هو و هي

سلام الـلـه عليكم
الاخت الفاضلة الاديبة دخون
اقرأ لك للمرة الثانية , خاطرة جميلة , عبارة عن لقطات , تختزل
فلسفة عميقة , وتقدم معاناة لافتة , لقد افلحت الاخت الاديبة الاستاذة
حوراء عندما كتبت :
تسعد واحة النثر أن ينضم إليها قلم بليغ ، فقد اختصرت في جمل قلائل
حياة يحياها بعض " هو " و بعض " هي " .
بل اضيف بانك اختصرت في جمل قليلة , حياة يحياها الكثيرون :
" هو " والكثيرات : " هي " .
وسابقى متابعا لاعمالك الراقية .
اخوكم
السمان
شاركونا الفرحة في المهرجان الادبي الاول

أستاذي القدير / د. محمد السمان ..

أعتذر لك على تأخري الغير مقصود في الرد ، وأعتذر بشدة .
مرورك على صفحاتي هو فخر ووسام شرف أحظى به حين تذيل بتوقيعك صفحاتي .
أخجل منك حقيقة على هذا التأخر .
فاقبل اعتذاري .

تقديري واحترامي .

هو صامت ومنتظر الى اللحظة التي تتوحد فيها روحه مع روحها ..
أنفق السنين الطوال ... والجهد المضني ... لكنه فشل معها
كان أرتباطه بها ناجحا" .... يعوزه ....الحب .... فقط
هي تتكلم ومنتظرة تواصل تفوقه في كل أصعدة حياتهما وأهمها الاجتماعية
ولا يهم أن تسمع صمته ألمهم أن تسمع مايقوله الناس عن علاقتهما
وهو مل
لا يسمع حديثها
هي تحب بالارقام
هو يأخذ الحب من سلة أهتماماتها ليعيد صياغة أفق أحلامهما
هي تتألم وأيضا" بارقام
نهاية الحكاية
هو يبحث عن حب جديد
هو يفكر من سيتزوج .... وتطيق فناء روحه بروحها
فنجح

خليل النقاء

ولا زال هو .. وهي ..
كل يحمل الآخر الذنب .

فهل من سبيل لأن يلتقيا في منتصف الطريق .

عذار لتأخري الغير مقصود بالرد .

لك مودتي أيها المجاهد .

أختي الفاضلة دخون:
مرور لتسجيل إعجب ...
سلم يراعك أختاه
لك خالص ودي وباقة ورد

سحر الليالي ..

مرور رقيق ترك أثر عطرك هنا .

اعذري تأخري بالرد .
لك حبي ومودتي .

شكرا ً لكل من تأخرتي عليهم في الرد ايتها العزيزة وفاء خضر / دخون
شكرا لهذه المعزوفة الانيقة الرقيقة

انها همس فلسفي ..

تحياتي

ميــــــــنا

الأديبة القديرة / دخون....


تجولت بين فواصل الحروف أستزيدها فيضاً
و أبحث عند سكونها عن نسيم أمل
تدخلت بفطنة... لِهي وهوَ!!
بإقناعي وكأنكِ تعلمينَ طبعي

أجزم أن الحرف تمسك بأطرافك
و لم يفارقك إلا بصعوبة كي ينسكب درر
عجزنا عن وصفها

لله در القلب الذي تحملينهُ ما أنبله

أسعدك الله بالرضا .
واجلال الشكر لكِ أنتِ
حمزة الهندي...

الأديبة القديرة / دخون....
تجولت بين فواصل الحروف أستزيدها فيضاً
و أبحث عند سكونها عن نسيم أمل
تدخلت بفطنة... لِهي وهوَ!!
بإقناعي وكأنكِ تعلمينَ طبعي
أجزم أن الحرف تمسك بأطرافك
و لم يفارقك إلا بصعوبة كي ينسكب درر
عجزنا عن وصفها
لله در القلب الذي تحملينهُ ما أنبله
أسعدك الله بالرضا .
واجلال الشكر لكِ أنتِ
حمزة الهندي...

اخي حمزة الهندي ..

شكرا على هذا الإطراء الرقيق .

سيبقى هو وهي دوما في تآلف واختلاف ، ولكن ..
لا يستغنيان عن بعضهما .
هذه سنة الله في خلقه .

تحيتي ومودتي .