أشواق ماليزية

عودا حميدا أخي العزيز عاقد

أراك قد عدت مثقلا بالهدايا

قصيدة رائعة

سلم شعرك ودمت متألقا

لك خالص إحترامي وتقديري وباقة فل

حضورك هدية لا تكافأ ..
دام فلك

عودا حميدا معاذ
باذخ هذا الشوق

صباحك عاطر ..
شكرا لتراحيبك .

أجدك في هذه القصيدة التي فاتتني قد أجدت استعمال مجزوء الرجز بشكل أثرى موسيقاه التي غالباً ما يذهب العديد من الشعراء بها باستخدام الزخافات بشكل غير دقيق.

وبعيداً عن ما حملت القصيدة من معان وما تكرر فيها من سناد التأسيس في القافية وجدتني التفت إلى بعض حوارات دارت حول السجية والتخلص من القواعد دون روية ، واعتبار أن المشاعر هي االشعر وأنها لا يجدر بنا أن نعدل ما نكتب كي لا نفسد الشعور ، وأجد في مثل هذا القول مما لا يكون ولا يجوز ولا يصح.

إن الشعر ليس شعوراً وإلا لأصبح كل البشر شعراء بالفطرة لأنهم كلهم بلا استثناء لديهم شعور ومشاعر. الشعر هو أحد أساليب البيان بضوابطه وقواعده ومتى خرج منهما خرج عن مسماه إلى ما عداه. ثم من قال إن النثر مثلاً لا شعور فيه ولا إحساس؟؟

لست أدرى متى ننتهي من مثل هذه الآراء التي يطلقها العاجزون ويرددونها حتى نجد المتمكنين القادرين يعتبرون في الاستجابة لهذه الدعاوى صوابا.


تحيات شعورية

لكنـتُ أسمـيـتُ الـبـلا
دَ بـاسـمِـك المـصـغّـر

\

أذن
سأزور تلك البلاد ...

بلاد ... ( حسناء ستان )

لاقبل جبينك ... وأمرح

ما ذكرته من وصف لا ينقصه إلا حبيبتك فلو كانت معك لما كنا مع قصيدتك
شعرك يدل على بساطتك التكيفية مع الأشياء فطبعك مرن ومزاجك عالٍ وإحساسك حاضرٌ في كل لحظة تعيشها ..

قد زرت أندونيسيا منذ زمن فهالتني الطبيعة الخلابة ولو كتبت في جمالها لغادرت روعتها من الذاكرة إلى صماء الورق . وهذا ما لا أبتغيه في جميل أيامي ..


لك التحية أخي معاذ .

.
.
أخي الشاعر / عاقد الحاجبين .. رعاك الله
سحرتني قصيدتك برشاقتها وموسيقاها .. وجدتها ذات جرْس جميل .. إيقاعها راقص آخاذ .. لطيفه .. منسابه كنبع ماء معطر برحيق أزهار تتساقط عليه ..
وأعلم أخي.. أنني أردت أن أقتبس منها لك في مطلع هذه شيئا فصعب عليّ الأمر ، إذ وجدت كل بيت فيها أجمل من أخيه وأروع .. فعدلت عن ذلك ..
في ختام هذا .. أود أن أشير إلى أنك بقصيدتك قد تشعل غيرة ( بعض الناس ) الذين تهتم لأمرهم ممن قد تكون ٌ أشرت إليهم فيها .
أخي الشاعر .. أكرر لك شكري على أن منحتنا هذه المتعة ( أشواق ماليزيه ) ، والحمدلله الذي ألهمك إياها ......
ودمت في خير حال .

اشكرك جزيلا على شعورك الجميل رغم علمك او علمي على الاقل انك افرطت في المديح فثمة اخطاء واضحة عروضيا وغيرها ولكنه رايك على كل حال اشكرك في جميع الاحوال على تفضلك بنشره ههنا .. واعبر عن اسعادتي الكبيرة حين نحجت كلمات متواضعة ببعث مثل هذا الشعور الجميل لديك .. هذه هي المكافاة الحقيقية .

