جو...........
نوع أخر مختلف من الألم في هذا النص ربما يذكرني بقصة الغريب لألبار كامو
لكنها تختلف في شحنة الاحاسيسس لانها شرقية
شكرا لقلمك جو
محبتي
اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»»
جو...........
نوع أخر مختلف من الألم في هذا النص ربما يذكرني بقصة الغريب لألبار كامو
لكنها تختلف في شحنة الاحاسيسس لانها شرقية
شكرا لقلمك جو
محبتي
[SIGPIC][/SIGPIC]
ياربي ... , فلا تؤاخذني على هذه الصراحة التي أجابهك بها الآن لكن ابنك توفي قبل ربع ساعة عندنا في المستشفى , وعليك الحضور الآن لأستلام جثته..؟
أي أب هذا الذي ينام وابنه يحتضر في المستشفى ويتضجر لمن يتصل به محاولا إبلاغه بخبر الوفاة ؟
تصاعد وتسلسل سريع سيطر على أجواء النص انتهى بمأساة لم نتوقعها ولم يشر النص إلى ما يمكن نتوفع من خلاله تلك النهاية
شكرا لك أديبنا الفاضل جتيار
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
لم أقتنع بحبكة القصة منك كأديب متمكن
كل التقدير والاحترام
ياله من أب بارد إبنه يموت في المستشفى وهو يريد أن ستمتع بالنوم العميق وبالعطلة
من كان في مكانه لم يكن لينام أصلا .. إلا نوما قلقا مضطربا ـــ يهرع للرد على الهاتف
ليطمأن على أخبار أبنه.
قصة قوية ومحزنة .. ومستفزة ايضا
لى هذا الصوت صوت آخر أظنه كان صوت سماعة الهاتف وهي تعاد إلى مكانها..
ذهل الآخر..صمت..دمعت عيناه..حتى أنه لم يجد ذلك الصوت ليواسيه.
من أتت بالخبر دمعت عيناها وتألمت لأن الخط انقطع قبل أن تواسيه.
دمت بكل خير.