أنا ..... عاشـــــقـــــة في صــــمــــت

سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته

تحيـة مخضّبـة بعطر الورد الأبيض

سمـر .. أيتها الشادية على فنـن القلب

مالمحتُ هاهنـا إلاّ صمتـاً يخرج من صمتـه، صمتاً يعلنُ الثورةَ على نفسـه جهراً، أمّا العشقُ فقد تسلّـل خفيـةً لسطورك.. لحروفك، كي يُلهِبَها حبّاً واعترافـاً . ثقي أنّ العشقَ المتوقّد قد جعلَ من صمتكِ لحنَ اعتراف ..
سيكونُ صمتُـكِ النابضُ حبّـاً لغـةَ اعتراف جديدة بلْ رسولَ نبضكِ، ثقي بأنه سيحملُ إليكِ البشرى عمّا قريـب بإذن اللـه..


سمر .. أنتِ رائعـة !

---------
- حبذا لو كتبتِ لحونكِ مرسلـةً ..


أسعدكِ ربّي ومَن تحبّيـن
تقبّلي عميقَ تقديري ومحبّتي
وألف باقة من الورد والندى

تمنيت القول لا ينتهي
ودفق المشاعر يستمر
ولكن على الامل سأبقى
في إنتظار السطر الأخير ...

رائع هذا البوح الصامت والعشق الهادئ / اختي الكريمة

احتراماتي

ميــــــــــنا

سمر...
انتهت مرحلة الصمت...(السرية)...وقد فضحت احرفك المدفون في الاعماق...لذا عليك الان وانت تعيشين المرحلة العلنية..ان تستمري في الصراخ..ان تستمري بنفس القوة ونفس النفس الكبير في طرح المشاعر الجياشة التي تمتلك منك الذات..
انك فعلا رائعة في صدقك في بوحك..
تقديري واحترامي
جوتيار

الصباح ..

يسعدني مروركم الكريم على حرفي ...
بصدق ...
كلماتكم الطيبة شهادة أفتخر بها .. لكم مني كل التقدير

سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته

تحيـة حب

الأديبة التي أحبها وأحبها وأحب حرفها أسماء
هو صمتي كم كان محارباً عنيد ... ولكني تمردت عليه ،،،،
" ثقي بأنه سيحملُ إليكِ البشرى عمّا قريـب بإذن اللـه.."
سررت جداً بزيارتك غاليتي وصديقتي أميرة الحرف أسماء

أسماء كم أنتِ نقية .. و رائعـة

وألف باقة من الورد

أستاذي الأديب مينا
وأنا أيضا أنتظر السطر الأخير وبالتحديد النقطة الدائرية الصغيرة جداً حتى لا يأتي بعدها جمل ....
سررت جداً بمرورك الكريم وبكلماتك الطيبة بحق حرفي
لك خالص شكري

الأديب العزيز جوتيار ...


كيف إستطعتُ أن أحمل في أحشاء صمتي عشقي .. فلقد كان التلعثم الممزق يحتجزني رهينة الأفكار و الانتظار المشيب بغير حدود.. والآن أخرجته من كهوف الصمت ... فأخرجني من يتم حرفي

أستاذي الأديب جوتيار
سررت جداً بكلماتك الطيبة وبزيارتك لنصوصي ...
مع خالص تقديري