تحيات سعيد

عاقد
اراك تلبس ثوبا" ... تحسد عليه
وانت للقصيد ... الفحل البطل

خليل ربما هي الغيرة التي تحدث عنها الاسودي عبد الفتاح ..
واعتقد ان سببها لا يكمن في شعر يظهر جليا ضعفه او كتابات يخفق كثير منها وينجح بعضها .. او عدد قراء يكسب غيري اكثر منهم ربما عددا ..
اعتقد واقولها ربما لاول مرة ان سببها الجرأة التي اتمتع بها والبساطة التي استطيع ان اتحدث بها والاماكن التي اصلها مما لا يجرؤ على خوضها اصحاب القمصان المسلفنة والبدل المغموسة بالنشا خوفا من البلل وذوبان المساحيق ..

تحيات واضحة .

أجدك في هذه القصيدة التي فاتتني قد أجدت استعمال مجزوء الرجز بشكل أثرى موسيقاه التي غالباً ما يذهب العديد من الشعراء بها باستخدام الزخافات بشكل غير دقيق.
وبعيداً عن ما حملت القصيدة من معان وما تكرر فيها من سناد التأسيس في القافية وجدتني التفت إلى بعض حوارات دارت حول السجية والتخلص من القواعد دون روية ، واعتبار أن المشاعر هي االشعر وأنها لا يجدر بنا أن نعدل ما نكتب كي لا نفسد الشعور ، وأجد في مثل هذا القول مما لا يكون ولا يجوز ولا يصح.
إن الشعر ليس شعوراً وإلا لأصبح كل البشر شعراء بالفطرة لأنهم كلهم بلا استثناء لديهم شعور ومشاعر. الشعر هو أحد أساليب البيان بضوابطه وقواعده ومتى خرج منهما خرج عن مسماه إلى ما عداه. ثم من قال إن النثر مثلاً لا شعور فيه ولا إحساس؟؟
لست أدرى متى ننتهي من مثل هذه الآراء التي يطلقها العاجزون ويرددونها حتى نجد المتمكنين القادرين يعتبرون في الاستجابة لهذه الدعاوى صوابا.
تحيات شعورية

بالنسبة لمجزوء الرجز والزحافات وسناد التاسيس فلا اعرف شيئا مما تتحدث عنه واجدني اكتب بسجيتي او سليقتي فقط
هذا قد يروق للبعض , ومن الطبيعي ان لا يروق للبعض الاخر .

من ناحية الشعور فنحن لم نحاول احتكار تعريف الشعور بانه الشعر بل العكس لان الشعور موجود حتى عند غير البشر.
اي ان الشعر الذي لا يبعث في النفس شعورا يخرج من دائرة الشعر الى دائرة يعرفها ويتقنها الكثيرون وهي صناعة الكلام فالادب في عصر انحطاطه كان مثالا واضحا لذلك..
فرق كبير بين الوردة الصناعية والطبيعية .. حتى الزهور الطبيعية هناك فرق بين البرية التي خرجت بعد وابل او طل وبين تلك التي استبتت في بيوت بلاستيكية فهي جميلة وملمسها فخم لكن اغلبها يفتقد للروائح ولا يحمل غير الشكل .. وللاسف هي رائجة جدا .. وهي ايضا ارخص واكثر انتشارا واسهل حيازة . وصدقني ان نسخة من هذا النوع ليست عسيرة ابدا .. لكنني قلت انها مسالة مشاركة رغيف ساخن - وليست اكثر- .

لن تنتهي الاراء المختلفة طبعا الا بين الاموات .. وليس بالضرورة ان نتهم كل من لا يوافقنا بالعجز .. وكما كان رأيك مرحبا به وعلى العين والراس بل مكسبا يطمح اليه الكثيرون من امثالي فكذلك اراء الاخوة العاجزين من امثالي ايضا ويا مرحبا بكل الاراء بغض النظر عن نوعية نشاطها . والقادرون المتمكنون ادرى بصواب ما يفعلون اذا كانوا كذلك .

تحيات حقيقية .

ما ذكرته من وصف لا ينقصه إلا حبيبتك فلو كانت معك لما كنا مع قصيدتك
شعرك يدل على بساطتك التكيفية مع الأشياء فطبعك مرن ومزاجك عالٍ وإحساسك حاضرٌ في كل لحظة تعيشها ..
قد زرت أندونيسيا منذ زمن فهالتني الطبيعة الخلابة ولو كتبت في جمالها لغادرت روعتها من الذاكرة إلى صماء الورق . وهذا ما لا أبتغيه في جميل أيامي ..
لك التحية أخي معاذ .

صدقت فبعض المشاعر تفقد الكثير ان فرغت على الورق ..
شكرا لما تفضلت به مما يكبرني وصفا وفعلا ..
تحيات كبيرة ايها الكبير