المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعيد أبو نعسة
ابو نعسة...
شكرا لمرورك...
اننا ننتظر ذلك الفجر...
لعله قريب...
لكن.................؟
تقديري واحترامي
جوتيار
بين العقل والبصر» بقلم رافت ابوطالب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وينشر الحقد ظلاله» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شويَّة» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: عيسى سلامي »»»»» قراءة نظرية الخليل بعينَـيّ صاحب عروض قضاعة لا بأعينكم» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» المنفى» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» المنافقون فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»»
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعيد أبو نعسة
ابو نعسة...
شكرا لمرورك...
اننا ننتظر ذلك الفجر...
لعله قريب...
لكن.................؟
تقديري واحترامي
جوتيار
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مريم النجار
مريم...
وهل لنا غيره يجمعنا في هذه الحياة...؟
حبي..
جو..
رنين..حنين اصبحت انا نهر من الاحزان..لم اكن احب الحزن...لكن الايام وهذا الكابوس عندما اصبحا يتموجان في كياني شعرت باني احبكما انتما اكثر اكثر اكثر من أي شيء...حنين..لنستعد للسفر غدا.
كيف ترسم الانسان فينا بهذه الصورة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
حبي لك
....
رنين..حنين اصبحت انا نهر من الاحزان..لم اكن احب الحزن...لكن الايام وهذا الكابوس عندما اصبحا يتموجان في كياني شعرت باني احبكما انتما اكثر اكثر اكثر من أي شيء...حنين..لنستعد للسفر غدا.
كيف ترسم الانسان فينا بهذه الصورة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
حبي لك
....
هنا قرأتك ..
حنينٌ لموتٍ هو بمثابة إراحة من ثقل حياة مثخنه..
ورنينٌ لأجراس تعلوا في السماء الثامنة تعلن وجيعة تريد الأمان..
ومهندٌ يريد ان ينهزم من دمار الحرب ليحيلها حبا..ليبقوا معاً..
جو..
سردك آسر ولم تبرد به سخونة الألم..
حبي
فاطمة
المتألق جوتيار
سعيدة بلقاءك ها هنا.
تمكن من آليات السرد.. قدرة هائلة على شد القارئ
و رغم ألم مسيطر، يبقى وهج حرفك ورديا.
أحييك و أشد على يدك.
ودي و تقديري
بمهارة عالية رسمت لوحة معبرة من سيمفونية الحزن العراقي والتي مازالت
إلى الآن تحكي قصصا في سرد تراجيدي ينزف ألما ووجعا
تغوص عميقا في تعاريج مؤلمة بمحمول موجع من واقع
كتب على الشعب العراقي ان يعيشه
قصة قوية الملامح كتبت بمفردات عالية رصينة
وسبكت بنسيج حرفي متلاحم.
عمق وفكر وجمال فشكرا لك.