استاذة سوسنالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة سوسن عبد الملك
مرحبا بك في صفحتي
و اشكرك جدا على قرائتك للنص بالفعل استفدت منها
و ساحاول مرة آخرى
تقديري
غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
استاذة سوسنالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة سوسن عبد الملك
مرحبا بك في صفحتي
و اشكرك جدا على قرائتك للنص بالفعل استفدت منها
و ساحاول مرة آخرى
تقديري
randaraafat.blogspot.com
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خليل حلاوجي
شكرا أستاذ خليل
تقديري
راندا رأفت
ونص واعد ...
تغريبة المواطن الصدوق ... في الوطن الحلم ... المستباح
الرؤوس تترى بالسقوط .... والرايات تتهاوى ... ونحن مغيبون .. ربما ... صامتون نلتحف الوجل .ويسكننا الجبن .. ربما ... مخدرون ربما ...
لكنه صوت أمل لا زال هنا يتشبث ... يدعو ... يرجو العلم ألا يتهاوى ... فسنسقط معه ..
رائع تدوير الرموز في القصة ...
وان كنت أعيب على بطلها أنه ركن الى الدعاء والرجاء ... ماذا فعل كي لا يترك الصارية تهوي بآخر راية ؟
لعله الإنسان داخلنا هو الذي تهاوى منذ زمان بعيد .. وانكفأ هيكلا عظميا نخرا تصرخ فيها الريح في أودية العدم!
سلم قلمك مبدعا وخيالك الخصب منتجا لمزيد من السرد الجميل الذي ننتظره هنا.
لك الود
محمد نديم.