سلام اللـه عليك ورحمته وبركاتـه
تحيـة ضمّختُها بعطورِ الياسميـن
همسات الروح،
حللتِ أهلاً ونزلتِ سهلاً أيتها المبدعـة، سعداء بمقدمكِ الجميل ..
سننتظرُ هطولَ حرفكِ على أحرّ من الشوق ..
حفظك ربّي
تقبّلي خالصَ تقديري وودّي
وألف باقة من الورد والندى
إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»»
سلام اللـه عليك ورحمته وبركاتـه
تحيـة ضمّختُها بعطورِ الياسميـن
همسات الروح،
حللتِ أهلاً ونزلتِ سهلاً أيتها المبدعـة، سعداء بمقدمكِ الجميل ..
سننتظرُ هطولَ حرفكِ على أحرّ من الشوق ..
حفظك ربّي
تقبّلي خالصَ تقديري وودّي
وألف باقة من الورد والندى
أهلا بك أختا كريمة و قلما نابضا بالصدق و العطاء
يكفي أن نسعد بهذا الاسم الجميل الموحي : همسات الروح
لا تبطئي علينا من معين إبداعك
نرحب بك أيتها الأخت الفاضلة همسات الروح فأهلاً ومرحباً بك أيتها الكريمة في واحتك واحة الفكر والأدب ملتقى النخبة ودار ندوتهم حيث الغراس الخصب والمورد العذب.
حللت أهلاً ونزلت دار كرام.
ننتظر أن نلتقى دوماً على ضفاف الحرف السامق والود العابق.
تحياتي
حللتِ أهلا ونزلتِ سهلا
أختا عزيزة اهلا بكِ
أهلا بك أختاه
حللت أهلا ووطئت سهلا
تحيتي
غَزَةَ وإنْ رامَ المَوتُ في عجَلٍ
لكِ الرُوُحُ تُقْبَضُ فِي شَرَفٍ
حللتِ أهلا ونزلتِ سهلا
أختا عزيزة كريمة،،،
البيت بيتك
والواحة واحتك
وواحة الجميع
أسعد الله أوقاتك بيننا
وها نحن فى انتظار
ما ستجود به علينا قريحتك
تقديرى...
... وائل القويسنى
لا أخالني في هندامٍ يسمح ليّ بترحيب في مقام من نشرت سحائبهم النماء هنا
ولست في مقام منْ أحاطوكِ بترحاب الندى العربي الأصيل ، لأشرع سيف حديث في حضورهم
فقط هو إحساس زخات المطر وقت تـُلاقح بعضها ...
وهو شعور التوجس من ولوج ذات المساحة ... واحة الفكر والأدب والثقافة ...
فأنا أرتعدُ خطواً ... يسوقني لتواجدٍ بينهم ...
وهنا أقف بذاكرتي وهي تـُعيدُ اليوم الذي منحني أول صديق ليّ ، وقت تركني أبيّ مُربتاً على كتفي
أن ادخل ! لتملأ جوفك بالعلم ... وأنا أرفرفُ بجناحي الفرحة ... أخطو للفصل الأول من مدرستي الأولية
أرحّب