جووووووو
مذهلة بعد التعديل هذا وجدت اني لم اقرأها
حبي لك
الحبيب جوتيمار
تحياتي
حيث التقيك .. اديبا وناقدا ومبدعا
رائع في كل المقايس
دمت بمحبة وجمال
محمد السقار
أستاذي العزيز جوتيار
نصٌ في غاية الروعة
تحيتي وتقديري لك
غَزَةَ وإنْ رامَ المَوتُ في عجَلٍ
لكِ الرُوُحُ تُقْبَضُ فِي شَرَفٍ
في ثواني الغياب، وما أكثرها،
أستجدي من الحياة ثانيةَ لقاء.
في ساعات الانتظار، وما أطولها،
أتمسّك بآخر همسةٍ، آخر كلمةٍ،
آخر حرفٍ، وألاقيك.
بين الغياب والانتظار:
حكاية عشق تخبرك عنها الأيّام بعد رحيلي.
لا شيء! صمت كثير.
لا شيء. أنت مسافرٌ في غيابك
وأنا بمحاولات استرجاعك.
"تغيب عنّي في أوقات انشغالي"،
هكذا تقول، فتتحوّل أوقاتي الى انشغالي
عن العالم وبحثي عنك.
كيف أجدك حين ننطلق كلٌّ في اتّجاه؟
أغوص في ندائي، تُمعِنُ في صمتك،
وترتحل الى حيث لا يطالك الصّدى.
أتجمّد في مكاني. أقرّر الاستسلام للشّمس
علّها تذيب جليد الغربة فتسمعُني.
أعطني نجمة أنير بها ظلمة خوفي.
ما عدت أحتمل الليل.
كن واحةً لصحرائي. أذبلَني الجفاف.
تعال إليّ. حان موعد رحيلي.
صديقي جوتيار
تقبل مني هذه الخاطرة كرد أدبي على كلماتك
لرونزى ويا ليتني رونزى لأسمع هذه العبارات
دمت بخير صدقي العزيز